Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » مئات الآلاف من الدولارات تكلّف رياضة الصيد الفاخرة لأثرياء الخليج رغم المخاطر الأمنية المتزايدة
    حياتنا

    مئات الآلاف من الدولارات تكلّف رياضة الصيد الفاخرة لأثرياء الخليج رغم المخاطر الأمنية المتزايدة

    10 فبراير، 2016آخر تحديث:7 سبتمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اعلام دول مجلس التعاون الخليجي watanserb.com
    السفير القطري ناصر بن حمد: "خطة خبيثة" وراء نشر "تسجيلات القذافي".. ونصيحة لدول الخليج
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كل سنة يشد عشرات من أثرياء منطقة الخليج الرحال إلى العراق وباكستان وبلدان أخرى لصيد طيور الحباري الصحراوية النادرة.

    غير أن خطف 26 قطريا في كانون الأول/ ديسمبر في الصحراء العراقية أثناء قيامهم بالصيد، ومن بينهم بعض أفراد الأسرة الحاكمة، سلط الضوء على المخاطر المحدقة بممارسة “رياضة الملوك”، بينما تتزايد الاضطرابات على المستوى الإقليمي.

    رحلة صيد تكلف الملايين

    وهذه الهواية أكثر رياضات الصيد حاجة للإعداد ووضع الترتيبات، إذ تقتضي الاعتماد على الطائرات في نقل الخيام وسيارات الجيب الفاخرة وصقورا تبلغ قيمتها مئات الآلاف من الدولارات، إلى مهابط جوية أنشئت خصيصا في الصحراء.

    ويحتفظ كبار الأثرياء بصقورهم في غرف وأقفاص ضخمة مكيفة الهواء تتحرك فيها الصقور بحرية، كما يستخدمون مناطيد تعمل بغاز الهليوم وطائرات من دون طيار لتدريب الطيور على ارتفاعات شاهقة.

    ومن الممكن للمجتمعات المحلية أن تستفيد من هذه الهواية التي جعلت النخب العربية تحول المال إلى أركان نائية في الشرق الأوسط وخارجه، وذلك عن طريق سداد رسوم تصاريح الصيد وتشغيل الأيدي العاملة.

    وسعيا لكسب ود المجتمعات المحلية، التي يهبط هؤلاء الأثرياء على أرضها من أجل الصيد، قام الصيادون العرب بتعبيد الطرق وبناء المدارس والمساجد في أماكن مثل إقليم بلوخستان الباكستاني وإقليم هلمند الأفغاني، في حين استفاد السكان أيضا من مهابط الطائرات التي أقيمت وفقا للمعايير الدولية.

    ويترك الأثرياء خلفهم العربات الجديدة رباعية الدفع بعد انتهاء موسم الصيد كهدايا للقيادات المحلية.

    لكن المنتقدين يقولون إن الصيد بالصقور “أصبح اليوم هواية رعناء تهدد بفناء طيور الحبارى التي تتناقص أعدادها وتحول المال إلى مناطق خاضعة لسيطرة ميليشيات”.

    موضع هجوم

    ويُعتقد أن تربية الصقور ترجع إلى آلاف السنين في منطقة الشرق الأوسط، وعلى مرّ القرون ظل الصيادون من البدو الرحل يعتمدون على هذه الهواية.

    غير أن سرعة انتشار العمران والنمو السكاني بفضل اكتشاف النفط أدت إلى التهام الأراضي الصحراوية التي كانت تصلح موطنا لتربية الصقور ولعيش فرائسها.

    وفي الستينات بدأ مربو الصقور يوسعون مناطق الصيد لتشمل ايران والعراق وباكستان وكذلك أذربيجان وموريتانيا والمغرب، وذلك للصيد في مناطق تغطي آلاف الكيلومترات المربعة.

    وتقول منظمة “بورد لايف انترناشونال” إن أعداد طيور الحباري على مستوى العالم تقدر بما بين 79 ألفا و97 ألفا وتصنفها على أنها معرضة للخطر.

    وتقول المنظمة إن عدد طيور الحبارى انخفض بمقدار الثلث أو يزيد خلال الـ20 عاما الأخيرة، بسبب الصيد وتقلص المناطق التي تمثل موطنا صالحا لها.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    رحلة صيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter