Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » علماء النفس يجيبون .. لماذا نكره شكلنا في الصور ونستغرب صوتنا؟!
    حياتنا

    لماذا نكره مظهرنا في الصور ونستغرب صوتنا؟ علماء النفس يشرحون الظاهرة النفسية

    وطن22 يناير، 2016آخر تحديث:22 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هل تشعر كثيرا بالإحباط عند رؤية صورك الفوتوغرافية وتمحي معظمها، رغم أن معظم من حولك يؤكدون أن الصورة ليست سيئة على الإطلاق؟ لا يجب تفسير هذا الشعور بأنه نقد مبالغ فيه للذات.

     

    ويوضح علماء النفس إنه تأثير طبيعي ينطلق من القاعدة التي تقول، إن رد الفعل الإيجابي للإنسان يأتي غالبا على الأمور التي يراها بكثرة. ومن هذا المنطلق فإن صورتنا في المرآة هي الأقرب إلينا، إذ نراها بشكل متكرر على العكس من الصور الفوتوغرافية.

     

    ويساعد تكرار رؤية أنفسنا في المرآة، على الاعتياد على العيوب التي ربما تكون موجودة في وجهنا أو وجود أي نوع من عدم التناسق.

     

    أما عند رؤية صورة فوتوغرافية فنبدأ في ملاحظة وجود اختلاف بين نصف الوجه الأيمن والأيسر على سبيل المثال أو فجأة تلفت نظرنا بقعة معينة على الجبهة.

     

    ولا يقتصر هذا التأثير النفسي على الصور فحسب، بل يمتد أيضا للطعام، فكثرة تناولنا لوجبة معينة يزيد من فرصة تفضيلنا لها وكذلك كثرة رؤية بعض الأشخاص يزيد من فرص تطور علاقة الصداقة، كما ذكر تقرير نشرته مجلة “بريغيته” الألمانية.

     

    وأظهرت عدة دراسات أن الإنسان عندما يكثر من تناول وجبة معينة، فإنه يبدأ في الميل إليها بشدة وبشكل مفاجئ بعد المرة العاشرة.

     

    ويستفيد قطاع الموسيقى والغناء من هذا التأثير النفسي، لذا يحاول صناع الأغاني الإكثار من عدد مرات بثها سواء على قنوات التليفزيون أو محطات الراديو.

     

    وليس من الغريب أن يشعر شخص فجأة بالميل لأغنية معينة سمعها أكثر من مرة، رغم أنها لم تعجبه على الإطلاق في بداية الأمر.

     

    لماذا نستغرب صوتنا؟

     

    في الوقت نفسه يستغرب معظم الناس عند سماع أصواتهم مسجلة وهو أمر يرجع أيضا لفكرة الاعتياد، فمعظمنا غير معتاد ببساطة على سماع صوته، بنفس النغمة التي يسمعنا بها الآخرون. ويفسر الخبراء هذه الظاهرة وفقا لموقع “فوندر فايب” الألماني، بأن العديد من العضلات والأنسجة تقوم بتخفيف حدة الموجات الصادرة من الأحبال الصوتية والتي تنتقل بعد ذلك للفك السفلي وعظم الصدغ، وبالتالي فكل شخص يسمع صوته بنغمة تختلف عن الصوت الحقيقي الذي يسمعه الآخرون. ويتحدث الخبراء هنا عن “الصوت الداخلي” الذي نسمع به أنفسنا و”الصوت الخارجي” وهو الصوت الفعلي الذي يخرج منا.

     

    ورغم صعوبة تغيير نغمة الصوت المرتبطة بعوامل داخلية عديدة، إلا أن هناك بعض الأفكار التي تساعد في تدريب الصوت ليصبح أقوى في التأثير، لاسيما لمن يعمل في مجال يتطلب منه إلقاء الخطب أو قراءة نشرات الأخبار مثلا.

     

    ويؤكد الخبراء أن الصوت في معظم الأحيان يعكس الحالة الداخلية للإنسان ويبرز مشاعر الخوف أو عدم الثقة بالنفس، لذا فإن الاسترخاء ومحاولة الدخول في حالة مزاجية جيدة يساعد على تحسين الصوت.

     

    قراءة أي شيء بصوت مرتفع يوميا لمدة خمس دقائق يمكن أيضا أن تساعد في اكتساب المزيد من الثقة في الصوت علاوة على التدريب على سماع النفس وضبط مخارج الألفاظ.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الصور الفوتوغرافية سيلفي علماء نفس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter