إيران تكشف عن منظومة سماوات الرادارية الذكية وتعزز رسائل الثورة للأعداء

دعاء المعلق رقم 1 وأمثاله هو الذي يقول عنه القرآن الكريم (وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَىٰ بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ). فأمثال هؤلاء الداعين هم من يرتكبون جميع الآثام والمعاصي ويغفلون عن ذكر الله ويفسدون في الأرض وينفقون أموال السحت في الظلم والعدوان والفتن كدأب آل سعود وبقية العربان ويكفرون نعم الله ثم حين يصيبهم الضراء والشر بما قدمت أيديهم أذا بهم يرعدون ويتوعدون ويستجلبون لعنة الله على المجوس أو غيرهم وكأن الله أجير عندهم يأتمر بأمرهم وقت الحاجة مثله مثل المرتزقة الباكستانيين أو الهنود الذين يعملون بخدمتهم تعالى الله عما يصفون. لذا نجد من أمثال الكاذب أعلاه أدعية عريضه وهي أدعية اشبه بأمر الى الله أن يستجيب لأهواءهم وعنجهيتم ليقوم بتدمير أعداءهم بالريموت كنترول مثل جني المصباح تعالى الله عما يكفرون. كفاكم عنجهية وكفر ياأعراب وحسبكم أنفسكم لتحاسبوها على ما أقترفتم من أفك وأجرام وكيد تزول منه الجبال وتوبوا الى الله بدلا من نعتكم للغير بالكفر وأنتم أشد نفاقا وكفرا من أمم الأرض ( فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ), وأخيرا يقول جل وعلى لكم: (وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ).