Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دحلان يسعى لرئاسة السلطة الفلسطينية بدعم من السيسي وعلاقات مشبوهة مع إسرائيل
    تقارير

    دحلان يسعى لرئاسة السلطة الفلسطينية بدعم من السيسي وعلاقات مشبوهة مع إسرائيل

    وطن2 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن) نشرت صحيفة “ذا سيتيزين” الهندية تقريراً لها عن علاقات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، قائلةً: “ليس سرا أن السيسي مصابٌ بجنون العظمة مثل ترامب طاغية يشبه بعض أنداده سعيد بتنفيذ الأعمال القذرة لصالح إسرائيل”.

     

    وأوضحت الصحيفة أن السيسي يعمل الآن على تمهيد الطريق لمحمد دحلان، الذي يعتبر مكسبا للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية، لخلافة محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية.

     

    ولفتت الصحيفة الهندية إلى أنه بعد توقيع اتفاق أوسلو في واشنطن عام 1993، اختار الأمريكان محمد دحلان لرئاسة جهاز الأمن الوقائي في غزة، وبتدريب وتسليح وتمويل أمريكي أصبحت قوة حركة فتح 20 ألف شخص، الأمر الذي جعل دحلان واحداً من أبرز القادة الفلسطينيين.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن قوات دحلان كانت تعذب معتقلي حماس طوال عام 1990، وكان يلقب خلال هذه الفترة بـ”دحلانستان” بسبب قوته، وبعد تعيين دحلان رئيسا لجهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، كان له تعاملات منتظمة مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ومسؤولي الاستخبارات الإسرائيلية.

     

    وقالت الصحيفة إن الرئيس السابق جورج بوش اجتمع مع دحلان ما لا يقل عن 3 مرات، مضيفةً أنه أشاد به بعد الاجتماع الأول قائلاً إنه “قائد جيد وصلب”، وذهب بوش في وصفه دحلان إلى أبعد من ذلك قائلاً: “رجلنا وسيأتي الوقت الذي سيثبت أنه كذلك”.

     

    واستطردت الصحيفة أنه خلال عام 2007 وافق دحلان على طلب أمريكي لإعداد قواته لشن هجوم شامل على حماس وتدميرها بالقوة، مضيفة أنه حتى الآن يرى صناع القرار الأمريكي والعديد من الأوروبيين أنه يجب تدمير حماس بسبب فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006، حيث حصلت على 74 مقعداً من أصل 132، ومضى القيادي فيها إسماعيل هنية في تشكيل الحكومة التي بالطبع لم يسمح لها بوش أن تظل على قيد الحياة بأي حال من الأحوال.

     

    واستكملت الصحيفة تقريرها قائلةً: “إنه للأسف نفذ دحلان وأسياده الأمريكان خطة للقضاء على حماس، وتم شن هجوم إسرائيلي ضد غزة، ما اضطر قوات الأمن الفلسطينية وزعيم حماس للخروج من القطاع، ووقتها توقع مستشار نائب الرئيس ديك تشيني أن حماس لم يعد لديها نية للسيطرة على القطاع، موضحا أن ما حدث انقلاب من فتح ضد حماس وليس انقلابا من حماس”.

     

    وأكدت الصحيفة أن إدارة بوش تعمل دائما في الحرب القذرة على خلق ديكتاتورية فاسدة تمثلت في السلطة التي يقودها محمود عباس، مضيفة أنه رغم الهزيمة المذلة التي تلقاها دحلان في قطاع غزة، إلا أن هذا لم يقلل دعم إدارة بوش له.

     

    وأضافت أنه في أكتوبر 2007 تعرض عباس لضغوط شديدة في محاولة لإقناعه بتعيين دحلان نائبا له.

     

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في فتح قولهم: “إن الولايات المتحدة وبعض دول الاتحاد الأوروبي يودون أن يروا دحلان كرئيس للسلطة الفلسطينية بدلا من عباس”.

     

    ويعتبر عباس واحدا من بين عدد كبير جدا من الفلسطينيين يعتقدون أن دحلان هو الذي وضع سم “البولونيوم” الذي قتل به ياسر عرفات، بتعاون مع الموساد الإسرائيلي، مضيفة أنه انطلاقا من هذا الاعتقاد تم فصل دحلان من حركة فتح يونيو 2011، وبعد ثلاثة أشهر تم مداهمة منزل دحلان من قبل الشرطة الفلسطينية وألقي القبض على حراسه المسلحين.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن دحلان استقر في دبي مع زوجته وأطفاله الأربعة الذين يحملون الجنسية الصربية، موضحةً أنه على وقع الفساد والعجز الذي تعاني منه السلطة الفلسطينية يسعى دحلان اليوم بترويج من الرئيس المصري عبد الفتاح السييسي إلى العودة.

     

    وأكدت الصحيفة أن كل المؤشرات تدل على أن السيسي يريد دحلان ليكون خليفة لعباس، موضحة أن إجابة التساؤل الخاص بلماذا يريد السيسي دحلان ليكون الرئيس المقبل للسلطة الفلسطينية؟، تتلخص في لأن هذا هو ما يريده قادة إسرائيل.

     

    أما السؤال الثاني الخاص بلماذا قادة إسرائيل يريدون دحلان ليكون خليفة عباس؟، تتلخص إجابته في أنه هو الشخص الذي يمكنه استخدام القوة لإجبار الفلسطينيين على قبول الفتات من الجداول الصهيونية عبر عزل 30-40% من الضفة الغربية التي يمكن تسميتها بالدولة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اتفاق أوسلو اسرائيل الاستخبارات الإسرائيلية الامن الوقائي الفلسطيني جورج بوش حماس سم البولونيوم عبد الفتاح السيسي غزة محمد دحلان محمود عباس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 3 مارس، 2016 9:15 ص

      دعران صهيون كان صرصور في معتقلات

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter