Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 27, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد 5 سنوات من القتل والتشريد.. المعارضة السورية في جنيف 3 تريد اختبار نوايا النظام
    الهدهد

    المعارضة السورية في جنيف 3 تسعى لاختبار نوايا النظام في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية

    وطن31 يناير، 2016آخر تحديث:24 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المعارضة السورية watanserb.com
    المعارضة السورية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن (خاص) – تدخل الأزمة السورية عامها الخامس بعد أقل من شهرين وسط سقوط مئات الآلاف من القتلى والجرحى في أكبر كارثة انسانية في القرن الواحد والعشرين وسط صمت وتواطىء دولي لم يسبق له نظير.

    كذلك تواصل المعارضة السورية الكارتونية هي الأخرى الّتي تقودها بعض أطراف النزاع الدولية سياسة اختبار النوايا منذ مؤتمر جنيف 1 في شهر يونيو 2012،حيث قال متحدثون باسم الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة للمعارضة السورية، في وقت متأخر ليلة أمس السبت، إن “المعارضة، جاءت إلى جنيف، لاختبار نوايا النظام والمجتمع الدولي، وجديته في تنفيذ القرارات الدولية، قبل الخوض في المفاوضات مع النظام”.

    جاء ذلك في تصريحات إعلامية، أدلى بها المتحدثون باسم الهيئة، وهم سالم المسلط، ورياض نعسان آغا، ومنذر ماخوس، عقب وصولهم لمقر إقامتهم في أحد فنادق مدينة جنيف السويسرية، التي قدموا إليها، مساء أمس للمشاركة في مفاوضات حول الشأن السوري، برعاية أممية .”

    وقال المسلط: “جئنا لاختبار جدية المجتمع الدولي في الأمور الإنسانية، وجريمة روسيا كبيرة في سوريا”، متسائلا “هل هي هذه بوادر حسن نية (في إشارة إلى استمرار القصف)”، ومشدّدا على “ضرورة انتهاء المأساة الإنسانية في البلاد، نريد أن نرى الأمور الإنسانية أولاً”.

    وأضاف: أنه “من المهم رؤية تنفيذ المادتين 12 و13 من القرار الأممي 2254، وهو ليس للهيئة، وإنما قرار أممي بوقف المأساة الإنسانية، ووقف القتل بالطائرات الروسية للأطفال والنساء”.

    وشدد المسلط، على أنهم يريدون “قبل المفاوضات، على الأقل أن تكون هناك جدية من خلال تطبيق هاتين المادتين، وإنجاح المفاوضات، ولكن نريد رؤية شيء واحد، هو المساعدة في حماية الشعب السوري، وعندها جاهزون لعمل أي شيء”.

    من ناحيته، قال نعسان أغا: إن “تواصل الحصار، وقصف المدنيين، بمثابة سوء نوايا، وإفشال للمفاوضات”، مؤكدا أن “إنهاء الحصار، لا يحتاج لوقت طويل، خلال ساعة واحدة بثلاثة أوامر، وتبدأ المفاوضات حول تشكيل هيئة حكم انتقالي، تؤل إليها مقاليد الحكم، وغير ذلك يعتبر لعباً”.

    وحول بشار الأسد، أشار إلى أن “مصيره كان واضحاً في بيان الرياض، (لا دور له)، والكل أفاد بتشكيل هيئة انتقالية كاملة الصلاحيات، وبالتالي تعني نهاية مرحلة، وبداية مرحلة جديدة، وهدفنا كله إنهاء مرحلة الدولة الأمنية الديكتاتورية المستبدة، وبدء مرحلة تعددية ديمقراطية تسع الجميع، وإنهاء احتكار السلطة، وهو أهم شيء”.

    واعتبر أن المفاوضات “بداية جديدة، لأن ما فات مات، والذي بقي أن الجولة الماضية انتهت لفشل، واعتذار (المبعوث الأممي السابق لسوريا الأخضر) الإبراهيمي عن مهمته، الآن نبدأ صفحة جديدة مع الإرادة الدولية الجديدة، لنؤكد بحثنا عن السلام، والحل السياسي في البلاد”.

    وشدد بالقول “إذا كان سيقصفنا النظام، فعلى ماذا نستمر، وليست هناك مدة زمنية محددة، ولا نتخلى عن الفصائل أبدا، ومتمسكون بها، ونحن معهم على صعيد واحد، ودعونا نتفاءل، فقضية الإرهاب دولية، ولدينا قضية الثورة السورية”.

    كما لفت أنهم “قادمون، وسيعطون مهلة للجميع، ودعونا نتفاءل، والمفاوضات بحاجة لصبر وعناية، رغم أن هناك بوادر سوء نية، ونقول لروسيا أين المصداقية الدولية فيما تدعون، وهي عضو في مجلس الأمن، وموقعة على قراره”.

    وأكد أن “المواقف الدولية الداعمة مطمئنة، ويقولون بأنهم يسعون بكل الدعم وراءهم، ونأمل بأن (المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا) دي مستورا، يقنع الطرف الآخر بموضوع مكافحة الإرهاب الذي يريده أولوية، بل لحل قضية سوريا، وداعش قضية دولية”.

    وختم تصريحاته بالتأكيد على أن “المفاوضات ربما ليست هي نهاية التاريخ، في حال لم تنجح”.

    أما منذر ما خوس، فقد أشار أنه “وصل 24 شخص من الوفد التفاوضي ومن الهيئة العليا، حيث الشعور مختلط، فيه إيجابيات وسلبيات، ونأمل بالوصول للحل السياسي، بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وأهمها جنيف1، لجهة تشكيل هيئة حكم انتقالية”.

    وأوضح بالقول “هناك محاولات حثيثة من المجتمع الدولي، وكل الدول الراعية، لتطبيق القرار 2245، وخاصة المادتين 12 و13، المتعلقتين بإنهاء الحصار عن المدن والبلدات، والسماح بنقل المساعدات، والتوقف عن استخدام الأسلحة المحرمة دوليا، وخاصة على التجمعات المدنية، واطلاق سراح المعتقلين، ونحن جئنا هنا لاختبار نوايا النظام في تطبيق القرارات، وليست شروط مسبقة”.

    وأفاد أن “لديهم وعوداً، وليس ضمانات من، دي مستورا، ونائب الأمين العام للأمم المتحدة، ووزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، ودول صديقة وشقيقة، وكلهم يصرون على المطالب المحقة”.

    كما بيّن أن “النظام يحاول بمساعدة روسيا، تغيير موازين القوى، وتحسين شروطه على الأرض، وهو لن يؤدي لتنازلات أساسية، ربما تكون مرونة ثانوية، لكن الأساسيات لا تنازل عنها”، على حد تعبيره.

    ومساء أمس، وصل وفد الهيئة العليا للمفاوضات، إلى مدينة جنيف السويسرية، للمشاركة في المفاوضات، مهدداً في الوقت ذاته، بالانسحاب منها، إذا واصل النظام “جرائمه ضد المدنيين”.

    وقال رياض حجاب، منسق الهيئة، في بيان صدر أمس، إن “وفد المعارضة يلتقي، غدا (اليوم) الأحد، دي ميستور، في وقت يواصل فيه، النظام ارتكاب جرائمه ضد المدنيين، رغم الضمانات الدولية المتعلقة بتحقيق مطالب الهيئة الإنسانية، وإذا واصل النظام ممارساته، فإن الهيئة ستنسحب من المفاوضات”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المعارضة السورية النظام السوري جنيف سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter