Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » القضاء الثوري يتمسك بمكانته القانونية في فلسطين وسط استمرار الاحتلال والتحديات الراهنة
    تحرر الكلام

    القضاء الثوري يتمسك بمكانته القانونية في فلسطين وسط استمرار الاحتلال والتحديات الراهنة

    د. فايز أبو شمالة31 يناير، 2016آخر تحديث:24 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قانون القضاء الثوري watanserb.com
    قانون القضاء الثوري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ما زال القضاء الثوري هو المرجعية القانونية في فلسطين، ولم يصدر عن مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية؛ بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ما يلغي قوانين القضاء الثوري، ولم يصدر عن أي مؤسسة شرعية أو ثورية ما يلغي قوانين القضاء الثوري، ولاسيما أن الواقع الفلسطيني المطحون تحت الاحتلال الإسرائيلي لم يتغير، ولم يتم تجسيد الدولة على الأرض بشكل فعلي، ليظل القضاء الثوري هو مرجعية الفصل في قضايا الشك والتأرجح بين الأمن الفلسطيني والأمن الإسرائيلي.

    وقد أصدر القضاء الثوري أحكاماً بالإعدام في قطاع غزة، حتى بعد قيام السلطة الفلسطينية، وقد تم تنفيذ الأحكام رمياً بالرصاص.

    الدكتور عبد الستاار قاسم في لقاء له مع فضائية القدس طالب بتطبيق قوانين القضاء الثوري في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولم يزد في الكلام، لم يحرض على القتل، ولم يطالب بإصدار عقوبة الإعدام بحق أحد، طالب الرجل بتطبيق قانون القضاء الثوري الذي صادقت عليه مؤسسات منظمة التحرير، ووقع عليه القائد ياسر عرفات سنة 1979، وكان الهدف من المصادقة على قانون القضاء الثوري هو التأكيد على معاداة إسرائيل، ومنع الانحراف، والحفاظ على الوطن من الضياع، وتعزيز المواقف البطولية، ومحاربة الانفلات والعمالة والخيانة.

    فلماذا أقام بعض المسئولين في السلطة الدنيا على الدكتور عبد الستار قاسم ولم يقعدوها، هل أيقنوا بأنهم هم المستهدفون من تطبيق القانون الثوري؟ هل تحسسوا العظام في بطونهم، وارتعبوا لمجرد طرح الفكرة؟ وهل نسوا في زحمة الانتفاع أن لنا قضاءً ثورياً، ومن ضمنه المادة 140 التي تنص بنودها على ما يلي:

    مادة 140؛ يعاقب بالإعدام كل فرد:

    أ‌- ألقى سلاحه أو ذخيرته أو عدّته بصورة شائنة أمام العدو.

    ب‌-تخابر مع العدو أو أعطاه أخبارا بصورة تنطوي على الخيانة أو أرسل إلى العدو راية المهادنة عن خيانة أو جبن.

    ت‌-أمد العدو بالأسلحة أو الذخيرة أو المؤن أو آوى أو أجار عدوا ليس بأسير وهو يعلم أمره.

    ث‌-قام عن علم منه أثناء وجوده بالخدمة بأي عمل من شأنه أن يعرض للخطر نجاح أية عمليات تقوم بها قوات الثورة أو أية قوات من القوات الحليفة.

    واضح أن المادة 140 من قانون القضاء الثوري تفتح باب المسائلة والتحقيق مع كثير من المسئولين الفلسطينيين، ومع قادة الأجهزة الأمنية؛ الذين يلتقون مع قادة أجهزة المخابرات الإسرائيلية، وعرضوا للخطر نجاح الكثير من العمليات التي تقوم بها قوات الثورة والمقاومة.

    تطبيق القضاء الثوري يجب أن يكون مطلباً شعبياً وتنظيمياً، يجب أن يفتح هذا الملف القانوني على مصراعيه، ولا يغلق قبل أن يحدد هوية الخونة، ويجب أن يكون تطبيق القضاء الثوري شرطاً من شروط تحقيق المصالحة، وترتيب البيت الفلسطيني الذي عاث فيه فساداً أولئك الذين يتهربون من تطبيق المادة 140 من قانون القضاء الثوري.

    وليكن شعار انتفاضة القدس؛ نعم لتطبيق المادة 140 من قانون القضاء الثوري.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    السلطة الفلسطينية منظمة التحرير الفلسطينية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    المقاومة تفشل مخطط “العصابات المتعاونة” في غزة

    6 يوليو، 2025

    إسرائيل: “لن نجد أفضل من السيسي لإدارة غزة!”

    25 يونيو، 2025

    ابتلاع الضفة.. نتنياهو يستغل الفرصة وعباس يُبارك!

    23 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter