Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مستشار ولي عهد أبوظبي يهاجم القرضاوي بسبب موقفه من الشيعة ونقده لسياسات التقريب
    الهدهد

    مستشار ولي عهد أبوظبي يهاجم القرضاوي بسبب موقفه من الشيعة ونقده لسياسات التقريب

    وطن1 فبراير، 2016آخر تحديث:25 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القرضاوي watanserb.com
    القرضاوي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن (خاص) – بينما تبطش دولته وحكومته بالمعارضين وتحارب الإسلاميين بمختلف توجهاتهم ورتبهم، وتدعم بعض الصوفيين المخرفين في أكثر من دولة، وتطبّع مع الصهاينة وترحّب بهم وتفتح لهم أبواب ناطحات سحابها، يهاجم المستشار الإعلامي بديوان ولي عهد أبوظبي، راشد العريمي، الأمين العام الأسبق لاتحاد العلماء المسلمين، الشيخ د.يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

    وكان سبب الهجوم من موقف القرضاوي من الشيعة وتصريحاته السابقة بشأن ندمه عن توسطه في محاولات التقريب بين السنة والشيعة.

    واعتبر “العريمي”، في مقال له بعنوان “من مراكش رسالة إلى القرضاوي”، نشرته جريدة الحياة اللندنية الاثنين، أن الربيع العربي ساهم في بروز ونشر “الأفكار المتطرفة” في إشارة منه للقرضاوي وجماعة الإخوان المسلمين، مشيرا إلى إعلان مراكش لحقوق الأقليات الدينية في العالم الإسلامي معتبرًا إياه الطريق الصحيح للتعامل مع الأقليات في العالم العربي.

    واستهل المستشار الإعلامي مقاله قائلا “لا يختلف اثنان في العالم العربي اليوم على أن مستقبل المنطقة محوط بالمخاوف والرعب، وأن الحرائق المشتعلة في أكثر من زاوية وركن من العالم العربي وفي محيطه توشك أن تقترب من براميل البارود المنبثة في جوانبها لتحرق الجميع في أتونها، وأن هذا هو الوقت الذي يجب أن يتنادى فيه العقلاء إلى إطفاء النيران لا صب الزيت فوقها. وهذا هو، تحديداً، الوقت الذي اختاره يوسف القرضاوي ليُشبع رغبته في التخريب وفي المضي بالعالم العربي والإسلامي إلى هاوية مهلكة، بدل أن يثوب إلى رشده وقد بلغ من العمر أرذله.”

    وأضاف “خرج علينا يوسف القرضاوي من جديد ليذكي نار الفتنة في أكثر بؤرها التهاباً، مطلقاً لسانه بالكراهية ليستفز مشاعر السنة والشيعة معاً، وليهيئ الأرض لجولة أخرى من الدم وأكداس من الجثث والأشلاء وملايين من النازحين والمشردين والأرامل والأيتام العاجزين يستجدون الخبز والمأوى. وفي سلوك يندر أن نجده إلا بين أقطاب جماعة «الإخوان المسلمين»، يقول إنه أخطأ «حينما ظننت خيراً بإمكان التقريب بين السنة والشيعة»، وأنه الآن لا يرى فيهم إلا «أعداء كارهين حاقدين».

    وتساءل ” فإذا كان صادقاً في ما يعتقد فماذا عمن غرّتهم دعواه الأولى وصدقوه فيها؟ ومن يضمن أن هذا الرجل الحزبي المؤدلج إنما يريد وجه الله بما يقوله اليوم؟ وأن تصريحه هذا ليس مجرد مناورة سياسية لمصلحة تنظيمه الذي يعاني الانهيار والتشقق، وهل سيخرج علينا بعد شهور أو سنوات ليقول إنه أخطأ مرة ثالثة عندما تقتضي مصلحة «الإخوان» التقارب مع إيران مرة أخرى، أو التهجم على دول الخليج العربية كما فعلوا في بدايات «الربيع العربي»؟ وكيف يجرؤ أن يوحي إلى من يصدقون كلامه بأن رأيه الذي يتغير بداعي المصلحة الحزبية لجماعة «الإخوان» إنما يستند إلى دين الله وشرعه الذي لا يقبل التبديل والتغيير؟”

    وخلص الكاتب إلى أن “الحقيقة أن الرجل لم يكن صادقاً في الأولى عندما دعا إلى التقارب مع الشيعة، ولا صادقاً في الثانية عندما حرض على كراهيتهم، وهو في الأولى والثانية كان ينطلق من مصالح وحسابات سياسية تخدم جماعة «الإخوان» ومشروعها للوصول إلى الحكم بأي طريقة كانت ضمن منهج «أستاذية العالم» الذي يتبناه التنظيم. ولم تكن هذه الصفحة إلا واحدة من صفحات تنضح بالخزي والعار، تُبدِّل فيها الجماعة ومفتيها القرضاوي، موقفها بحسب اتجاه الريح وتغير تحالفاتها بلا مبدأ أو ضمير، وهي في كل الحالات تفتئت على الله – عز وجل – وشريعته الغراء، وتُسبغ على مخازيها رداءً من دين الله، وهو منهم ومما يفعلون براء، ومن الشريعة، وهم أعدى أعدائها وأكثر من يسيء إليها.”

    واستنتج العريمي أن الإخوان المسلمين “لا يختلفون في ذلك عن مشروع إيران الصفوي، الذي يؤجج نار الفتنة بدوره ويعمق التطرف الديني والايديولوجي والطائفية السياسية، وما يقترن بها من انتشار العنف والإرهاب في عدد من أقطار المنطقة، وتعرض صورة الإسلام للتشويه، وتوسع «الإسلاموفوبيا» والتمييز ضد الأقليات المسلمة واضطهادها خارج العالم الإسلامي.”

    وعاد مذكّرا القارئ “لقد اكتسبت الأفكار المتطرفة زخماً متصاعداً عقب ما يُعرف بـ «الربيع العربي»، وصعود بعض الجماعات الدينية إلى قمة السلطة، وتحالفها مع جماعات وأحزاب سياسية متطرفة، ثم فشلها في إدارة شؤون الدولة والمجتمع بسبب سعيها إلى احتكار السلطة والدولة وتشكيلها وفقاً لرؤيتها، وانفصالها عن شركاء الوطن واستعلائها عليهم، وتسويقها الأماني الكِذَاب والأوهام السراب لشعوبها.”

    وكشف الكاتب الإماراتي أن إعلان مراكش لحقوق الأقليات الدينية في العالم الإسلامي بريق أمل أو شعاع نور لأمتنا العربية والإسلامية والعالم من حولها. وقد انبثق الإعلان الذي يُعد «وثيقة حقوق إسلامية»، عن مؤتمر مراكش الدولي حول حقوق الأقليات الدينية في الديار الإسلامية الذي نظمه منتدى تعزيز السلم في المجتمعات الإسلامية، بالمشاركة مع وزارة الأوقاف المغربية. وتنبع قيمة هذا المؤتمر والإعلان الذي صدر عنه من مشاركة أكثر من 300 عالم ومفكر إسلامي يمثلون مختلف المذاهب والتوجهات، وينتمون إلى أكثر من 120 بلداً، فضلاً على ممثلي الأديان الأخرى، داخل العالم الإسلامي وخارجه، والهيئات والمنظمات الإسلامية والدولية.”

    وأكّد “راشد العريمي أن إعلان مراكش يعتبر بمثابة “صحيفة المدينة التي أصدرها الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) لتكون دستوراً لمجتمع متعدد الأعراق والمعتقدات، الأساس المرجعي لضمان حقوق الأقليات الدينية في العالم العربي. وتجسد هذه الوثيقة القيم الإسلامية الكبرى، وفي مقدمها العدل، الذي يعد القيمة الإسلامية العليا أو القيمة المظلة التي تجب ما عداها، والمساواة على أساس إنساني، والتعددية التي زخرت بها المجتمعات الإسلامية على مدار تاريخها الطويل.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الشيعة يوسف القرضاوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. وعد السماء آت on 1 فبراير، 2016 9:46 م

      والله يامنافق ياكذاب ماحرق المنطقه ودبر للمسلمين بليل وبث الفرقه ودمر البلاد والعباد الا انتم يادويلة الدعر والشقاق والنفاق عليكم من الله الغضب واللعنات والدمار والشنار ويطفي ربي رايتكم ويسلط عليكم من لايخافه ولا يرحمكم كما بليتم امة محمد يبتليكم ربي بالذي يزيلكم من الخريطه ويريح امة محمد منكم

      رد
    2. فهد الحربي 666 on 2 فبراير، 2016 3:12 ص

      بارك بالامارات ورجالتها والحمدلله ان هناك رجال كشفوا حقيقة تنظيم الاخوان واهدافه ومتاجرته بالدين منذ تاسيسه
      اما القرضاوي فالجميع يعرف تقاربه مع الشيعه ومع المجوس وتقلب فتاويه حسب اهواء التنظيم
      الم يفتي بجواز ان يعمل الجنود الامريكان المسلمين في افغانستان وان يطيعوا قادتهم عام 2002؟؟؟
      وفي مصر حرم على الجنود المصريين العمل بالجيش وان يعصوا قادتهم عام 2013؟؟
      الم يقل القرضاوي ان الخميني قام بدولة للاسلام وكان لها احياؤها وتأثيرها على الصحوة الاسلامية واعادة الامل للامه
      ارحموا عقولنا فكل شي مكشوف الان

      رد
      • وعد السماء آت on 3 فبراير، 2016 8:41 م

        لا يارافضي لم يقل صدقت بكلمه كل شي مكشوف واصبحت دوسلة الدعر مكشوفه وانت كشفت وطلعت رافضي ولد متعه منافق

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter