Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هؤلاء هم الرابحون والخاسرون من انخفاض أسعار النفط
    الهدهد

    انخفاض أسعار النفط يؤثر على الاقتصاد العالمي ويحدد ملامح الفائزين والخاسرين

    وطن31 يناير، 2016آخر تحديث:24 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انتاج النفط watanserb.com
    انتاج النفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع التراجع المستمر لأكثر من 18 شهراً في أسعار النفط بالأسواق العالمية، وفي ظل توقعات بمواصلة الانخفاض لفترة أطول، فإن دولاً استفادت من هذا التراجع، وهناك من تضرر، وبدأ بتنفيذ سياسات تصحيحية للاقتصاد، خاصة المنتجين.

     

    وأجمع خبراء نفطيون، أن قائمة الرابحين تضم الدول الصناعية الكبرى إضافة إلى بعض الدول المنتجة إن استغلت الهبوط بشكل أمثل، فيما جاءت الدول المنتجة للنفط على رأس الخاسرين وخصوصاً المنتجين ذوي التكلفة المرتفعة.

     

    وبحسب الخبراء، تسبب تراجع أسعار النفط في مكاسب ببعض الدول، مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما دفعت دولاً أخرى تعتمد بشكل كبير في إيراداتها الحكومية، على صادرات الخام مثل روسيا وفنزويلا ودول الخليج، إلى إجراء إصلاحات اقتصادية.

     

    وتراجعت أسعار النفط الخام، بنسبة 70٪ للبرميل، منذ منتصف 2014، هبوطاً من 120 دولاراً، إلى أقل من 33 دولاراً، بسبب تخمة المعروض ومحدودية الطلب، ما دفع العديد من الدول المنتجة لتنفيد سياسات تقشفية.

     

    يقول وليد خدوري، الخبير العالمي في شؤون النفط، إن تحديد الرابح من الخاسر، نتيجة تراجع أسعار النفط يعتبر أمراً معقداً وليس يسيراً، ولكن في العموم يعد مكسباً للمستهلكين وخسارة للمنتجين.

     

    وأضاف “خدوري”، في اتصال هاتفي مع “الأناضول” من بيروت، أن قائمة المستفيدين تضم الدول الصناعية الكبرى (المستهلك الأكبر للطاقة في العالم) وكذلك الدول المستهلكة في العالم الثالث، أما المتضررين، تأتي الدول المنتجة للنفط في الدرجة الأولى يليها شركات التنقيب عن النفط العالمية.

     

    وأوضح أن أسعار النفط الحالية، فرضت واقعاً جديداً، لا سيما وأن تدهور الأسعار أربك حسابات الدول المنتجة والتي تعتمد إيرادات موازناتها العامة على صادرات الخام، وهو ما خلق أوضاعاً غير معتادة في دول مثل فنزويلا (50% من الإيرادات) وروسيا (50% من الإيرادات) إيران (75% من الإيرادات)، ونيجيريا (70% من الإيرادات) ودفعها لخفض الإنفاق واتخاذ تدابير تقشفية أخرى.

     

    إلا أن تقريراً لصندوق النقد الدولي نهاية العام الماضي، اعتبر تراجع أسعار النفط، فرصة جيدة للدول المنتجة لتنويع مصادر دخلها، والدخول في مشروعات صناعية وتحويلية وخدماتية، حتى لا يكون هبوط أكبر على أسعار النفط، كارثة على المنتجين.

     

    ويرى وليد خدوري، أن سعر برميل النفط بين 60 و70 دولاراً يعتبر عادلاً للمنتجين والمستهلكين على حد سواء، “وسيؤدي إلى توافق العرض مع الطلب محققاً الاستفادة للجميع”.

     

    وخفض البنك الدولي منتصف الأسبوع الجاري، توقعاته لأسعار النفط الخام، من 51 دولاراً للبرميل، وهي توقعاته في أكتوبر/تشرين أول الماضي، إلى 37 دولاراً، خلال العام الحالي 2016، متوقعاً حدوث انخفاض بنسبة 27% خلال العام الجاري على أسعار النفط، بعد أن تراجع فعلاً بنسبة 47% خلال العام الماضي 2015.

     

    ويقول محمد العمران، رئيس المركز الخليجي للاستشارات المالية (مقره العاصمة السعودية الرياض)، إن الاقتصادات الناشئة، يفترض أن تأتي على رأس الرابحين من التراجع الحاد في أسعار النفط، وأهمها الصين (ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة)، والهند والبرازيل والمكسيك وكوريا الجنوبية وتركيا.

     

    وأضاف “العمران”، للأناضول، أن هناك بعض القطاعات التي تعتمد بشكل رئيس على الخام، مثل التصنيع والنقل والطيران، لا سيما وأن الوقود يعتبر أكبر بند للنفقات في شركات الطيران.

     

    وأشار أن الولايات المتحدة (أكبر مستهلك في العالم) تعتبر رابحاً وخاسراً في الوقت نفسه، “حيث أن الحكومة والمواطن الأمريكي استفادا من تراجع الأسعار ولكن شركات النفط الصخري، الذي يتراوح سعره التعادلي ما بين 65 و95 دولاراً للبرميل، شهدت خسائر وزيادة مديونيات بسبب انخفاض الأسعار نتيجة زيادة الفارق بين تكلفة الإنتاج والعائد من المبيعات”.

     

    وأضاف أن حكومات دول الاتحاد الأوروبي من بين الخاسرين أيضاً، خاصة مع تراجع الإيرادات الضريبية التي تفرضها على استهلاك المنتجات النفطية، لافتاً أن بعض الدول الأوروبية تفرض حتى 100% ضريبة على المستهلكين، “وقد يصل ربحها أكثر من الدول المنتجة للنفط”.

     

    وفي جميع دول أوروبا يخضع استهلاك المنتجات النفطية للضريبة النوعية (أهم ضريبة على المنتجات النفطية، حيث تتراوح بين 70 و80% من مجموع الضرائب المفروضة على الاستهلاك النفطي)، وضريبة القيمة المضافة، وتوجد في غالبية دول الاتحاد ضريبة ثالثة على الكربون.

     

    وبحسب تقرير مؤسسسة “بروجكت سينديكت” العالمية، الصادر الشهر الماضي، كان أكبر المفاجآت الاقتصادية خلال عام 2015، هبوط أسعار النفط دون دعم نمو الاقتصاد العالمي.

     

    ويطرح تقرير “بروجكت سينديكت”، تساؤلاً حول استغلال الدول المستهلكة للنفط، لتراجع أسعار الخام للعام الثالث على التوالي، أم أن الاستفادة اقتصرت فقط على تراجع سعر لتر الوقود في تلك الدول، دون تنفيذ استثمارات لاستغلال هذا التراجع.

     

    ويجيب تقرير التنبؤات الاقتصادية الصادر عن صندوق النقد الدولي منتصف الشهر الجاري، على التساؤل، مشيراً أنه خفض من توقعاته للنمو العالمي خلال العام الجاري، استمراراً لحالة التباطؤ التي يشهدها العالم منذ العام الماضي.

     

    وفي توقعات جديدة لأداء الاقتصاد العالمي خلال العام الحالي، أعلن الصندوق أنه يتوقع نمو الاقتصاد العالمي خلال عام 2016 بما يقرب من 3.4٪ تزيد إلى 3.6 في المئة في العام التالي.

     

    وبذلك، يكون صندوق النقد الدولي قد خفض من توقعاته للأداء الاقتصادي العالمي خلال العامين المقبلين والتى أعلنها قبل 3 أشهر، بنحو 0.2٪ كل عام.

     

    واعتبر العمران، أن اقتصاد بلدان النفط الخليجية سيتضرر من استمرار انهيار الأسعار، ولكن في الوقت ذاته “يعتبر فرصة قد لا تتكرر، للقيام بإصلاحات مالية واسعة النطاق لجعل موازناتها غير معتمدة على العائدات النفطية بشكل رئيس”.

     

    وينظر الخبير النفطي السعودي، فهد بن جمعة، بشيء من الإيجابية إلى تراجع أسعار النفط الخام خاصة لدول الخليج العربي، “ذلك سيجبرها على المزيد من الاصلاحات الاقتصادية التي كانت في حاجه لها منذ سنوات مضت، منها خفض دعم الوقود، وزيادة الإيرادات الضريبية”.

     

    وأضاف “بن جمعة”، أن أسعار النفط المتدنية ستؤثر بدرجة أكبر على الاستثمارات النفطية طويلة الأجل، ومنها على سبيل المثال، تطوير الاحتياطي الروسي في القطب الشمالي والذي لا بد أن يزيد سعر البرميل عن 100 دولار لكي يكون استثماراً مربحاً.

     

    “إلا أن هبوط الأسعار الحاد، يمثل تهديداً لبرامج التوسع في الطاقة المتجددة والنظيفة، التي تتمتع بمزايا نسبية، بالمقارنة مع النفط الخام”، وفق بين جمعة، موضحاً أن “النفط الرخيص سيؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود، وهو ما يتسبب في زيادة الإنبعاثات الكربونية الضارة، ما يؤثر على قضايا البيئة والمناخ في العالم من جانب أخر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسعار النفط اوبك دول الخليج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter