Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » صور| ‘سجون أمريكا‘ ليست سجوناً .. وهذا الدليل !
    أرشيف - المجلة

    سجون الولايات المتحدة: فرص تعليمية وتأهيلية للسجناء تعيد تشكيل حياتهم المستقبلية

    وطن24 يناير، 2016آخر تحديث:22 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الولايات المتحدة وعدد من دول العالم، يتم تقديم التعليم الأساسي للغالبية العظمى من السجناء.

     

    وتقدم السجون الأمريكية لسجنائها فرصًا مميزة لتعلم مهارات لمهن قد لا نتوقعها، منها:

     

    1/الارشاد: ضمن برنامج التأهيل فأولئك الأشخاص الذين كانوا ضمن برامج المؤسسات الإصلاحية يكونوا مؤهلين لتقديم الإرشاد والنصح لأولئك الذين لديهم سلوكيات إجرامية مشابهة لهم سابقًا.

    وهذا يحتاج لنوع من التعليم وإعادة التأهيل. فتمنح السجون السجناء فرصة تعلّم الوظائف التأهيلية. فالسجناء المدربون جيدًا، من الممكن أن يكونوا المستشارين الأكثر فعالية لغيرهم من السجناء.

    وتتم هذه البرامج من خلال الدورات والجامعات، ويتمكّن السجين من الحصول على شهادة بعد الإفراج عنه.

    2/تكنولوجيا المعلومات: تعمل السجون على مواكبة الحاجة لعمال تقنيين بتدريبهم على مجالات تكنولوجيا المعلومات. فيتم التعاون بين الإصلاحيات والجهات المتخصصة لتعليم السجناء الوظائف التقنية التي تعاني من قلة مهارة كالترميز وبرمجة الحواسيب والصيانة.

    وقد تتطلب بعض الوظائف مستويات أعلى من التعليم، ولحسن الحظ هناك فرص تدريبية للاستفادة من السجناء السابقين الأكثر مهارة في هذا المجال، مع عدم تهميشهم ووضعهم في إطار معين.

    3/تشغيل المعدّات الثقيلة: بعض مزراع السجون تكون كبيرة وتستخدم معدات زراعية كالجرار الزراعي، وبالتالي يتطلب الأمر وجود فنيين لتشغيل مثل هذه الآلات، وبالتالي يحصل السجين على خبرة جيدة في تشغيل المعدات الثقيلة.

    وكذلك فإنه يتعلم استخدام هذه المعدات في الطرق والبناء.

    في حين أنه قد لا تمنح بعض البرامج شهادات للسجناء وهم في السجن، لكن اكتساب مهارة تشغيل هذه الآلات يمنحهم فرصة الحصول على رخصة بعد إطلاق سراحهم، ما يؤهلهم للعمل في عدد من الصناعات.

    4/الحِرَف: تبذل السجون جهدها لتخريج سجناء مكتفين ذاتيًا فتركز على المهن الحرفية، فيتم تدريبهم على الأعمال الكهربائية، والسباكة، واللِّحام والرسم والنجارة.

    وبالتالي فإنهم يتعلمون أكثر المهن طلبًا على خلاف بعض التخصصات الجامعية التي قد لا يكون عليها طلب في سوق العمل.

    5/مهارات التنظيف والصرف الصحي: تحتاج السجون عمال نظافة، لكن أمور التنظيف هي أكبر من أن تكون محصورة في حمل المكنسة أو الممسحة. فيتم تدريب السجناء على مهارات معالجة مياه الصرف الصحي العادمة أي تحويل مياه المراحيض وأحواض الغسيل إلى مياه صالحة للشرب.

    وبعد أن يتم الإفراج عن السجناء يصبح بإمكانهم العمل في هذا المجال وكسب من 19 إلى 29 دولارًا في الساعة الواحدة في محطات معالجة وإدارة مياه الصرف الصحي. وكذلك لمن تعلّم هذا المجال جيدًا فقد يعمل في مجال إزالة الأخطار البيولوجية أي الأماكن التي تتعرض لتسرب النفايات الحيوية خاصة سوائل الجسم. فقد يعملون في المستشفيات أو مع الشرطة في مسارح الجريمة!

    6/اطفاء الحرائق: يحظى السجناء خاصة غرب الولايات المتحدة على التدريب والعمل كرجال إطفاء. البرنامج هام جدًا لكاليفورنيا حيث يتسبب الجفاف بحرائق الغابات خلال الربيع والشتاء.

    وهناك 4000 رجل إطفاء من السجناء يشاركون في إخماد الحرائق السنوية، ويشكّلون حوالي ثلث رجال الإطفاء المشاركين بهذه العمليات.

    يرى البعض أن السجناء قد يتعرضون للظلم كونهم لا يحصلون على الأجر أو المزايا التي يحصل عليها رجال الإطفاء الآخرون. لكن يُنظر إليهم على أنهم مقاتلون إلى جانب القوات العسكرية، ورسميًا يحصل السجناء العاملون في هذا المجال على نفس الثناء، والحقوق الجنائزية.

    وبطبيعة الحال فإن تدريب هؤلاء السجناء يخفف جزءًا من الأعباء المادية عن كاهل الحكومة الأمريكية. وقد يكمل بعض السجناء في هذا المجال بعد إطلاق سراحهم، لكنه خيار غير شائع.

    7/ادارة المشاريع الصغيرة: في الوقت الذي وسّعت فيه الجامعات والسجون الأمريكية إمكانية تعليم السجناء فيها إلى الثلث، فيُعد ذلك أمرًا أساسيًا في دول أوروبية مثل فنلندا.

    ويمكن أن يُمنح السجناء المميزون الحواسيب والبرامج الدراسية الإلكترونية. فهذا التعليم يمكّنهم من بدء مشاريعهم الخاصة. فيسمح التعليم الأساسي والمتخصص للسجناء إلى بدء الأعمال التجارية الصغيرة الخاصة بهم.

    8/فنون الطهي: في كل سجن لا بدّ أن يكون هناك مطبخ، فيحصل السجناء على فرصة تعلم مهارات الطبخ الأساسية. فتتنوع ما بين تعلم فتح العلب، إلى استخدام الميكرويف، وفي حالات أخرى دراسة المطابخ العالمية، وتطوير قوائم الطعام، وكذلك تعلّم المهارات العملية مثل الميزانية، والصرف الصحي، والطلاء، وتقنيات التعامل مع السكين.

    ويتم تنفيذ البرامج بالتعاون مع المطاعم المحلية، والكليات التي تقدم فرص تعلّم هذه الفنون على يد خبراء. تعلّم فنون الطبخ والمطابخ ربما قد يكون الأنسب للسجناء خاصة بعد خروجهم من السجن حيث يميل المجتمع إلى رفضهم ونبذهم، فالعمل في مطابخ المطاعم مثلًا يساعدهم على الحصول على وظائف يكونون فيها أكثر أمانًا.

    9/ تدريب الحيوانات: يشعر السجناء أنهم بحاجة لتطوير أنفسهم وتعلّم مهارات في مجال معين، وربما يكون خيار أولئك الذين ينقصهم التعليم الأساسي هو العمل مع الحيوانات.

    فضمن برنامج “Humane Society’s Prison Pals” يتعلم السجناء المهارات الأساسية، فيتعاملون مع الحيوانات ربما العدائية أو المهملة وإعادة دمجها في الحياة مع الحيوانات الأخرى أو عائلة تتبناها. وإن لم تجد هذه الحيوانات الرعاية والاهتمام، فيتم وضعها داخل جمعية الرفق بالحيوان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    أمريكا تعليم سجون مهن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    بلير خارج اللّعبة.. صفعة دبلوماسية تهزّ خطة ترامب لغزة

    9 ديسمبر، 2025

    غرف الأقنعة وكرسي الأسرار إلى الواجهة.. ماذا تخفي جزيرة ابستين؟

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter