Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كاتب سعودي يعقد مقارنة ‘مزلزلة وموجعة‘ بين السويد والسعودية | القصة الكاملة
    تقارير

    كاتب سعودي يعقد مقارنة ‘مزلزلة وموجعة‘ بين السويد والسعودية | القصة الكاملة

    وطن31 يناير، 2016آخر تحديث:11 يناير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – وعد الأحمد) أجرى كاتب سعودي مقارنةً بين السويد وبلاد المسلمين تحمل الكثير من المفارقة والغرابة عن طريقة معاملة الإنسان المقيم مهما كان جنسه أو دينه أو عرقه ما بين أوروبا وبلاد المسلمين.

     

    وبدأ الكاتب “عبد الله الدويس”في مقالة مزلزلة بعنوان “الفرق بين السويد والسعودية” بالإشارة إلى وجود وعظ وإرشاد وخطب وقرآن وتفسير وتوحيد وفقه وسيرة، ومئات الآلاف من المساجد وعشرات الآلاف من الوعّاظ، وكل هذا –كما يقول-غير موجود في السويد، ومع هذا تتصدر السويد قائمة دول العالم في الشفافية، بينما السعودية تقبع في ذيل القائمة!

     

    وتابع الكاتب المثير للجدل أن “رسول الرحمة ﷺ أوصى أصحابه بالهجرة إلى الحبشة..وقال: “إن فيها ملكٌ لا يُظلم عنده أحد! لم يكن في بلاد الحبشة قرآن يُتلى ولا خطب تُقرأ، ومع هذا عَمّ العدل والخير في أرضهم” في إشارة إلى استقبال البلد الأوروبي لآلاف اللاجئين السوريين بينما سُدت في وجوههم كل أبواب دول الخليج بما فيها البلد الذي يقارنه الكاتب بالسويد.


    ويلمح الدويس إلى أن “مشكلة المسلمين لم تكن في نقص خطب أو تلاوة قرآن أو تدريس حديث، بقدر ما هو في التعامل بالعدل والإنصاف فالقاضي-الذي عيّنه علي بن أبي طالب رضي الله عنه- كما يقول-حكم ليهودي بدرع علي، عندما لم يستطع علي إثبات ملكية الدرع !!”.

     

    ويمضي الكاتب قائلاً إن “الخطب والقرآن والسيرة والحديث إن لم تنعكس سلوكاً في التعامل مع الضعفاء والمساكين وإعطاؤهم حقّهم-حتى وإن لم يسألوه- فإقرأ على مناهجك السلام”.

     

    ويتوقف الدويس عند طبيعة معاملة الإنسان في السويد الذي “لا يُعامل هناك على أساس جنسيته، بل على أساس آدميته” وفي السويد يُقرع باب بيتك في الصباح الباكر بزجاجة حليب طازج لطفلك الذي لا يحمل الجنسية السويدية ! أما بلادنا-كما يقول- فلا يقرع باب المقيم إلا الجوازات لترحيله أو تفتيشه”.

     

    ويشرح الكاتب شروط وظروف الإقامة في السويد بالنسبة للاجىء إليها الذي يحصل على إقامة دائمة بعد المكوث 4 سنوات متواصلة.. أما في بلادنا فيجدّد المقيم إقامته ولو مكث ألف سنة مما تعدون!”. وينتظر المقيم 6 سنوات للحصول على إذن بالزواج من مواطنة! أما في بلادنا فلا يُمنح الجنسية حتى وإن حفظ القرآن والإنجيل والزبور وتاريخ الجزيرة العربية من هبوط آدم عليه السلام حتى العام الحالي”.


    ويستطرد كاتب المقالة في مقارناته الموجعة مستحضراً ماقاله الإمام محمد عبدة عندما سُئل عما وجد في أوروبا بعد عودته إلى مصر، فقال وجدت إسلاماً ولم أجد مسلمين وهنا وجدت مسلمين ولم أجد إسلاماً ففي السويد–بحسب الدويس” يتعاملون بالإسلام رغم كفرهم، أما في بلاد المسلمين فنتعامل بمنهج الكفر رغم أنّا مسلمون !!”.

     

    ويعقد الكاتب الدويس مقارنة في طريقة التعامل مع المقيم بين السويد وبلاد المسلمين فهناك–كما يقول- “لا تجد كفيلاً سويدياً يبتزّ مقيماً هندياً أوصومالياً ويطلب منه شيء دون وجه حق” ولا تسمع كلاماً فَجّاً من طفل صغير لم ينبت شاربه، ليقول لك: “إسكت ولاّ وربي أسفّرك!” كما لا تجد خادمة تعمل لمدة 24 ساعة في اليوم و7 أيام في الأسبوع”.


    ويختم الكاتب السعودي مقاله بنبرة تهكم داعياً الله أن يجعل وجوده في الوطن العربي شفيعاً له يوم القيامة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية السويد عبد الله الدويس كاتب سعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. وعد السماء آت on 31 يناير، 2016 1:01 م

      والله الذي لااله الاهو صدق بكل حرف قاله واجرك على الله تقف هذه الكلمات تشفع لك عند الله

      رد
    2. محمد الشعملي on 31 يناير، 2016 7:27 م

      إنّ هناك بعض الإيجابيات في مقال الأخ لكنه بالغ بعض الشيء في أمورٍ لربما هو يجهلها فعندما يقارن بلاد المسلميين وبمملكة السويد نفهم هنا من تأويله وقصده المملكة العربية السعودية فأول خطأ وقع به في مقارنته هو أنّه جعل المملكة العربية السعودية المثمتلة بأسرة آل سعود ببلاد المسلميين أجمع , ثانياً هناك دول إسلامية يتمتع فيها الإنسان بغض النظر عن جنسيته بحرية كاملة مثل جمهورية مصر وغيرها ثم أنّ مملكة السويد قررت الآن ترحيل 80000 ألف من أراضيها رفضت لهم حق الإقامة ومعضم هولاء عرب ومسلمون وارتفعت نسبة المادين للأجانب في السويد بحسب تقرير رسمي إلى 10% في خلا 6 أشهر بينما كان في السابف 2% وكذلك بلجيكا قررت أن تصادر مقتنيان اللاجئين لتجعلها مصارفهم خلال فترة إتخاد قرار بشأنهم فمثالٌ آخر قال مسؤول كبير من دول إسكندنافيا الثلاث إننا نقبل هذا العدد من اللاجئين بسبب أننا نواجه خطر في الديمقرافيا وليس حباً منّا لإستقالهم , فهنا معظم دول أوربا لهم مقصد يجهله الكثير وإلاّ مالدي يخيفهم في حال عدم وجود مصلحة من وراء إستقبال اللاجئين فإن حملت جنسية أيّ دولة أوربية فكأنك تحمل إقامة لأنهم يدركون أنك لست منهم فلا يخيفهم الأمر , صحيح ما ذهب إليه صاحب المقال في التعامل والإحترام والحقوق فكل ذلك يأتي من خلال القوانيين الملزمة لكن إذا ما أمعنا النظر بدقة في عمق الإنسان الأوربي لن تجد لك مكانة في قلبه وعقلة لو لم يكن ملزم بقانون بلده , فالتجني على الإسلام وتعاليمة السمحى من خلف المقال بضرب المثل لنا سويدي يأتي لك في الصباح بكأس حليب كلامُ لامبرر له , فعل الأخ صاحب المقال أن يأتي هنا ليعايش من يرقيهم في مقاله.

      رد
      • عباس on 2 فبراير، 2016 2:24 ص

        كلامك مش صحيح …أنا عايش في ألمانيا من 20 سنة والكاتب كلامه صحيح 100% …العرب زفت الله يخزيهم…يا رجل لدرجة أنه العربي اذا بدو يشتري سيارة وعرف أنه التاجر عربي ببطل … بخاف انه يضحك عليه وان كان ألماني أو أوربي بشتري من عنده وهو مطمئن …أسأل حالك ليش ..لأنه العرب بشكل عام فيهم صفات سيئة من كذب ونصب وحب الربح الفاحش على حساب حقوق الآخرين و السرقة ….الخ …وهذا ينعكس على الحكومات والمسؤولين. .كما تكونوا يولى عليكم

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter