Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 27, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد 5 سنوات على اسقاط مبارك .. نظام السيسي استمرار لنظام مبارك ولكن بشكل أعنف
    الهدهد

    نظام السيسي يواصل نهج مبارك بعد خمس سنوات من إسقاطه بأشكال أكثر قسوة في مصر

    9 فبراير، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد خمس سنوات على الثورة التي أزاحته من السلطة، يعيش الرئيس الأسبق حسني مبارك – الذي حكم مصر بلا منازع لثلاثة عقود – في جناح بمستشفى عسكري، كما بات ولداه يتمتعان بالحرية، فيما أقام الجيش نظاما أكثر تسلطا.
     

    وكان مبارك ترك الحكم في 11 من فبراير 2011، بعد 18 يوما من ثورة شعبية، انطلقت احتجاجا على عنف الشرطة والفساد المستشري والسعي الحثيث من جانب ابنه جمال لوراثة السلطة.
     

    غير أنه بعد خمس سنوات على إسقاطه، عاد الموت تحت التعذيب في أقسام الشرطة، وأضيف إليه الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري للشباب والمعارضين، بحسب منظمات حقوق الإنسان التي تصف نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي في 2013، بأنه “أكثر قمعية من نظام مبارك”.
     

    في الوقت نفسه، يجد الاقتصاد المصري صعوبة في التعافي، فيما يضاعف الفرع المصري لتنظيم الدولة الاعتداءات الدامية.
     

    في 25 من يناير 2011 نزل آلاف المصريين، بدعوات أطلقتها حركات شبابية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إلى الشوارع متجهين إلى ميدان التحرير، الذي أصبح رمز الثورة، للمطالبة بـ”العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية”.
     

    وسرعان ما تحول الآلاف إلى ملايين يصيحون “ارحل .. ارحل”، حتى اضطر الجيش أن يتخلى عن الجنرال السابق الذي أعلن في 11 من فبراير تسليم السلطة إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
     

    نظم المجلس العسكري بعد ذلك أول انتخابات تشريعية ورئاسية حرة، وأسفرت عن فوز جماعة الإخوان المسلمين، القوة المعارضة الأكثر تنظيما تحت حكم مبارك، بأكثرية برلمانية وصعود أحد كوادرها، محمد مرسي، إلى الرئاسة.
     

    لكن بعد عام من تولي الأخير السلطة، في الثالث من يوليو 2013، قام قائد الجيش آنذاك عبد الفتاح السيسي بعزله.
     

    وفي الشهور التالية، قام جنود ورجال شرطة بقتل أكثر من 1400 من أنصار مرسي، واعتقلوا أكثر من 15 ألفا آخرين بحسب منظمات حقوقية. وأصدر القضاء أحكاما بالإعدام على مئات بينهم مرسي وبعض قيادات الإخوان في قضايا جماعية سريعة، أدانتها الأمم المتحدة بشدة.
     

    ثم امتد القمع ليشمل الشباب المنتمين لحركات غير إسلامية تدعو للديمقراطية، شاركت في الدعوة لثورة 2011 ومعارضة للسيسي.
    – أحكام على مبارك:
    خلال السنوات الخمس الأخيرة، أمضى حسني مبارك – البالغ من العمر 87 عاما، الذي يعاني من مشكلات صحية – معظم وقته محتجزا في جناح بمستشفى المعادي العسكري في القاهرة، ويتم نقله بانتظام بمروحية، وعلى سرير طبي، إلى قاعات المحاكم التي يمثل أمامها في عدة قضايا.

     

    صدر أول حكم بالسجن 25 عاما على حسني مبارك في العام 2012، بعد أن أدانته محكمة جنايات في القاهرة بالتورط في قتل أكثر من 800 متظاهر إبان ثورة 2011.
     

    لكن محكمة النقض ألغت هذا الحكم، وقررت إعادة محاكمته أمام هيئة قضائية أخرى، أسقطت عنه هذا الاتهام. غير أن محكمة النقض ألغت مرة ثانية حكم البراءة، وقررت التصدي بنفسها للحكم في القضية التي ما زالت منظورة حتى الآن ولم يصدر فيها حكم بعد.
     

    وفي مايو 2015 صدر حكم بالحبس ثلاث سنوات على مبارك ونجلَيْه علاء وجمال، بعد أن أدانتهما بالاستيلاء على أكثر من 10 ملايين يورو من الأموال العامة المرصودة لصيانة القصور الرئاسية.
     

    غير أن محكمة مصرية قررت إطلاق سراح علاء وجمال مبارك، في أكتوبر، معتبرة أنهما أمضيا فترة العقوبة في أثناء حبسهما احتياطيا على ذمة القضايا التي حوكما فيها.
     

    ومنذ إخلاء سبيلهما يعيش علاء، وهو رجل أعمال ثري، وجمال الذي كان يؤهل نفسه لخلافة والده، حياة أسرية أكثر راحة، إلا أنهما يتجنبان الظهور العلني.
     

    وحوكم العديد من الوزراء والمسؤولين السابقين في عهد مبارك في قضايا فساد مالي، إلا أنه تمت تبرئة معظمهم أو إصدار أحكام مخففة عليهم.
     

    أما الكوادر السابقة للحزب الوطني الديمقراطي الذي كان مبارك يترأسه، فقد أعاد الإعلام تأهيلهم، حتى إن العديدين منهم انتُخِبوا في نهاية 2015 أعضاء في البرلمان الذي تهيمن عليه أغلبية مؤيدة للسيسي.
     

    ويقول العديد من المحللين السياسيين بحسب الوكالة الفرنسية، إنه مع عزل مرسي ثم انتخاب السيسي رئيسا في 2014، فإن الجيش تمكن من إغلاق قوس الديمقراطية القصير في التاريخ المعاصر لمصر، التي ظل العسكريون يحكمونها منذ إسقاط الملكية عام 1952.
     

    ويقول نديم البيطار – الخبير المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية في باريس – إن “عودة نظام مبارك تمت بطريقة ملتوية إلى حد كبير؛ إذ إن قليلين هم من يدافعون صراحة عنه، لكن في الواقع معظم الممارسات الممقوتة لعصر مبارك عادت مرة أخرى بل إنها تزايدت”.
     

    ويضيف المحامي والحقوقي المصري المعروف جمال عيد: “النظام استمرار لنظام مبارك ولكن بشكل أعنف”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد المصري جماعة الإخوان المسلمين حسني مبارك عبد الفتاح السيسي محمد مرسي نظام مبارك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter