Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » صور| بـ‘مؤخرات المجندات‘ .. ‘اسرائيل‘ تحاول تحسين صورة جيشها !
    أرشيف - المجلة

    محاولة إسرائيل تحسين صورة جيشها من خلال تسليط الضوء على المجندات عبر حسابات التواصل الاجتماعي

    10 فبراير، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أنشأت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية حساباً على تطبيق “انستغرام” تحت عنوان “girlsdefense” بمعنى “فتيات الدفاع”، في إشارة إلى فتيات جيش الاحتلال الاسرائيلي.

     

    ونشر في الحساب نحو 89 صورة لـ”حسناوات المجندات”؛ لتحسين صورة الجيش الإسرائيلي.

     

    وتبلغ نسبة المجندات نحو ثلث القوات العسكرية الإسرائيلية التي تجبر المرأة على الخدمة بها، وهو أول جيش يلزم المرأة بالخدمة قانونيا عام 1956، فيما تصل نسبة العاملين في جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” من النساء نحو 20 بالمئة.

     

    صفحة “girlsdefense” التي وصل عدد متابعيها اكثر من 5000 متابع، اعتبرها البعض محاولة لجذب الشباب الصهاينة إلى الخدمة العسكرية بعد توارد أرقام وتقارير بما فيها ما ذكره الباحث في مناهضة ورفض الخدمة العسكرية “يوآب بار” الذي قال إن نحو 30% من المجتمع الإسرائيلي يرفض الانخراط في الجيش لدوافع إنسانية ودينية واجتماعية، إلا أن السلطات الرسمية تمتنع عن الإفصاح عن الحقائق خوفا من تفكك المؤسسة العسكرية.

     

    هذه الصور للمجندات الإسرائيليات التي تظهر سعادتهن في الخدمة العسكرية تزيلها تقارير وإحصائيات كثيرة صدرت خلال العقد الأخير ومنها التي نشرها “مركز الإحصاء الإسرائيلي”وأشارت فيه إلى استطلاع أظهر أن 81 % من المجندات تعرضن لاعتداءات ومضايقات وتحرشات جنسية بالوحدات العسكرية، وبمعدل واحدة من بين 8 مجندات بالجيش تتعرض للاغتصاب من قبل ضباط كبار بالجيش، ولكن لا يستطعن الإبلاغ عنهم خشية الإيذاء.

     

    وكانت عينة الاستطلاع قد شملت 1100 مجندة، أقرت 81 % منهن بالتعرض لاعتداءات ومضايقات و تحرشات جنسية بالوحدات العسكرية، وقالت 69 % إن المضايقة شملت دعوتهن إلى ممارسة الفاحشة.

     

    ولا يقف الأمر هنا بل تذكر القناة العاشرة الإسرائيلية في تقرير مفصل عن ظهور جيل جديد من العاهرات في إسرائيل يضم مجندات في الجيش الإسرائيلي.

     

    وكانت إحصائية إسرائيلية أوردت أن أكثر من 10 آلاف مجندة اتجهن لممارسة مهنة الدعارة عقب إنهائهن الخدمة العسكرية في الجيش 2013.

     

    فيما كشفت دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانييلا رايخ لصالح جامعة حيفا حول “تاريخ استخدام المرأة في إسرائيل من أجل الأهداف الكبرى”، كيف تم تنظيم عمل البغاء والإغراء، باعتباره جزءا من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية والوكالة اليهودية في إطار المساعي لكسب التأييد للمشروع الاستيطاني وإقامة الدولة الجديدة على الأراضي الفلسطينية. أما عن أسباب تجاهل واخفاء موضوع جهاز “المضيفات اليهوديات” تقول رايخ: “لعل ذلك يعد سرا نظرا لحساسية الموضوع وما ينطوي عليه من وسائل مشينة لتحقيق إقامة الدولة ترغب إسرائيل في تناسيها”.

     

    وليس بعيدا عن التحرش وممارسة مهنة الدعارة أباحت فتوى من الحاخام الإسرائيلي الشهير “آري شفات” للنساء الإسرائيليات ممارسة الجنس مع من سماهم الأعداء مقابل الحصول على معلومات هامة، ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن الحاخام الإسرائيلي قوله إن “الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع “ارهابيين” من أجل الحصول على معلومات تقود لاعتقالهم.

     

    وتعتبر هذه “الفتوى” اليهودية الأولى من نوعها، ولكن هذا الأسلوب ليس جديدا على السياسة الاسرائيلية التي اشتهرت به، إذ تعمد إلى إرسال حسناوات إسرائيليات إلى سياسيين عرب ومسلمين في فنادق غربية، لممارسة الجنس معهم مقابل الحصول على أسرار ومعلومات.

     

    وبحسب تقرير نشرته صحيفة “معاريف” فإن جهاز الموساد يقوم بتجنيد الإسرائيليات بهدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية وأكد التقرير أن المجندات نجحن في تنفيذ عمليات عسكرية مهمة منها اغتيالات لها علاقة بالشخصيات الفلسطينية.

    Pic 1 Pic 2 Pic 3 Pic 4 Pic 5 Pic 6 Pic 7 Pic 8 Pic 9 Pic 11

    الجيش الإسرائيلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ضباط الاحتلال وفضائح أخلاقية تخرج إلى العلن

    3 يوليو، 2025

    الجيش يصدم نتنياهو: لا يوجد شيء آخر لقصفه في غزة

    29 يونيو، 2025

    خانيونس: عملية نوعية تحرق وهم التفوق الإسرائيلي

    25 يونيو، 2025

    3 تعليقات

    1. وعد السماء آت on 11 فبراير، 2016 12:18 م

      صناعة النخاسه والقواده والدعاره والقواده والجراره اصلها ومنشئها صهيوني فهم قاذورات العالم والعلم يحتقرهم

      رد
    2. mnal mnal on 26 أكتوبر، 2017 1:11 ص

      الجيش اسرائلي حوثالة العصر هو و فتياة التي يشغلهوم في الدعارة امثال لفيني و كوثر الجيش اسىائلي نعم قوي و لديه العتاد لكن الله اقوى منه العبريات يمراسن الجنس لي اغراض سيا سية مثل وازيرة الخارجية لفيني ما فعلت مع صائب عرقيات اسرائيل لديها حدود غير شراعية تدعمها امريكا في جهاز التنصوس الخاص بدولة اسرائيل مجندات اسرائيل نقطة الضعف هي غرور خوف اسرائيل ياتي مع ينات جيش اسرائيلي في حضن شارون

      رد
    3. mnal mnal on 26 أكتوبر، 2017 1:25 ص

      اسرائيل ستكشف للعالم وعندما تكشف سترى انا اسرائيل و فتياة الجيش اسرائلي سوف يكشف جهاز تنصوص العالمي فتياة اسرائيل يشغلنا جهاز استخبرات و كول جهاز لديه شيفرة راسمية و تدعا با انتقام او الكود وهيا رامز كول رقم دولة في نشر معلومات من اسرائيل او امريكا او بريطانيا و المسونية تدخول في مجال نشر فكر الشيطان مركز اسرائيل هي مراكز حدودية او داخالية و خارجية السجن لديه مخارج و شيفارات و اسرائيل احتلالها سهل من جهة عكسية لضفة الشرقية انها هناك بين شمال و جنوب سور و الجبل هذي نقطة اسرائيل لديها صاوريخ تريببا 27gc80مدى تالبيب و هو الكتروني تحكوم من غرافة ج ت القيادة عامة لوزرة الدفاع اسرائلية
      قوة اسرائلية تنشاء جيش جديد و تسميه قوة نصر الصقر اخضر خاصة با لمجال اللكتروني زوال اسرائيل بالحرب سار مؤاكد لبنات و لسجن و القوة اسرائيل لن تتمكن من تصدي لشيفرات الجيش العرابي قوة نصر الصقر اخضر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter