Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تحرير ذكرى جمعة الغضب: مصر تستحضر ملاحم الثورة ومطالب الشعب بالتغيير
    الهدهد

    تحرير ذكرى جمعة الغضب: مصر تستحضر ملاحم الثورة ومطالب الشعب بالتغيير

    وطن28 يناير، 2016آخر تحديث:24 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص- وطن”- تصادف اليوم الذكرى الخامسة لـ”جمعة الغضب” التي وقعت أحداثها في 28 يناير 2011، حيث كان لهذا اليوم دورا رئيسيا في إسقاط نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، لاسيما وأن القوات الأمنية عجزت خلال هذا اليوم عن مواجهة المتظاهرين في ميادين مصر، فضلا عن قطع شركة الاتصالات خدمة الإنترنت.

     

    الشرطة تفشل والجيش يتدخل

    شهد يوم جمعة الغضب خروج الملايين في مظاهرات حاشدة بمختلف أنحاء الجمهورية للمطالبة بسقوط نظام حسني مبارك، وهي المظاهرات التي واجهتها الشرطة بالرصاص الحي وقنابل الغاز وخراطيم المياه والاعتقال، كما قتلت الشرطة وأصابت المئات خاصة في صفوف المتظاهرين بميدان التحرير، وفوق كوبري قصر النيل، وكان يوم جمعة الغضب شهد نزول الجيش لأول مرة للشوارع والميادين بعد انكسار قوات الأمن المركزي والشرطة أمام المتظاهرين في الميادين المختلفة وانسحاب أفرادها.

     

    خطاب مبارك

    في مساء يوم جمعة الغضب ألقى مبارك خطابه الأول بعد ثلاثة أيام من اندلاع ثورة 25 يناير، ووقوع مئات الشهداء، قائلا إن: هناك محاولات للبعض لاعتلاء موجة التظاهرات والمتاجرة بشعاراتها. وأعلن مبارك في خطابه إقالة حكومة أحمد نظيف، وتكليف الفريق أحمد شفيق بعدها برئاسة الحكومة، ولم يلب الخطاب الأول للرئيس المخلوع أي من مطالب المتظاهرين، كما أنه جاء متأخرا وهو ما جعل المعتصمين بالتحرير وميادين الثورة يصرون على إسقاط النظام والمطالبة برحيله.

     

    الشعب يريد إسقاط النظام

    تمكن المتظاهرين الذين تواجدوا بمحيط التحرير من دخول الميدان خلال يوم جمعة الغضب، خاصة بعد أن فشلت الشرطة في التصدي لملايين المتظاهرين رغم استخدامها قنابل الغاز والخرطوش والرصاص الحي, وبعد سقوط عدد كبير من الشهداء فى صفوف الثوار, ورفع المتظاهرون لأول مرة شعار الشعب يريد إسقاط النظام، وهو الأمر الذي تحقق فعليا مع بيان التنحي الذي صدر عن المخلوع حسني مبارك خلال عام 2011.

     

    التحرير.. ثكنة عسكرية

    اليوم وبعد 5 سنوات مرت على ذكرى جمعة الغضب التي احتضنها ميدان التحرير رمز ثورة 25 يناير، تحول المشهد إلى صورة مختلفة انعكست في التشديدات الأمنية التي بلغت ذروتها داخل وخارج ميدان التحرير ومنطقة وسط القاهرة. أضف إلى ذلك التمشيطات الأمنية التي أجرتها خمس سيارات فض شغب بمداخل الميدان الذي أصبح محرما على الثوار. وبخلاف التمشيطات الأمنية يتمركز في الميدان عدد من قوات التدخل السريع التابعة لقوات الشرطة وسيارات شرطة عسكرية تتمركز عند مدخل كوبري قصر النيل الذي كان بؤرة جمعة الغضب فى 2011.

     

    لماذا كل هذا الرعب؟

    منذ يوم الخامس والعشرين من يناير الجاري تشهد القاهرة وباقي محافظات مصر انتشارا أمنيا مكثفا، دفع الكثيرين إلى التساؤل لماذا كل هذا الرعب الذي يسيطر على نظام السيسي، خاصة وأنه أقدم مؤخرا على إغلاق محطة مترو أنور السادات التي يتواجد بها ميدان التحرير، هذا بخلاف عدم السماح لأي متظاهر أو معارض بالتواجد في الميدان الذي احتضن ثورة إسقاط النظام قبل 5 سنوات.

     

    على ضوء هذا المشهد يؤكد كثير من المختصين أن ما يفعله السيسي اليوم يعكس الحالة التي وصلت لها مؤسسات ومفاصل الدولة، فضلا عن أنها تؤكد بدون شك مدى تخوف النظام الحالي من غضب الجماهير المصرية، ولما لا وهي نفسها التي أسقطت نظام مبارك من قبل رغم تجذر أركان مبارك ورجاله في البلاد بعد أن أمضى بها نحو 3 عقود رئيسا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التحرير القاهرة النظام المصري ثورة 25 يناير جمعة الغضب حسني مبارك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter