Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيويورك تايمز تسلط الضوء على إستحداث وزارتين للسعادة والتسامح في الإمارات العربية المتحدة
    الهدهد

    نيويورك تايمز تسلط الضوء على إستحداث وزارتين للسعادة والتسامح في الإمارات العربية المتحدة

    11 فبراير، 2016آخر تحديث:7 سبتمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وزارة السعادة في الإمارات watanserb.com
    وزارة السعادة في الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريراً ساخراً من الهيكلية الحكومية الإماراتية الجديدة، والتي أعلن فيها رئيس الوزراء محمد بن راشد إستحداث وزارتين جديدتين، واحدة للسعادة والأخرى للتسامح.

    وقالت الصحيفة في بداية تقريرها أن المال لا يشتري السعادة، على الأقل مع أسعار النفط الحالية، لذلك خرج حكام دولة الإمارات فكرة جديدة، قرروا من خلالها تعيين وزيراً للسعادة.

    ويضيف التقرير، يبدو أن كل ما تقوم به الدولة الخليجية المعروفة ببناء أكبر منحدر تزلج داخلي وجزيرة النخلة وغيرها من المشاريع، لم يكن كافياً لتوفير السعادة، وكذلك يبدو أن التسامح يعاني من بعض النقص، فأعلنت الحكومة تعيين وزير للتسامح أيضاً.

    وأشار التقرير إلى أن حكام الإمارات قد أعلنوا بان هذا التعديل الحكومي هو الأكبر في تاريخ البلاد الممتد ل44 عاماً، والذي تم من خلاله استحداث الوزارتين الجديدتين، وجاء الإعلان من خلال تغريدات “مزخرفة” لحكام دبي ورئيس الوزراء الإماراتي محمد بن راشد آل مكتوم الذي قال أنها بداية لرحلة جديدة من الإنجاز والعطاء للشعب، ونسأل الله أن يساعدنا على خدمتهم ورعايتهم.

    وأشار التقرير إلى عدم معرفة الكيفية التي ستدار بها هذه الحكومة، وعن الأدوار التي سيقوم بها الوزراء الجدد، في ضوء حقيقة أن حكام الإمارات وشيوخها يفعلون الأشياء بأنفسهم وبطريقتهم الخاصة.

    ويشير التقرير إلى ما ذكره عبد الخالق عبد الله، الذي ادعى أن هذا التوجه الحكومي يأتي بعد شعور الحكومة بأنها قد قدمت الخدمات الأساسية من تعليم وصحة، وحان الوقت الآن للبحث عن أهداف أعلى.

    وتؤكد نيويورك تايمز أن هذا القرار لم يكن مقعناً للجميع، ناقلة حديث نيكولاس ماكجيهان الباحث في منظمة هيومن رايتس ووتش الذي قال:” وزارة السعادة شيء خادع في دولة قائمة على الرقابة، الحقيقة أنه بإمكانك أن تكون سعيداً طالما أبقيت فمك مغلقاً، هذا هو المعروف في الإمارات”.

    وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة تبقى تحت سيطرة إمراء غير منتخبين، وأن منتقديهم أو من يشاركون في نشاطات سياسية يتعرضون لمخاطر الاعتقال والملاحقة والسجن.

    واختتمت الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى تعامل الكثير من الإماراتيين مع الأمر بشكل ساخر، مشيرة إلى قيام العديدين بتقديم أنفسهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي كشخصيات صالحة من أجل المناصب الوزارية الحديثة، حيث قالت إحدى المواطنات في رد لها على تغريدة لمحمد بن راشد قالت فيها أن وزير السعادة الجديد يجب أن يعمل بجد وصبر وتسامح، واعدة بتوفير هذه الصفات من قبلها !


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات السعادة محمد بن راشد نيويورك تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. الشربينى الاقصرى on 11 فبراير، 2016 8:29 م

      السعادة بسيطة جداً يااصحاب السعادة وهى:
      حرية عدالة مساواة لافرق بين امير ومواطن
      هذه هى الوصغة وبها تتحقق السعادة ويتم التسامح

      رد
    2. فتى الجزيرة on 12 فبراير، 2016 3:16 م

      اكبر عدد مساجين في العالم في امريكا المفروض من صحيفة نيويورك تايمز اخر شي تتكلم عنه التسامح والسعادة لان الشعب الامريكي عايشن على وهم الحرية شعب مدمن على المخدرات والاجرام

      رد
    3. mohamed on 12 فبراير، 2016 10:10 م

      les gens n’ont pas besoin que de manger et dormir comme des animaux l’essentiel c les libertés,et pourquoi seule une famille qui s’empare du pouvoir sans donner l’opportunité aux autres et pourquoi ces gens qui pourrissent en prison .d’abord il faut avoir une constitution qui garantisse des droit à chacun et avoir des partis politique et le roi doit être comme les royaume en europe et pas une dictature qui donne à manger au peuple grace au pétrole

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter