Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مخططات بن زايد والسيسي لمحاصرة المقاومة الفلسطينية وتغيير القيادة في الضفة الغربية
    تقارير

    مخططات بن زايد والسيسي لمحاصرة المقاومة الفلسطينية وتغيير القيادة في الضفة الغربية

    وطن29 يناير، 2016آخر تحديث:11 يناير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “تجفيف منابع المقاومة والانتفاضة” من المرجح أن يكون الهدف النهائي من سعي النظام المصري بقيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي، ومسؤولي دولة الإمارات، من تولية قيادة أمنية لتحل محل الرئيس الحالي محمود عباس، وبخاصة عبر محاولة نقل السيسي سيناريو الانقلاب للضفة الغربية، بتوقيت حرج تعاد فيه تشكيل الخارطة الإقليمية في سوريا لصالح أمن إسرائيل، بعد تأمينها مؤقتًا من خطر السلاح النووي الإيراني بدعم أمريكي وفق تقرير أعده موقع “شؤون خليجية”.

    فالانتفاضة المتصاعدة وحماس أصبحتا مستهدفتين بالإضعاف والإنهاك، والمثير للقلق أن تكون القيادة الأمنية الجديدة المدعومة من السيسي لقيادة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، أداة قمعية المراد بها استئصال حماس والانقلاب عليها في غزة، وقمع الانتفاضة الفلسطينية المتنامية، ويعد تحجيم حماس ومحاصرتها وخنقها هدفًا إسرائيليًا حققه نظام السيسي بالحصار وهدم الأنفاق لقطاع غزة، وبرغم أن ذلك يجري ضد إرادة الشعوب العربية والإسلامية، إلا أن الصراعات والحروب المتنامية بالمنطقة، جعلت إسرائيل وحلفاءها يستغلون حالة الفراغ، وانشغال الحكومات العربية بملف الإرهاب وداعش والحرب في اليمن وسوريا، وما زالت فلسطين محرومة من الاهتمام والدعم الكافي، بحسب مراقبين.

    تكرار سيناريو الانقلاب

    كشف وكيل وزارة الخارجية الإسرائيلي الأسبق أوري سافير، النقاب عن أن زعيم الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، معني بأن يخلف أحد قادة الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية محمود عباس، بعد أن يغادر الحياة السياسية.

    وفي تحقيق أعده ونشره في موقع “يسرائيل بلاس” مساء أمس، أشار سافير الذي يعد من أبرز مهندسي اتفاقية “أوسلو”، ويحتفظ بعلاقات وثيقة مع كبار مسؤولي السلطة الفلسطينية السياسيين والأمنيين، إلى أن مسؤولًا بارزًا في الدائرة المقربة جدًا من “عباس”، أبلغه أن السيسي معني بنقل التجربة المصرية إلى السلطة الفلسطينية، بحيث لا يتم اختيار الرئيس الجديد بشكل ديمقراطي.

    وقال سافير: إن المسؤول في السلطة الفلسطينية قال إن السيسي يرى أن قادة الأجهزة الأمنية فقط يمكنهم أن يمثلوا ثقلًا موازيًا لحركة حماس، ويمنعوا وقوع الضفة الغربية تحت سيطرة الحركة. وأشار إلى أن السيسي لا يمانع أن يتوافق قادة الأجهزة الأمنية في السلطة على تسمية “رئيس” لخلافة عباس، بشرط أن يكون “مجرد دمية، وأن يكونوا هم أصحاب القول الفصل في النهاية”، على حد تعبيره.

    ويرى المسؤول الإسرائيلي السابق، أن فرص نجاح مخطط السيسي تؤول إلى الصفر، بسبب ما أسماه “التطرف” الكبير الذي طرأ على المجتمع الفلسطيني، واتجاه الشباب الفلسطيني لما أسماه بـ”التشدد الديني والقومي”. وشدد على أن الفلسطينيين، تحديدًا في ظل تواصل انتفاضة القدس، لا يمكنهم أن يقبلوا إلا بـ”خليفة متشدد” بعد عباس.

    في سياق متصل، قال “مركز يروشليم لدراسة المجتمع والدولة”، الذي يديره وكيل وزارة الخارجية الإسرائيلي دوري غولد: إن عباس يمر في أصعب أوقاته، وإن إحساسًا يسود في المجتمع الفلسطيني بأنه فشل في كل شيء.

    أشار المركز في تقدير موقف نشره مساء أمس، إلى أن الشباب الفلسطيني بات يرى في عباس “شخصًا غير ذي صلة”، منوهًا إلى أن كل المناورات السياسية التي قام بها عباس ثبت فشلها، وأوضح أن عباس اضطر لتكثيف التعاون الأمني مع إسرائيل، بعد أن تبين له أن تواصل العمليات والانتفاضة يمكن أن يغير قواعد المواجهة بشكل لا يتناسب مع مصالحه، وانتهى إلى أن انطباعًا عامًا بات متجذرًا في إسرائيل، بأن كل ما يعني عباس هو مصلحته الشخصية، وألا يتحمل المسؤولية أمام إسرائيل عما يجري.

    لماذا الآن بديل لعباس؟

    ليس فقط السيسي من يسعى للقفز على السلطة الفلسطينية، بل سبقته الإمارات، فقد صرحت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، في وقت سابق، بأن القيادي السابق في حركة فتح ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة محمد دحلان، أصبح منافسًا قويًا للرئيس الفلسطيني محمود عباس، بفضل المليارات التي تتدفق عليه من دولة الإمارات ودول خليجية أخرى، وينفقها حيث يشاء وأينما يرغب، دون حسيب ولا رقيب، بحسب ما ذكرته الوكالة.

    وبينت الوكالة أن دحلان قد يكون الوريث المحتمل لعباس في الضفة الغربية، رغم أنه مفصول من حركة فتح ومطرود من قطاع غزة، وليس له أي منصب سياسي في فلسطين حاليًا، مشيرة إلى أنه يعمل حاليًا مستشارًا أمنيًا، لدى الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ويقيم في دولة الإمارات.

    تجفيف منابع المقاومة والانتفاضة

    اهتمام نظام السيسي والإمارات بانتقاء شخصية بعينها ذي خلفية أمنية تخلف “عباس”، مسألة كارثية تؤكد استهداف قمع الشعب الفلسطيني بشكل أكبر، وتجفيف منابع الانتفاضة والمقاومة، لأن “عباس” هو بذاته نموذج سيئ للحكم، بما يعني أن الأسوأ هو القادم، حيث أشارت الكاتبة إحسان الفقيه في مقال بموقع (شؤون خليجية) في 13 سبتمبر الماضي، إلى أن اتفاقية أوسلو حولت الصراع من (فلسطيني – إسرائيلي)، إلى (فلسطيني – فلسطيني)، حيث كان أحد بنودها الكارثية، اشتراط الجانب الإسرائيلي على مُوقِّعِي الاتفاق، حماية أمن إسرائيل من الفلسطينيين.

    وكانت إسرائيل تدرك أهمية احتضان منظمة التحرير، لأنها إن لم تفعل وجدت نفسها أمام حماس كبديل للمنظمة.

    حماس.. خيار استراتيجي

    “أما الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان له دورٌ محوري أثناء وبعد اتفاقية أوسلو، وكرّس صلاحياته الواسعة لضرب المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة المقاومة الإسلامية حماس، وأدرك عباس أن جلوسه على طاولة المفاوضات مرهون بالعداء الأبدي مع حماس، فسعى منذ اللحظة الأولى للقيام بدور الشرطي الإسرائيلي في ملاحقة عناصر حماس بالضفة، بل ذهب عباس إلى أبعد من ذلك، حيث أكد في غير مناسبة أنه لن يسمح بقيام انتفاضة ثالثة، ووصف المقاومين بأنهم إرهابيون”، بحسب الكاتبة إحسان الفقيه.

    وبرأيها فإن “عباس يعلم يقينًا أن شعبية حماس التي تتبنى المقاومة كخيار استراتيجي، تسحب البساط من تحت قدميه في عامة فلسطين، وخاصة بعد الانتصارات التي حققتها بالقطاع في عملية العصف المأكول 2014م”.

    فهل يعجل نظام السيسي والإمارات بقيادة جديدة موالية تمنع انتفاضة وشيكة قد تطيح بعباس، وقد تولي حماس بانتخابات حرة، مثلما حدث بغزة؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    استبدال عباس السلطة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية حماس عبد الفتاح السيسي فلسطين محمد بن زايد محمود عباس مخطط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. فهد الحربي 666 on 30 يناير، 2016 1:41 ص

      للأسف انكم تنقلون كل كذب وافتراء على الامارات حكومة وشعبآ
      لم يبق شيء من مصائب العرب والعالم الا اتهمتم به الامارات وهذا اكبر دليل على الافلاس

      رد
    2. Tweetvip on 30 يناير، 2016 5:42 ص

      دوله البعران والحمران الحمرتية المتقحطه دوله يهوديتك متصهينة دوووت كم ابتلاء العرب بالخونة صارة مااخات الصهاينه باقي زواج والعرس يهودتك + حميراتتك = ولادتك مجتماعتك يهودتك اولاد الكلاب والحمير عاله ع المسلمين

      رد
    3. Tweetvip on 30 يناير، 2016 5:45 ص

      أحطو لايك ع تعليق عشان يعرف هاالحميراتي قله أدب دولته الحميراتية المتصهينه الا جالس يدافع عنها وعن شيوخه الا اسمه فهد الحربي وغيرة من الجيميراتين.

      رد
    4. وعد السماء آت on 30 يناير، 2016 7:14 ص

      فهد الحربي هذا ولد متعه بامتياز يعني رافضي وبالنسبه لخنزير مثل عباس فهو بهائي يعني كافر اصلا ورفض على عرفات وبالنسبه لدحلان هو كان صرصور في السجون الصهيونيه يعني عميل ينقل مالم تستطيع اسرائيل اخذه من معلومات في التحقيق يعني شوية شوية احذيه بالنسبه لمصر ماذا نرجوا من حقير فتل شعبه وهم سجود فهو اقذر واجرم واسوء من هولاكو وهو مجرم القرن واحد وعشرين وتراه مسهوك وبالنسبه لدويلة الدعاره فالدعاره صناعه صهيونيه وهم معروفون منذ الازل بالنخاسه وهي القواده وشيوخ هذه الدويله هم شيوخ قواده على الفروخ القذره .
      ففلسطين لم تخضع عبر التاريخ لاي قذر والعالم الظالم وقف ومازال يقف ومنذ تأسيس دويلة صهيون لم يخضع الفلسطينيين فمثل الخسيسي وعباس وبن ناقص ودحلان الدعران شوية مخانيث اقترب موعد زوالهم الى مزابل التاريخ .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter