Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “هيومن فيرست”: أبوظبي سيئة السمعة في التعذيب والسلوك الإنساني القويم
    تقارير

    أبوظبي تواجه انتقادات واسعة إثر تقرير يفضح أساليب التعذيب في سجونها وسوء المعاملة

    13 فبراير، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التعذيب في السجون watanserb.com
    التعذيب في السجون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    نشر موقع ” هيومن راتيس فيرست ” تقريرا للناشطة الحقوقية “ليه ستشولز” حول أساليب التعذيب في سجون أبو ظبي وتعرض مواطنين أمريكيين لمحاكمة جائرة في دولة الإمارات.

     

    وتقول كاتبة التقرير إنه بعد عام ونصف تقريبا من الاختفاء القسري للأمريكيين من أصول ليبية محمد وكمال الضراط والكندي الليبي سالم العرادة والليبي عيسى المناعي مثلوا أمام محكمة أمن الدولة لمحاكمتهم بتهمة ارتكاب جرائم وهمية، بعد أن تعرض هؤلاء المعتقلون للتعذيب.

     

    والضراط، هو من رجال الأعمال الذين عاشوا وعملوا في ولاية كاليفورنيا منذ منتصف الثمانينات، لكنه عاش مدة طويلة في الإمارات، وكان يعمل في  العقارات وإدارة المطاعم لمترو الأنفاق.

     

    هؤلاء الأمريكيون الليبيون، كانوا من بين عشرة رجال أعمال ليبيين اعتقلوا خلال فترة شهر واحد في معتقلات سرية. تم الإفراج عن أربعة في ديسمبر 2014، وواجه المعتقلون تعذيبا منهجيا.

     

    وبعد مدة من اعتقال كمال ومحمد، اتضح أنهم معتقلون في سجن أمن الدولة.

     

    وفي (18|1)، وجهت إلى الضراط تهمة دعم مجموعة ليبية مصنفة في الإمارات أنها إرهابية، في جلسة استغرقت فقط حوالي عشرين دقيقة. والضراط نفي جميع التهم المنسوبة إليه.

     

    ويؤكد التقرير، احتمال محاكمة عادلة في ضوء معاملة السجناء السياسيين ومعتقلي الرأي هو أمر غير ممكن و لا يمكن تصوره.

     

    في مايو 2015 أوضحت منظمات حقوق الإنسان، كيف يعتقل جهاز أمن الدولة في الإمارات المدنيين الأبرياء باسم مكافحة الإرهاب.

     

    هؤلاء المعارضون السياسيون والنشطاء وفي حالة الضراط والرعايا الأجانب، يتعرضون للاحتجاز التعسفي، والتعذيب، والانعدام التام للإجراءات القانونية الواجبة. وكثيرا ما تستخدم النيابة اعترافات تعذيب من المتهمين لإدانتهم بتهم ملفقة، في كثير من الأحيان تكون أيضا مسيسة، في المحاكمات التي عادة ما تكون مغلقة أمام المراقبين الدوليين.

     

    ويؤكد التقرير أيضا، دولة الإمارات العربية المتحدة سيئة السمعة في مجال التعذيب وإساءة معاملة السجناء السياسيين مع تجاهل تام لسيادة القانون، أو السلوك الانساني القويم. للأسف، الضراط هو مثال على ذلك حرفيا. بالإضافة إلى التهم الملفقة، والتعذيب، والاعتقال التعسفي، تواصل دولة الإمارات حرمان المتهمين اللجوء القانوني الذي يستحقونه. وفق ما نشره موقع الامارات 71.

     

    ووفقا لمحامين عينتهم عائلة الضراط والعرادة، فإن السلطات الإماراتية ومنذ (4|2) تحجب ملفات القضية وتفاصيل ما تقول إنه الأدلة ضد المتهمين عن المحامين, كما أن الضراط، لم ير محاميه الإماراتي إلا بعد أربعة أيام من جلسة محاكمته الأولى (18|1).

     

    يشير التقرير، إنه لا يمكن توقع محاكمة إذا كان المتهمون لا يملكون حق الوصول الكامل إلى محاميهم أو للأدلة ضدهم، أو إذا تم استخدام أدلة تم الحصول عليها عن طريق التعذيب لإدانتهم.

     

    ويختتم التقرير، هناك فرصة لأن تدرك أبوظبي عدم جدوى محاكمة الضراط وزملائه، فتقوم وبهدوء إنهاء محنتهم. لكن هذا يتطلب الضغط. يجب على الحكومة الأمريكية التحدث عن معاملة وسجن هؤلاء المواطنين في دولة الإمارات وتفعل ما في وسعها لتحريرهما.

     

     

     

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبو ظبي اعتقالات الإمارات سجون معتقلين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. TRUTH on 13 فبراير، 2016 3:32 م

      uae IS A BAD COUNTRY , WHO CONTROL THIS CONTRY ARE BIMPS FROM nahyan & maktoom family MAY ALLAH CURSE THEM & WHO WORK WITH THEM

      رد
    2. ناموسية الخشب on 13 فبراير، 2016 5:13 م

      يا نهار اسود فين وزارة السعادة ام هى لاصحاب المتعة والمثلين والجنس فقط ?

      رد
    3. ناموسية الخشب on 13 فبراير، 2016 5:30 م

      اخر اخبار الامارات انها تتجه الان لانشاء وزارة ثالثة جديدة تسميها وزارة المتعة ويكون مقرها فى دبى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter