Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تعزيز العلاقات المصرية الإسرائيلية: تأملات في تحولات التعاون الوثيق بين السيسي ونتنياهو
    تقارير

    تعزيز العلاقات المصرية الإسرائيلية: تأملات في تحولات التعاون الوثيق بين السيسي ونتنياهو

    وطن2 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية تقريرا للكاتبان الإسرائيليان، روي قيس وايتمار إيتشنر، تساءلان فيه عما يقف بالضبط وراء هذا التغيير في حجم التعاون بين تل أبيب والقاهرة.

     

    الكاتبان قالا انه على مدار العام الماضي، كان هناك المزيد والمزيد من المؤشرات على دفء العلاقات الدبلوماسية بين مصر وإسرائيل مثل ( زيارة رسمية عامة من دوري غولد، المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، الذي جاء إلى القاهرة لإعادة افتتاح السفارة الإسرائيلية في مصر، إطلاق سراح عودة الترابين، وهو عربي إسرائيلي أدين بالتجسس لصالح إسرائيل، وقضى في السجون المصرية أكثر من 15 عاما، تعيين السفير المصري الجديد في إسرائيل بعد غياب ثلاث سنوات، وحتى اللقاء العلني بين السفير المصري ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق من هذا الأسبوع ).

     

    ورغم أن المصريين كانوا مشغولين على مدى السنوات القليلة الماضية بالقضايا الداخلية والتعامل بشكل أساس مع الوضع الأمني ​​والاقتصادي، فإن علاقات مصر مع إسرائيل تتصدر عناوين الصحف في الآونة الأخيرة. وبلغت الذروة عندما التقى النائب والصحفي المصري المثير للجدل، توفيق عكاشة، علنا ​​مع السفير الإسرائيلي في القاهرة حاييم كورين. وقد أثار هذا الغضب داخل البرلمان المصري.

     

    وعلى هذا، فقضية عكاشة هي مجرد خطوة أخرى في سلسلة الأحداث التي تكرس هذا الاتجاه. وقد كتب الكثيرون عن التعاون الأمني ​​بين إسرائيل ومصر بسبب التهديد الذي تشكله “داعش” في سيناء، فضلا عن حقيقة أن سلاح الجو المصري يحلق في المجال الجوي الإسرائيلي لملاحقة ومطاردة الجهاديين في شبه جزيرة سيناء، وفقا لما كتبه، وهذا بعد أن العلاقات بينهما تقتصر على الحوار بين ضباط الجيش المصري وكبار قادة الأمن الإسرائيلي.

     

    في شهر أغسطس من عام 2015، غطت وسائل الإعلام على نطاق واسع اكتشاف خزان ضخم من الغاز الطبيعي قبالة سواحل مصر. ومع ذلك، تبين فيما بعد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتجني ثمار هذا الاكتشاف. في هذه الحالة، كما كتبا، فإن تصدير الغاز من إسرائيل يصبح الخيار المناسب جدا.

     

    وإذا وافقت مصر، وفقا لهذا التقدير الافتراضي، على خطة الغاز الطبيعي، وإذا كانت القاهرة بحاجة إلى مثل هذا الغاز وتريده، فإنه ينبغي مراعاة الشعب المصري في هذه القضية والنظر إليه باعتباره عاملا مؤثرا. إذ لا يزال هناك الكثير من الغضب لأحد وزراء النفط السابقين، الذي كان ينظر إليه على أنه “خائن” لبيعه الأصول المصرية إلى إسرائيل.

     

    ويدرك السيسي أن الرأي العام المصري لا يزال مرتبطا بشكل كبير بالقضية الفلسطينية. وذكر الرئيس المصري، الذي قال إنه تحدث مع نتنياهو عبر الهاتف حول هذا الموضوع، صراحة في لقاءات سابقة بأنه إذا اتخذت إسرائيل خطوة تجاه القضية الفلسطينية، فإنه سيكون هناك انفتاح للجمهور المصري على إسرائيل. إنه لا يتحدث عن اتفاق شامل مع الفلسطينيين، ولكن مجرد تطور على الصعيد الدبلوماسي، غير أن السيسي يدرك مدى تشابك المصالح الإسرائيلية والمصرية.

     

    وعزز الطرفان مصالحهما المتداخلة بشكل غير مسبوق، وتُستمد من تهديدين مشتركين: التهديد القادم من إيران من جهة، والتهديد الذي يشكله داعش وحماس من جهة أخرى.

     

    وقد كشفت زلة لسان وزير البنية التحتية، يوفال شتاينتس، في الشهر الماضي أن مصر أغرقت بعض أنفاق حماس بناء على طلب من إسرائيل، بعض ما يجري وراء الكواليس في العلاقات بين إسرائيل ومصر.

     

    وزار كبار المسؤولين الإسرائيليين كثيرا القاهرة، بمن في ذلك المقربين من نتنياهو، مثل “اسحق مولخو”، فضلا عن غيره من المسؤولين العسكريين رفيعي المستوى. كما التقى الرئيس المصري السيسي مؤخرا مع وفد من زعماء اليهود، بينهم مساعد آخر مقرب من نتنياهو: مالكولم هوينلين.

     

    وكثيرا ما تمنح إسرائيل أيضا المصريين الإذن لزيادة قواتهم والعمل بحرية في سيناء في الحرب ضد فرع “تنظيم الدولة” في سيناء، في تجاهل للملحق العسكري لاتفاقية السلام.

     

    وإذا لم يكن ذلك كافيا، فإن إسرائيل تساعد السيسي في محاولة إقناع الإدارة الأميركية والرأي العام أن مصر تحارب الإرهاب، حتى يتسنى لواشنطن دعم مصر، في المجال العسكري وغيره، بحرية.

     

    وقد أوضح مؤخرا وفد من لجنة الشؤون الخارجية والدفاع التابعة للكنيست الإسرائيلي، قاده رئيس اللجنة، تساحي هنغبي، لأبرز المسؤولين في واشنطن “استعداد مصر الكبير للتعامل بحزم مع داعش في سيناء، وكذا مع تهريب الأسلحة عبر سيناء لحماس في غزة”. إضافة إلى أن الرسائل التي تم إرسالها من القدس تفيد بأن إسرائيل تود أن ترى مصر جزءا من تحالف إقليمي مع اليونان وقبرص.

     

    وعلى هذا، كما يرى الكاتبان، فإن حادثة عكاشة لم تأت من العدم. في الآونة الأخيرة، جرت بعض الحوادث التي دفعت العلاقة بين إسرائيل ومصر إلى الواجهة. على سبيل المثال، صرح الشهر الماضي المتحدث باسم الاتحاد كرة القدم المصري، عزمي مجاهد، أنه لو استضافت إسرائيل البطولة العالمية لكرة القدم للشباب تحت 19 عاما، فإنه لا يرى أي مشكلة في اللعب في إسرائيل، حتى إنه قال إنه “يكره” قطر ويراها أكثر خطورة على المصريين من إسرائيل.

     

    وحتى قبل ذلك، كان هناك غضب على إدراج الكتاب الذي ألقه الصحافي في إذاعة الجيش الإسرائيلي، جاكي حوجي، في معرض القاهرة الدولي للكتاب. وقد سمح وزير الثقافة المصري لبيع الكتاب في المعرض، مع كتاب ثان لمؤلف إسرائيلي آخر. وعلاوة على ذلك، تشير التقارير في مصر إلى أنه للمرة الأولى يتم تدريس اتفاقية كامب ديفيد للسلام في فصول التاريخ المصري.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل القاهرة النظام المصري بنيامين نتنياهو تطبيع تل أبيب عبد الفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter