Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » عباس يواجه تململًا داخليًا وفشلًا سياسيًا وسط طموحات دحلان لزعامة السلطة الفلسطينية
    تقارير

    عباس يواجه تململًا داخليًا وفشلًا سياسيًا وسط طموحات دحلان لزعامة السلطة الفلسطينية

    وطن28 يناير، 2016آخر تحديث:11 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “لوموند” الفرنسية، إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يواجه موجة من التململ والمعارضة الداخلية غير المسبوقة، تضاف إلى فشله في تحقيق إنجازات فعلية على المستوى الدولي.

     

    واعتبرت الصحيفة أن إصراره على الخضوع لإملاءات “إسرائيل جعلته عاجزا عن الوقوف أمام حالة الغليان التي يعيشها الشباب الفلسطيني بعد فشل الخيار السياسي”، مشيرةً إلى أن مجال المناورة بدأ يضيق على عباس.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن عباس كان قد تعهد، في سبتمبر 2015، بتنفيذ مشروع إعادة هيكلة المشهد السياسي في فلسطين، ووعد بفسح المجال لصعود قيادات جديدة وضخ دماء جديدة في مؤسسات السلطة الفلسطينية، ولكن هذا الرجل المسن لم يفلح في تحقيق أي من تعهداته، وهو ما دفع بأحد الدبلوماسيين الغربيين للقول بأن “وتيرة انهيار عباس وسلطته بدأت تتسارع”.

     

    ونقلت الصحيفة عن هاني المصري، مدير مركز دراسات “مسارات”، قوله: “إن أبا مازن أصابه الضعف، ولم يعد قادرا على تنفيذ ما يرغب به، كما أن الانقسامات داخل حركة فتح تعمقت حول موضوع من سيخلف الرئيس، والسلطة الفلسطينية تفرض مراقبة مشددة على كل التحركات الاحتجاجية وتسارع إلى قمعها، ويشمل هذا القمع بشكل خاص وسائل الإعلام والجامعات، وهي تواجه صعوبة في المحافظة على سيطرتها على الأوضاع في الضفة الغربية”.

     

    وأشارت الصحيفة في هذا السياق إلى أن شرطة السلطة الفلسطينية منعت في نهاية شهر ديسمبر، في مناسبتين، وبطريقة عنيفة، تنظيم مظاهرات في شمال رام الله قرب مستوطنة بيت ايل، المكان الذي تتم فيه عادة المواجهات بين الشبان والجنود الإسرائيليين، وهو ما دفع بعدد من أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح لمقاطعة احتفالات السنة الجديدة في مقر الرئاسة.

     

    واعتبرت الصحيفة أن خط سير أبي مازن في إدارته للأوضاع يعتمد بشكل أساسي على مواصلة التنسيق الأمني مع إسرائيل؛ بهدف ضمان الهدوء النسبي في الضفة الغربية، مع مواصلة خطاب التنديد بالاحتلال، حيث أكد ماجد فراج، قائد جهاز المخابرات الفلسطينية، أن قواته نجحت في منع 200 هجوم ضد إسرائيليين في الأشهر الأربعة الأخيرة.

     

    وقالت الصحيفة إن هذه السياسة التي تعتمدها السلطة الفلسطينية لم تعد مقبولة لدى الأوساط الشعبية الفلسطينية، خاصة لدى فئة الشباب؛ ولذلك، فإن السلطة وقفت عاجزة أمام انتفاضة السكاكين التي انطلقت منذ أكتوبر 2015، وأدت لمقتل 160 فلسطينيا، و25 مستوطنا إسرائيليا، وسط حالة صمت تام من السلطة التي ظهرت عاجزة عن امتصاص الغضب الشعبي أو السيطرة على الوضع.

     

    كما ذكرت الصحيفة أن السلطة الفلسطينية كثفت من اعتقالاتها لنشطاء حركة حماس، وهو ما نال رضى الجانب الإسرائيلي، الذي أعلن بدوره عن تفكيك ثلاث خلايا تابعة لحماس كانت تخطط لهجمات ضد الإسرائيليين.

     

    وذكرت الصحيفة أن السلطات الإسرائيلية أشادت بالدور الذي لعبته السلطة الفلسطينية في إطار التنسيق الأمني بينهما، حيث “أسند الجيش الإسرائيلي علامات ممتازة للسلطة الفلسطينية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، واعتبرها تلميذا مجتهدا”، بحسب تعبير الصحيفة.

     

    أما على المستوى الداخلي، فقد ذكرت الصحيفة كما نقل موقع “عربي21” أن كثيرين من كوادر حركة فتح يخشون من اتساع الهوة بين الحركة والشارع الفلسطيني. ونقلت في هذا السياق عن مصطفى البرغوثي، قوله “إن حركة فتح تعيش صراعا في داخلها؛ حيث إن البعض يساند فكرة وجود انتفاضة ستدوم لوقت طويل، في ظل غياب أي بديل آخر عن هذا الخيار”.

     

    وذكرت الصحيفة أن آخر دراسة نشرها المركز الفلسطيني للسياسة والبحوث، أظهرت أن ثلثي الفلسطينيين يتمنون استقالة محمود عباس، كما أن الثلثين أيضا يساندون هجمات الطعن بالسكاكين ضد الإسرائيليين، رغم أن العسكريين الإسرائيليين يؤكدون أن الهدوء يخيم على مخيمات اللاجئين التي كانت في السابق معاقل للانتفاضات.

     

    اما على المستوى الدولي، فقد قالت الصحيفة إن السياسات الغامضة والفاشلة لمحمود عباس، بالإضافة إلى سعي الكثيرين لاحتلال منصبه، على غرار محمد دحلان، أثرت كثيرا على صورة حركة فتح والسلطة.

    وفي رام الله أيضا أعلن جبريل رجوب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عن معارضته لعباس، وقال خلال لقاء له مع التلفزيون الفلسطيني إن “مسار السلام قد انهار تماما ولم يعد هنالك بديل”.

     

    كما أشارت الصحيفة إلى فشل الرئيس عباس في استعادة العلاقات مع حماس، بالرغم من المساعي القطرية الحثيثة التي تبذل في الفترة الأخيرة، لرأب الصدع بين الفرقاء الفلسطينيين وتشكيل حكومة وحدة وطنية.

     

    وفي الختام، قالت الصحيفة إن محمود عباس الذي أصبح عاجزا تماما عن الوقوف في وجه الإملاءات الإسرائيلية، لم يعد له خيار سوى تدويل القضية الفلسطينية، حيث إنه فقد الأمل في استصدار قرار أممي يفرض على إسرائيل جدولا زمنيا لاستئناف المفاوضات، وبات الآن يريد الحصول على قرار بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وإدانة الاحتلال.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانتفاضة السلطة الفلسطينية المفاوضات فتح محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter