Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فضيحة النفط الإيرانية الإسرائيلية تثير جدلًا واسعًا قبيل جلسة الاستماع المرتقبة
    الهدهد

    فضيحة النفط الإيرانية الإسرائيلية تثير جدلًا واسعًا قبيل جلسة الاستماع المرتقبة

    وطن29 يناير، 2016آخر تحديث:24 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إسرائيل وإيران
    إسرائيل وإيران
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل جلسة استماع أولية تُعقَد في مارس المقبل حول القضية، تفجَّرت فضيحة العلاقة النفطية بين إيران وإسرائيل؛ ففي ليلة الثالث من ديسمبر عام 2014، كان عاملون ينقلون جزءًا من خط أنابيب يمر عبر صحراء النقب (جنوب الأراضي المحتلة في فلسطين)، عندما تصدع الخط وبدأ النفط يتدفق، مخلفًا (حسب شهود عيان)، أكبر كارثة بيئية في إسرائيل، كما أدت هذه العملية إلى عرقلة حركة المرور على الطريق الرئيس المؤدي إلى ميناء إيلات (على خليج العقبة).

    ومع بزوغ النهار، اتضح حجم الكارثة (تسرّب النفط إلى محمية إيفرونا الطبيعية، وبساتين مجاورة). وبعد أكثر من عام، وصلت دعاوى قضائية إلى محكمة إسرائيلية، وأثار التسرّب تساؤلات حول أسرار الدولة، لا سيما أن تسرّب النفط بدأ من خط الأنابيب المملوكة للشركة “الأكثر سريةً” في إسرائيل (شركة خطوط أنابيب عسقلان-إيلات)، التي تأسست عام 1968، كمشروع مناصفة بين إسرائيل وإيران.

    وكانت الشركة (حسب صحيفة الاقتصادية)، تعمل منذ تأسيسها بموجب مرسوم حكومي شامل يُغطي جميع شؤونها بسرية، تبرر إسرائيل صدوره بـ”أسباب تتعلّق بالأمن القومي”، لكن محامي المجموعة البيئية التي رفعت دعوى قضائية بسبب التسرّب “ليهي جولدنبرج” يقول: “كل شيء يتعلّق بخطوط الأنابيب سري، حتى الاتجاه الذي يتدفق فيه النفط.. يستحق الناس معرفة ماذا يتدفق عبر باحاتهم الخلفية”.

    ولجأت الحكومة الإسرائيلية إلى “المرسوم السري” حتى يصدر قرار حظر فيما يتعلّق بدعوى قضائية جماعية منفصلة، رفعها محامون يُطالبون بتعويضات نيابةً عن أصحاب العقارات المحلية، وغيرهم ممن تضرروا من التسرّب، قبل جلسة الاستماع الأولية، في مارس المقبل، حول القضية.

    ومن المُدَّعى عليهم في القضية التي تفجرت الأسبوع الماضي، بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء؛ إذ كان يتولى منصب وزير المالية (بالوكالة)، أثناء حدوث التسرّب؛ لأن الوزارة تتولى سلطة الإشراف على شركة “خطوط أنابيب عسقلان-إيلات”. ورغم استيلاء إسرائيل على أصول الشركة بعد ثورة الخميني عام 1979، لكن غموض العلاقة بين شركة “النفط الوطنية” في إيران والجانب الإسرائيلي، تزيد الشكوك، رغم المساعي المعلنة لطهران التي تستهدف (منذ أكثر من 20 عامًا) الحصول على تعويضات مالية بمليارات الدولارات من إسرائيل في التحكيم الدولي.

    وفي غياب تفسير عام عمن هو المسؤول عن التسرّب وشؤون الشركة، تُرك الإسرائيليون يتكهّنون بشأن سبب كونها سرية. وإحدى النظريات هي أن الحكومة متردّدة في رفع الغطاء عن الصفقات التجارية الماضية، والتحكيم الحالي مع إيران، خاصةً أن صحيفة “فايننشيال تايمز”، أجرت مقابلات مع نشطاء بيئة، ومحامين، ومسؤولين، وغيرهم بشأن الكارثة؛ لمعرفة وجهات نظرهم حول أسرار الشركة التي قد تكون الدولة تسعى إلى إخفائها.

    ووفقًا لروايات، أرادت طهران أن يبقى المشروع سريًّا؛ حيث إن “مارك ريتش” التاجر الملياردير الذي كانت شركته السابقة على شركة جلينكور، استخدم خط الأنابيب لبيع النفط الإيراني إلى أوروبا في السبعينيات، وقد أبقى العمل جاريًا على الرغم من ثورة الخميني عام 1979، في الوقت الذي لاحقت فيه إيران إسرائيل، مُطالبةً بالأصول المفقودة والنفط والأرباح والفوائد المستحقة في التحكيم؛ بقي المرسوم الذي يُغطي شركة خطوط أنابيب عسقلان-إيلات بالسرية، معمولًا به.

    ويرأس الشركة يوسي بيلين، وهو وزير سابق بدون حقيبة في حكومة نتنياهو السابقة. ووفقًا لصحيفة هاآرتس، فإن المساهم الرئيسي في الشركة هو شركة آي بي سي هولدينجز، ومقرها هاليفاكس بكندا، وغيرها من المساهمين؛ منهم شركة إيلات البنمية.

    ولا تنشر الشركة أي قوائم مالية، كما لا تكشف عما إذا كانت تدفع رسوم امتياز للدولة الإسرائيلية. وتخضع التقارير عن أنشطتها لضغط الرقابة. وكانت الشركة قد مُنحَت امتيازًا مدته 49 عامًا لتشغيل خطوط الأنابيب ومحطات الناقلات ومرافق التخزين سينتهي عام 2017.

    شؤون خليجية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل إيران خط أنابيب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. 3omar on 30 يناير، 2016 2:32 ص

      هاذا وجه من اوجه الموماتعه والممانعه بين دوله الفرس المجوس والصهاينه ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter