Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » العراق يواجه أزمة مالية حادة وسط تراجع الإيرادات النفطية وتفشي الفساد في مؤسسه
    تقارير

    العراق يواجه أزمة مالية حادة وسط تراجع الإيرادات النفطية وتفشي الفساد في مؤسسه

    وطن6 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الفساد watanserb.com
    الفساد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    العراق مفلس، لكن بعض المسؤولين فيها يقولون إنها “فجوة”، بينما أصبح الأمر هاجساً مُلحّا كما الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية, هكذا تصف صحيفة واشنطن بوست الأميركية الوضع في العراق، ذلك البلد الغني بنفطه وموارده الطبيعية والبشرية.

     

    تقول الصحيفة في تقرير إخباري إن الحكومة العراقية تدفع نحو أربعة مليارات دولارات في شكل رواتب ومعاشات تقاعد للجيش وعمالة “مترهلة” في القطاع العام، ولأن أكثر من 90% من إيرادات الدولة تأتي من النفط، فإن هذا المورد لم يعد يدر أكثر من نصف تلك العائدات مع هبوط أسعار الخام عالمياً.

     

    ولم تجد الولايات المتحدة إزاء هذه الحال مناصاً من التدخل في محاولة منها لضمان مواصلة حكومة بغداد إنفاقها العسكري، في وقت تسعى فيه للحصول على قروض دولية وبدء تنفيذ خطة تقشف.

     

    بيد أن بعض المسؤولين والمحللين العراقيين يقولون إن الحكومة قد تجد صعوبة في سداد رواتب سبعة ملايين من العاملين في القطاع العام، “وهو ما قد يثير اضطرابات جماهيرية”، على حد تعبير الصحيفة الأميركية.

     

    وبينما تواجه الدولة العراقية شبح الإفلاس، يحاول رئيس الوزراء حيدر العبادي التصدي لمظاهر الفساد وزيادة مداخيل الحكومة، وإن بأساليب قد لا تحظى بتأييد شعبي في بعض الأحيان.

     

    ونسبت واشنطن بوست لمضر صالح المستشار الاقتصادي للعبادي قوله “علينا أن نسد الفجوة؛ (الصورة) كالحة حقاً الآن، والتدفقات النقدية في أدنى مستوياتها، والبقرة الحلوب القديمة لم تعد تدر حليبا”، في إشارة إلى المورد النفطي.

     

    وفي الأسابيع الأخيرة، حشد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر عشرات الآلاف من أتباعه في مظاهرات وسط بغداد للمطالبة بإجراء إصلاحات.

     

    وخاطب الصدر تلك الحشود الجمعة الماضي قائلاً إن “الحكومة الفاسدة” تطالب الشعب بالتقشف، وبسببها فإن مصير تريليونات الدولارات ليس معروفاً، مضيفاً أن الاحتجاجات ليست سوى جهد “لإنقاذ العراق من اللصوص”.

     

    وفي كل يوم يمر يتعرض العراقيون لمزيد من الرسوم؛ فالمستشفيات التي دأبت ردحاً طويلاً من الزمن على علاج المرضى بالمجان فرضت رسوماً رمزية ليس عليهم فحسب، بل حتى على من يزورونهم من الأقارب أيضا، كما تنوي الحكومة زيادة تعرفة الكهرباء، وفي مدينة البصرة (جنوبي البلاد) احتج التجار على الزيادات الجديدة في الرسوم الجمركية.

     

    وفي ظل حال كهذه، توقعت الحكومة عجزاً في ميزانية الدولة هذا العام قدّرته بنحو 25 مليار دولار على أساس سعر 45 دولاراً لبرميل النفط، بل إن العجز قد يصل إلى ضعف ذلك المبلغ بحسب المستشار الاقتصادي مضر صالح.

     

    ولمواجهة هذه الأوضاع على المدى القصير، لجأت الحكومة إلى احتياطيها من النقد الأجنبي، حيث تتوقع أن ينخفض من نحو 59 مليار دولار إلى 43 ملياراً بحلول أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

     

    وفي ذلك يقول مسؤول غربي تحدث إلى صحيفة واشنطن بوست -شريطة عدم ذكر اسمه- “إنهم يبددون احتياطيهم من العملات بأسرع مما هو متوقع؛ مما قد يفضي إلى نقطة سيكون من العسير على الحكومة بعدها الاستمرار في استيراد السلع وإدارة اقتصاد دولة حديثة”.

     

    ويسعى العراق للحصول على تمويل إضافي من صندوق النقد الدولي بعد تلقيه 1.24 مليار دولار قرضا طارئا العام المنصرم، وتعرض الولايات المتحدة على حكومة بغداد قرضاً بقيمة 2.7 مليار دولار لتغطية الإنفاق العسكري، بينما أقرضتها ألمانيا ما يربو على خمسمئة مليون يورو بقليل (550 مليون دولار) لمشاريع إعادة الإعمار.

     

    هذا إلى جانب مساعي الحكومة لإصدار صكوك وسندات خزينة، بينما يجأر العراقيون بالشكوى من سرقة زعمائهم أموال الدولة والإفلات من العقاب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أموال الحكومة العراقية الرئيس العراقي العراق النفط حيدر العبادي فساد مظاهرات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter