Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » خياط الأئمة والرؤساء في إيران: رحلة مسيرة فريدة في عالم تصميم الملابس الرسمية
    حياتنا

    خياط الأئمة والرؤساء في إيران: رحلة مسيرة فريدة في عالم تصميم الملابس الرسمية

    وطن1 فبراير، 2016آخر تحديث:25 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – بدأ أبو الفضل عرب بور حياته العمليَّة خياطاً لتفصيل عباءات الطلاب الإيرانيين، وكان أحد أول مصممي ملابس آية الله جوادي آملي، والمرشد الإيراني السابق روح الله الخميني، كما فصَّلَ عباءات لكبار العلماء الإيرانيين، واليوم أصبح مصمم الملابس الخاصة بالرئيس الإيراني الحالي حسن روحاني.

    يقول أبو الفضل في حوار أورده موقع “رصيف 22″، إن “الرئيس الإيراني روحاني هو رجل الحكومة الأول في بلاده، ويرتدي أفخم العباءات، ويحرص على ارتداء العديد منها بألوانٍ مختلفة، يختار حسب ما يتناسب مع المؤتمرات، ومن أكثر الألوان التي يميل إليها الأخضر والبني، والأزرق النفطي، والرمادي الفاتح والغامق، والأسود، وهو ما يمكننا ملاحظته في المؤتمرات والبرامج التي يظهر فيها، وعلى هذا الأساس لُقِّبَ برئيس الألوان المختلفة”.

    ويحظى أبو الفضل، ذو الـ85 عاماً، بشهرة كبيرة في مدينة قم الإيرانية حيث قضى سنوات عمره مسؤولاً عن تفصيل العباءات الخاصة برؤساء إيران، وحالياً يُعَدّ المسؤول عن أناقة الرئيس الحالي حسن روحاني، إذ يصمم العباءات الخاصة به ثم يُفصِّلَها وفقاً لمقاساته التي حصل عليها في مكتبه الخاص منذ عامين، وبعد أن ينتهي منها يرسلها بشكل مباشر إليه.

    ويؤكد الخياط الإيراني حرص روحاني على ارتداء عباءات أنيقة، ذات ألوان مختلفة تواكب العصر الحديث، مشيراً إلى أنه انتهى من تفصيل 12 عباءة له خلال الشهرين الماضيين.

    ويتابع أبو الفضل، “بعض تلك العباءات الملوّنة كانت أقمشتها تأتي من طهران، والبعض الآخر هدايا قُدّمت إلى الرئيس الإيراني من رؤساء العالم”، مؤكداً أن “العباءات التي يرتديها روحاني خلال فترة الإنتخابات لم تختلف كثيراً عن تلك التي يرتديها حالياً، فخلال فترة الإنتخابات، فصّل له عشر عباءات لم يتغير تصميمها كثيراً عما يفصله له حالياً”.

    معاناة سابقة

    كان عرب بور يفصّل الملابس الخاصة بالضباط أثناء فترة حكم الشاه الإيراني، ويقول إن “تلك الأيام كانت الأسوأ في حياته، وكثيراً ما كان يصلّي ويدعو لأن يلطف به الله وينجيه من مساوئ هذا العمل، وهو الدعاء الذي يعتبر أن الله استجاب له في حياته”.

    وروى عرب بور أنه منذ أن بدأ هذا العمل، وعلى مدار 8 سنوات، لم تكن عائداته مناسبة للحياة، إذ كان دخله ضئيلاً في ذاك الوقت، ولم يكن لديه وقت كافٍ لممارسة عمل آخر خلال اليوم، لذلك، قرّر، بعد أن قضى 18 عاماً في مهنته، أن ينتقل إلى طهران ليعمل في بيوت الخياطة الموجودة هنالك ودارت الأيام ليصبح مصمماً لملابس ضباط الحرس الخاص بالشاه الإيراني.

    واستمر في هذا العمل خمسة أعوام متتالية، حتى أصبح خياطاً خاصاً لرئيس الوزراء آنذاك، وبعد الثورة، انتقل ليعمل لمصلحة الإمام الخميني.

    في الوقت الحالي، يمتلك عرب بور محلاً كبيراً يعرض فيه أنواعاً وأشكالاً مختلفة من العباءات، يضع على بعضها أسم عائلته، لكي تُستخدم عباءاته كمثال للأناقة والرقي في ما بعد.

    ويشير إلى أنه خيّط ملابس للأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، إذ أخذ مقاسه من بعض ملابسه القديمه التي جرى إحضارها إليه في إيران، وبعد أن أتمَّ حياكتها، أعادوها برفقة الملابس القديمة إلى لبنان، وحالياً، أصبح الأمين العام لحزب الله اللبناني أحد زبائن هذا الخياط.

    أقمشة الخميني “رخيصة”

    وأشار عرب بور إلى أن المرشد الإيراني السابق روح الله الخميني كان دائماً يحرص على استخدام أنواع “رخيصة” من الأقمشة، كما أن عباءاته لم تكن تتسم بالفخامة مثل عباءات غيره من رجال الدين، بل كانت غاية في البساطة حتى أنه لم يكن ممكناً التفريق بينها وبين ملابس عامه الشعب في ذلك الوقت.

    ويعود “بور” للحديث عن روحاني قائلا “يدفع الرئيس الإيراني حسن روحاني نقداً مقابل عباءاته مثله مثل أيّ زبون، ويبلغ ثمن بعض العباءات التي أفصّلها له تسعة آلاف دولار أو أكثر وذلك بحسب نوع القماش المستخدم.”

    وتبلغ قيمة البطانة الخاصة بالعباءة 1500 دولار، وفي حال تفصيل قميص داخلي، تصل قيمته إلى ألف دولار، ويصل سعر السروال الداخلي إلى 1500 دولار.

    ويقوم الخياط الإيراني بالتقاط الصور مع كبار زبائنه ورجال الدين المشهورين ويعلّقها على جدران محلّ عمله، أو يحتفظ بها في أحد ألبوماته لتكون ذكرى طيبة من أصحابها.

    ولم يكن الخميني فقط من أشهر زبائنه، فقد كان أول من صمم عباءات بعض كبار الأئمة الشيعة في إيران ومنهم آية الله جوادي آملي، وآية الله بروجردي، وآية الله كلبايكاني، كما فصّل عباءات للإمام موسى الصدر.

    وأعرب الخياط الإيراني عن حبه الشديد لذكريات عمله مع الإمام الشيعي جوادي آملي، مشيراً إلى أنه كان من أكثر الشخصيات المرحة والممتعة التي تعرّف عليها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    إيران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. أسامة كفراوي on 2 فبراير، 2016 12:52 ص

      “خياط الأئمة والرؤساء بإيران “!!! نعم أئمة الضلال من نحلة الصفوية…

      رد
    2. ابو حسن الشمري on 2 فبراير، 2016 1:08 ص

      خل ال نهيان وال تعوس احفاد القرده والخنازير يتعلمون من اسيادهم
      التواضع
      وكان الامام الخميني رحمه الله عليه يلبس ارخص الثياب يا سبحان الله
      وبأتيك قرده وغربان يتطاولون علي الامام الخميني رحمه الله عليه
      حشرك الله مع محمد وال محمد وحشره مع معاويه وابناء الطلقاء وامهم هند اكله الاكباد
      امراء وشيوخ يشتوم فقط البشت او العقال او الشماغ بملايين
      الي جنات الخلد يا صاحب الثوره المباركه
      يا سيدي يا خميني

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter