Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمد دحلان في تونس: دور الإمارات في الثورات المضادة ولقاءات مشبوهة في البحيرة
    تقارير

    محمد دحلان في تونس: دور الإمارات في الثورات المضادة ولقاءات مشبوهة في البحيرة

    وطن22 يناير، 2016آخر تحديث:11 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    فجرت تقارير صحافية وإعلامية تونسية مفاجأة مدوية حول دور الإمارات الخفي في الثورات المضادة التي تمولها وتشرف عليها لطمس معالم الربيع العربي أو ما تعرف بثورة الياسمين التي شهدتها تونس مهد الربيع, مشيرة إلى أن مستشار ولي عهد أبو ظبي والقيادي الفلسطيني الهارب إلى أحضان أبناء زايد “محمد دحلان”, يتواجد في ثورة منذ أسبوع, وقد كانت له العديد من اللقاءات في منطقة “البحيرة” بتونس.

     

    وقالت شبكة “تونس الآن”، الجمعة، نقلا عن مصادر خاصة، إن “دحلان أتى لتونس عندما تأكد أن أحزابا قريبة من الإمارات قد هزموا سياسيا؛ بغاية تنفيذ خطتها لإزاحة النهضة من المشهد التونسي”، مبينا أنه “عندما تأكدوا أن هذه الخطة فشلت، وأن النهضة أصبحت جزءا رئيسيا من البناء السياسي التونسي، أتى دحلان ليعلمهم بالخطة الجديدة وهي تدمير هذا البناء السياسي، والقضاء على التجربة التونسية وإشاعة الفوضى وإلحاقها بالدول والثورات الفاشلة”.

     

    وأوضحت الشبكة أنها كشفت في وقت سابق عن “مخطط دولة الإمارات و محاولاتها المتكررة لزعزعة الاستقرار داخل تونس و سعيها الدائم إلى إنهاء التجربة التونسية الوليدة، والتحول الديمقراطي في البلاد وإعادتها إلى الحكم الديكتاتوري عن طريق عملائها من سياسيين و إعلاميين داخليا و خارجيا، وأيضا إرهابيين”، بحسب تعبيرها.

     

    ولفتت الشبكة إلى “أن الجهة الداعمة ماديا لهذا المخطط، فهي (جمعية المجموعة العربية للتنمية والتمكين الوطني) التابعة للإمارات، ويترأسها حاليا الفلسطيني محمد يحيى شامية وهو من أتباع محمد دحلان “، متهمة “دحلان ونائب قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، بتنظيم حملة لا هوادة فيها ضد الإسلاميين في الإمارات و خارجها”.

     

    جدير بالذكر أن موقع “ميدل إيست آي” في لندن كان قد نشر تقريرا لروري دوناغي ولينا السعافين، قالا فيه إن دولة الإمارات العربية المتحدة تسعى إلى إنهاء التحول الديمقراطي في تونس، وإعادة البلاد إلى الحكم الديكتاتوري.

     

    ولفت التقرير إلى أن هذا الكشف يأتي من مصدر تونسي عالي المستوى، بعد أن نشر موقع “ميدل إيست آي” تقريرا يشير فيه إلى أن الإمارات هددت بزعزعة الاستقرار في تونس؛ لأن الرئيس الباجي قايد السبسي رفض طلبا من أبو ظبي لقمع حركة النهضة الإسلامية في تونس.

     

    وأوضح مصدر رفيع المستوى للموقع، لم يتم الكشف عن هويته، أن نية أبوظبي باتت معروفة عندما اجتمع كل من رؤساء القوات المسلحة الجزائرية والإماراتية في معرض دبي الجوي يوم (9|11).

     

    ونقل الموقع عن رئيس هيئة الأركان للقوات المسلحة الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي، قوله لقائد الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صلاح:” قريبا سيتم التعامل مع “تجربة أوباما ويمكن أن نعود إلى العمل كالمعتاد”.

     

    وشرح الموقع المقصود، بـ”تجربة أوباما” بأنها إشارة إلى استمرار دعم الولايات المتحدة لتونس في انتقالها إلى الديمقراطية، منذ أن أطاحت ثورة 2011 منذ فترة طويلة الزعيم المستبد زين العابدين بن علي”، وفيما لفت إلى أن “خطة أبوظبي لتقويض عملية الانتقال الديمقراطي في تونس عارضتها واشنطن باعتبارها قصة النجاح الوحيدة من مخرجات “الربيع العربي”، نوه إلى أن “تونس تعتبر حليف رئيسي لواشنطن من خارج الناتو”.

     

    وبحسب التقرير، فقد أخبر رئيس الأركان الإماراتي نظيره الجزائري عن الخطة لزعزعة الاستقرار في تونس، وأن من صالح البلدين إدارة التغيرات السياسية في تونس”، مستدركا بأنه بعد تغيير رئيس المخابرات الجزائري حديثا، فإن أولويات السياسة الجزائرية التركيز على أمن الحدود، وتحديدا مع ليبيا، حيث ظهر تنظيم الدولة وسط الحرب الدائرة.

     

    فيما انتشرت تقارير التدخل السياسي الإماراتي في تونس في وقت سابق من هذا العام، عندما قال الصحفي سفيان بن فرحات، أحد المقربين من الرئيس السبسي، أن أبوظبي حاولت دفع الرئيس التونسي للاستيلاء على السلطة قبل الانتخابات البرلمانية التونسية، ولكن الأخير رفض.

     

    وأكد بن فرحات أن أبوظبي تعهدت بتقديم التمويل للسبسي إذا كرر “السيناريو المصري”، في إشارة إلى الدعم المالي أبوظبي للانقلاب العسكري 2013 في القاهرة، ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الثورة التونسية الربيع العربي تونس محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عروبي on 22 يناير، 2016 3:13 م

      صاحب هذا الوجه الكريه لا يمكن ان يأتي بخير او يعمل الخير او يأمر بمعروف او ينهى عن منكر بل يعمل عكس هذه القيم الانسانيه والمثل العربيه الاسلاميه فانه وجه شيطاني محروق بالدنيا قبل الاخره ..عميل صهيوني عالمي يعمل لصالح اسياده اليهود وبتمويل زخم من دولة المؤامرات العربيه. .وقد ورد بالاثر ان اطلبوا حاجاتكم من صباح الوجوه ذوي الحياء .وصاحب هذا الوجه الكريه مليء بالحقد والكراهيه.. فكيف يستشار ويؤمن جانبه .ولماذا تسمح له تونس بالدخول الى اراضيها..والمؤامره على تونس اصبحت واضحة المعالم ومفضوحه .وحرب اليهود والنصارى والمجوس على الأمتين العربيه والاسلاميه دائره في كل البلاد العربيه والاسلاميه في العراق وسوريا ولبنان واليمن وليبياوهم الان يريدون اشعالها في تونس الخضراء فهل تعي الدوله التونسيه بكل مؤسساتها هذا الخطر من حولها وصاحب هذا الوجه الكريه يحمل الزناد الذي يقدح به لاشعال الحريق في تونس مستغلا الفقر والعوز والفساد الاداري في تونس اللهم احفظ تونس والبلاد العربيه من حقد الحاقدين عملاء اليهود والنصارى والفرس المجوس امثال هذا المجرم واسياده في ابوظبي قواريط زايد ..

      رد
    2. القذافي on 23 يناير، 2016 1:18 ص

      اين ثوار و رجال تونس الاحرار .كيف يسمحون لهذا الخائن المفسد الحقير ان يدخل بلادهم

      رد
    3. وعد السماء آت on 23 يناير، 2016 7:25 ص

      اين القرمطي فهد الحربي من هذه التقارير التي تفضح شخوخ الخمارات وقووايدها في تدمير بلاد العرب والمسلمين لصالح اولاد المتعه جماعته الروافض والماسونيين الجدد

      رد
    4. لاعن حكام الإمارات on 23 يناير، 2016 10:03 ص

      أولاد الزنا تركوا جزرهم محتلة وباعوا أمهاتهم لكل راغب
      باعوا شرفهم للصهاينة ( فهم من قتل المناضل الفلسطيني المبحوح
      وفي دولة ةالإمارات العبرية مقر أكبر شركة إيرانية في تصنيع الصواريخ البالستية
      أرسلوا 50 كلبا من كلابهم للتجسس على منصات الصواريخ في غزة إبان العدوان الصهيوني تحت غطاء “الهلال الأحمر”
      واستجلب أولاد الزنا كل الفسدة والخونة والعملاء
      نطفة الأنجليز لا يرجى منها خير

      رد
    5. عمران on 23 يناير، 2016 9:04 م

      اتركوا تونس تتدبّر أمرها بنفسها وتتحسّس طريق خلاصها وانعتاقها فهي ليست بحاجة إلى أيّة مساعدة ولتعلموا جميعا أنّ الشّعب التّونسيّ لم يستشر أيّا كان قبل أن يفجّر ثورة الحريّة والكرامة ويفتح عيون الآخرين على السّبل الكفيلة بالتّخلّص من أنظمة الاستبداد والفساد…أمّا دحلان الضّالع في اغتيال وليّ نعمته الزّعيم الوطنيّ ياسر عرفات فالتّونسيّون يعرفونه جيّدا مثلما يعرفون هنيّة ومشعل وغيرهم من المرتزقة…سياسة الأحلاف الّتي تتآمر على ما تبقّى من أشلاء أمّتنا العربيّة وتموّل الحملات الاستعماريّة الغربيّة والأمريكيّة لن تجدي نفعا وستعود بنا إلى عصور خلنا أنّها ولّت وانقضت بدون رجعة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter