Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » طفل سوري لاجئ في لبنان يبيع المحارم الورقية لتسديد فاتورة علاج الفشل الكلوي
    الهدهد

    طفل سوري لاجئ في لبنان يبيع المحارم الورقية لتسديد فاتورة علاج الفشل الكلوي

    4 فبراير، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وعد الأحمد-وطن) رصد تقرير تلفزيوني قصة طفل سوري لاجئ في لبنان يعمل في الشارع لتسديد فاتورة علاجه من الفشل الكلوي واضطراره لغسل كليته أسبوعياً.

     

    وأشار التقرير الذي عُرض على قناة mtv اللبنانية إلى أن “هم هذا الطفل لا يشبه هموم رفاقه الباعة الجوالين فهو لا يطمح للعيش الكريم إنما هدفه أقل من ذلك بكثير وهو البقاء على قيد الحياة”.

     

    وأظهر التقرير الطفل “مصطفى زاهدة” وهو يقف على الطريق ويرفع علب المحارم ملوحاً بها للسيارات العابرة، ولفت التقرير إلى أن “مصطفى يواجه تحديات الحياة وإلى جانبها تحديات الموت اليومية الناتجة من مرضه” مضيفاً أن “جل ما يجنيه لا يخصصه للمأكل ولا للمشرب بل لتسديد فاتورة علاجه”.

     

    ويظهر الطفل وهو يقف إلى جانب سيارة “فان” ويسأله معد التقرير من داخلها عن سبب بيعه للمناديل الورقية فأجاب “أعمل لتأمين تكاليف علاج كليتي”.

     

    وتابع الطفل بنبرة مؤثرة:”أنا مريض بغسّل كلاوي” موضحاً أن “جلسة الغسيل تكلف مائة دولار” وكشف الطفل أنه يضطر للعمل إلى ساعة متأخرة من الليل على الطرقات وفي كل الأمكنة لهذا الهدف”.

     

    وشرح الطفل المصاب أنه يحصل من عمله ما بين ألف و15 ألف ليرة لبنانية وكشف أنه يعاني من الغسيل ويكاد أن يصل لحالة الموت “بحس حالي ميت” مشيراً إلى انه يغسل كليته من منذ أربع سنوات” وقال إنه يعاني طوال اليوم ويكاد يُغمى عليه أحياناً من الألم، وختم متوجهاً للصحفي “بدي أرتاح بقى”.

     

    وانتقل فريق البرنامج إلى المنزل المستأجر الذي يسكنه الطفل “مصطفى زاهدة” مع والديه وثلاثة من أشقائه، وروت والدة الطفل أنها كانت تأخذ ابنها إلى مشفى ابن النفيس في دمشق، و “بعد انتشار الحواجز واشتداد الحرب وعدم توفر المواصلات في أحيان كثيرة اضطررنا للمجيء إلى لبنان”.

     

    وأشار والد الطفل إلى أن طفله يغسل كليته ثلاث مرات في الأسبوع تكلفتها 300 دولار، وعندما وجد أن الوضع المادي لم يعد يحتمل أصبح طفله يغسل كليته مرتين فقط في الأسبوع، ولفت والد مصطفى إلى أن طفله بحاجة لعملية زرع كلية وعملية مثانة وهو أمر مكلف وفوق طاقته، وسأله معد التقرير ببرود: “حاولت تتبرع إلو أنت أو أخوه” فأوضح أنه تبرع لأبنه ولكن إصابته بمرض السكري حالت دون امكانية التبرع أما أخوه – كما قال- فهو تحت السن المخصص للتبرع في مثل هذه الحالات.

     

    وتخطّى مصطفى الحرب الدائرة في بلاده– بحسب التقرير– ولجأ إلى لبنان ليجد نفسه متجاوزاً مراحل الحياة الطبيعية للأطفال، ولم ييأس جسده النحيل من روتين تجواله بين السيارات والآليات العملاقة وقد زرع الأمل بالإيمان وبمن يسميهم أهل الخير علّه يحصد كلية تنتشله من الطفولة المعذبة المهددة بالموت إلى الطفولة الفقيرة المتفائلة بالحياة.

     

     

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الفشل الكلوي عمالة الاطفال لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter