أكد رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس أن “هجوما بريا لقوات محلية وعربية سيكون حاسما في القضاء على تنظيم “داعش” الارهابي، مشيرا إلى أن “باريس لا تنوي إرسال قوات برية إلى سوريا”.
وأشار فالس إلى أن “العمليات العسكرية في العراق وسوريا تجري اليوم من قبل تحالف من عدة دول تقوم بتأهيل قوات محلية وتقديم النصح لها”، مفيداً أن “الهجوم البري لهذه القوات المحلية، وبعض الدول العربية إذا أرادت ذلك، حاسم حتى لمجرد الحفاظ على المناطق التي تتم استعادتها”.
وشدد على أن “كل بلد يتمتع بالسيادة في قراراته”، مشيراً إلى أن “فرنسا لا تنوي إرسال قوات برية لمكافحة “داعش”.
وكانت السعودية أعلنت استعدادها إرسال قوات برية إلى سوريا لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” في الوقت الذي تبعته العديد من الدول العربية معلنة تأييدها للقرار السعودي في الوقت الذي تحضر فيه السعودية التحالف الإسلامي المكون من 21 دولة.
وسيكون لهذا التدخل اذا ما جرى نقله نوعية وكبيرة للعرب السنة أمام التمدد الفارسي في منطقة الشرق الأوسط, ومخططات إيران التي بدأت تفقد عقلها وتهدد السعودية وتطلق الاتهامات هنا وهناك.
تعليقان
حسنا …وماذا عن الشباب الفرنسي الذي ذهب من تلقاء نفسه الى مواجهة داعش بالعراق والوقوف جنبا الى جنب وبخندق واحد مع الأكراد ؟؟؟؟!!!
هذه الصورة تتكرر ثانية حينما ذهب فرنسييون لبناء دويلة اسرائيل والانخراط بالكيبوتس الصهيوني وبالهجاناه الدموي …
فرنسا تتغني ليل ونهار بالمقاومة التي قامت بها ضد النازي باحتلاله لها ورغم ذلك هي نفسها استعمرت الجزائر ومصت خيراته وقتلت أكثر من مليون جزائري … وهي نفسها دعمت اسرائيل بأقوى سلاح وتناصرها بكل المواقف وضد تحرر فلسطين من هذا المستعمر اللعين …
هذه الفرنسا اللعوب تلعب على كل الحبال وستقصف رقبتها يوما ….
اتحدى العالم كله ان استطاع رجل واحد يثبت ولو مرة واحدة رفض الحكام العرب العبيد لاسيادهم امر واحد هم وجيوشهم مند 70 سنة كل ما يامر به الغرب ينفد على طول وهدا دليل الولاء للسيد سوف يدهبون ال سوريا
وتكون مقبرة لجيوش الظلم والضلال وتشرق الشمس من جديد ياعربان ياعبيد