أصيب الداعية السعودي الشيخ عائض القرني, الثلاثاء, وقتل عدد من مرافقيه في عملية اطلاق نار بعد محاضرة ألقاها في مدينة زانبوانغا الفلبينية.
بدوره غرّد الداعية عبد الرحمان نصار على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مطمئناً أن الشيخ القرني بخير بعد إصابته في إطلاق نار بالفلبين، مضيفًا أن خمسة من مرافقيه لقوا مصرعهم.
وكان الداعية القرني البالغ من العمر “57 سنة” قد غرد على حسابة الرسمي في “تويتر” قبل دقائق من الحادث كاتباً “لا تسل أحداً عن درجة إيمانه، سل نفسك عن محافظتك على الصلاة، وكثرة ذكر الله، ومصاحبتك للقرآن، وحفظ لسانك وسلامة قلبك “.
ذكر أن القرني من مواليد قرية آل شريح بمحافظة بلقرن جنوب المملكة العربية السعودية، يحمل دكتوراه في الحديث النبوي وهو مؤلف وداعية إسلامي.
وكانت الفلبين قد ضبطت خلية على علاقة بالحرس الثوري الايراني تخطط لتنفيذ اعتداءات ضد أهداف سعودية على أراضيها, مشيرة إلى أن أفراد الخلية يحملون الجنسية اليمنية.
تعليق واحد
بدأت تظهر الحيه رأسها وتلدغ على المكشوف….هذه ايران وهذه تصرفاتها وتتدعي انها دولة اسلاميه ,,,اقسم أحد. الاسلام في اقصى الشرق وهؤلا في اقصى الغرب….وبلاشي الشعارات الزائفه لانها لم تعد تنطلي على أحد.