تضارب الأنباء حول الحالة الصحية لحسن نصرالله بين تفشي السرطان وتأكید وفاته في طهران

لا توجد شماتة في المرض أو الموت . إذا كان السيد (حسن نصر الله) لا يزال حياً و واعياً لما يدور حوله فأرجو أن يوصله أحد هذه الرسالة القصيرة : من دعاء الصالحين من سلف هذه الأمة ” اللهم إجعل خير أعمالنا خواتيمها و خير أيامنا يوم نلقاك ” ، و بالتالي لا بد ممن يشعر بدنو أجله من تصحيح خطأه و التوبة عن هذا الخطأ . إن خطأك الأكبر يا سيد هو الزج بعناصر حزبك إلى سوريا ليقتلوا من يقول (لا آله إلا الله محمد رسول الله) و ليلقوا هم أيضاً القتل . كل ذنب ترجى مغفرته من الله إلا الشرك و قتل النفوس المؤمنة . إنسى كل الذرائع و التبريرات ، فهذا القتل المستعر و المستمر قد يوبقك أمام الله و يدخلك نار جهنم فتكون حياتك خسارة و آخرتك خسارة مبينة . تستطيع من سرير مرضك أن ترسل لعناصرك أمراً جازماً حازماً بترك سوريا و العودة إلى لبنان مع إعلان التوبة، و حتى لو قتلوك في إيران نتيجة ذلك الأمر فستموت بشرف و ربما يكون هذا الموت من أشرف و أفضل ما يغسل الذنوب ،و النتيجة متروكة لله أرحم الراحمين .

اي سرطان تتكلمون عنه … كل هالكرش وهالوجه المدور اللي كأنه كورة ومعه سرطان ؟!
أنا لا أشمت بإنسان اي إنسان فقد يكون أحسن مني ولكنني أقول وأمنوا يرحمكم الله :

إن كان حسن نصر الله عبدك وابن أمتك يعمل على إحياء دينك وسنة نبيك ونصرة المسلمين في الارض كافة فخذه بيده وعافه وأحسن ثوابه وإن لم يكن كذلك فإنني أسألك ربي ان تفضحه بالدنيا والاخرة وان تسود وجهه وتسئ آخرته وان تكبه على وجهه في النار … اللهم انك واحدٌ أحد تعلم ما نبدي وما نخفي وانت الحكم العادل لا إله الا أنت .

اللله هم اكفناهم بما شئت واجعل الدائره عليهم وانصر اخواننا المجاهدين في كل مكان وفي سوريا ولبنان ضد عملاء الصفويين اللهم فافشل مشروعهم وانصر اخواننا المجاهدين وسدد رميهم وثبتهم وانصرهم على من عاداهم

اللهم امين

لايهمنا خسن نصر الله ان عاش او مات فان الله وعد نصر من عند الله قريب واتمنى ان يعيش ويرى هزيمه حزبه وحزب خامنئي وحزب بشار يداسوون باقدام مجاهدينا الاشاوس
هم الان يتقون في ظهور الروس حتى ينقذونهم من الهزيمه ولكن هيهات النصر ات النصر ات والروس مصيرهم الهزيمه كماهزموا في افغانستان والمجاهديين اتوون من كل الدول الاسلاميه وسوريا هي ارض الميعاد ليدحض الله الباطل ويزهقه لان الباطل كان زهوقا