Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مرور 25 عامًا على قصف العراق لإسرائيل بالصواريخ سكود بعد بدء حرب الخليج الثانية
    الهدهد

    مرور 25 عامًا على قصف العراق لإسرائيل بالصواريخ سكود بعد بدء حرب الخليج الثانية

    وطن18 يناير، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يستذكر العراقيون اليوم مرور ربع قرن على الرد العسكري العراقي الذي طال المحتلّ الإسرائيلي بتسعة وثلاثين صاروخ سكود وذلك بعد يوم واحد من بدء التحالف الدولي عدوانه الجوي على العاصمة بغداد عام 1991،رد لم يكن بحسبان العرب والعجم كما لم يكن بحسبان العراقيين.

    فقد أطلق العراق 39 صاروخ نوع سكود المطور بأوامر من صدام حسين باتجاه اهداف داخل إسرائيل,حيث كانت الأهداف تتمركز، في تل أبيب وميناء حيفا والنقب, وبدأت عمليات القصف العراقي بعد يوم واحد من حرب الخليج الثانية وذلك في فجر 18 يناير 1991, وتوقفت بتاريخ 25/2/1991.

    وجاء في الوثيقة التي بموجبها تم استلام الأوامر من القيادة العليا للقوات المسلحة آنذاك ” (بسم الله الرحمن الرحيم)

    العميد الركن حازم عبد الرزاق ,

    السلام عليكم

    باشروا على بركة الله بضرب الاهداف داخل الكيان الصهيوني المجرم باثقل ما يمكن من النيران مع ضرورة التنبه تجاه احتمالات الكشف وان تنفذ الضربات بالعتاد التقليدي الاعتيادي للصواريخ ويستمر الرمي حتى اشعار آخر,

    صدام حسين

    17 /1 / 1991 “

    وقد كانت الخسائر كانت على النحو التالي

    74 قتيل

    230 جريح

    أضرار ودمار في حوالي 7440 مسكن وشقة سكنية

    أضرار في 200 محل تجاري

    أضرار في 23 مبنى عام

    تدمير 50 سيارة

    وكان صدّام حسين آخر حاكم عربي قصف إسرائيل قبل أن يتمّ إعدامه من طرف الميليشيات الإيرانية يوم عيد الأضحى المبارك وتحديدا في 30 من شهر ديسمبر عام 2006، قد أعلن أنّ العراق مستعدّ لقصف إسرائيل ستة أشهر متواصلة لإرغامها على الإنسحاب من الأراضي العربية التي احتلتها عام 1967 وذلك كمرحلة أولى لتحرير فلسطين، طالبا في الوقت نفسه إسنادا من الجيشين السوري والأردني لهذا السيناريو.

    وبحسب ما نقلت الصحف العراقية الحكومية عن الرئيس العراقي صدام حسين في تلك الفترة، فإنه قال في 17 من شهر يناير 2001 أثناء استقباله رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية فاروق القدومي إن «إسرائيل لا تتحمل ضرب المدافع لمدة ستة اشهر من غير توقف، والمهم هو أن تضرب مدافع العرب من البر والبحر دون توقف وبهمة حتى إذا لم نتقدم ولو مترين» مؤكّدا استعداد العراق للقيام بهذه المهمة معتبرا أن إسرائيل «لن تصمد أكثر من أسابيع».

    وقد أكّد صدام وقتها أنّ «جميع اليهود اللّذين هاجروا إلى إسرائيل في السنوات الماضية سيتركون الأرض الفلسطينية خشية تعرضهم للأذى لأنّ المهاجر الذي جاء من كل مكان ويعرف أن الأرض ليست أرضه سيحمل أغراضه ويرحل إذا أطلقت المدافع».

    لكن وبعد سنتين وشهرين من ذلك التصريح، اجتاحت الولايات المتحدة الأمريكية العراق بعد قرار الرئيس الأمريكي جورج بوش، ليمنع صدّام من تحقيق أمنيته وليسلّم أرض الرّافدين لإيران التي قتلت بمعيّة الأمريكان عشرات الآلاف من الأبرياء ودمّرت آلاف البيوت والمساجد تحت تصفيق من الخونة العرب وملوكهم وحكّامهم اللّذين فتح البعض منهم حدودهم البرية والبحرية والجوية للأمريكان لاحتلال العراق وتسليمها.

    جدير بالذكر أن الرقم لا يزال على ما هو عليه متوقفا عند 39 صاروخا ولم يصل بعد إلى الأربعين، والسبب في ذلك أنّ إيران ما فتئت تكذب والحكّام العرب يتنافسون فيما بينهم لحماية أنظمتهم، عاقدين بذلك التحالفات العسكرية ومشاركين في تحالفات دولية أخرى بدعوى محاربة الإرهاب في العراق واليمن ومصر وليبيا في حين أنّها دعوى لتفتيت المنطقة وقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين الأبرياء.

    وللتذكير أيضا فإنّ هذه بعض المقولات الخالدة لصدّام حسين علّها تذكّر الحكّام العرب بدمار تسبّبوا فيه قد اقترب:

    إجعل عدوك أمام عينك واسبقه ولا تدعه خلف ظهرك

    أنا ستعدمني أمريكا.. أما أنتم ستعدمكم شعوبكم

    ما يهمني هو أن تبقى الأمة رافعة رأسها لا تنحني أمام الصهاينة

    إذا خانتك قيم المبادئ فحاول ألا تخونك قيم الرجولة

    قال لسوريا ولبنان اعطوني حدود بلادكم أسبوع وسأحرر فلسطين


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل العراق صدام حسين قصف إسرائيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. جاسم on 19 يناير، 2016 6:12 ص

      الله يرحمك يا صدام و الذل لحق بخونة خليج الذل اصبحوا يقبّلون احذية الفرس لتغفر لهم
      لو لم تستشهد على يد المجوس و الصهاينة و الصليبيين لما كانت لك هذه المكانة في نفوس المسلمين و العرب
      لست مثل خميني مات و هو يفخذ الرضيعة و لا مثل حكام الخليج ماتوا و هم يحتسون النبيذ الباهض الثم في احضان العاهرات

      رد
      • طلال on 19 يناير، 2016 11:12 ص

        جاسم الله يجعلك تلحق بصدام حسين
        ولك شو جاب الخراب والدمار للعراق والمنطقة غير صدام حسين
        ولك ليت ياليت سواء شي ربع اللي بيساوية حكام الخليج لشعوبهم وللمنطقة
        مابدي كثر حكي شوف حال العراق وشوف حال الخليج شعوبا وحكاما وافهم واحكي
        شوجاب طز لمرحبا ولك روووووح قال شو قال صدام حسين

        رد
    2. متأمر on 23 يناير، 2016 11:36 ص

      امريكا دعمت المعارضة الشيعية التابعة لايران ، صدام حسين في ذمة الله ، كم سنة العراق الجريح مع الشيعة شو العملوا للعراق سو الدمار و الخراب و القتل و اللطم .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter