Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » خلاف داخل حركة فتح حول تصعيد الانتفاضة ودور الأجهزة الأمنية الفلسطينية
    الهدهد

    خلاف داخل حركة فتح حول تصعيد الانتفاضة ودور الأجهزة الأمنية الفلسطينية

    وطن13 يناير، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “المصدر” الإسرائيلي أن ثمة خلافات انفجرت في الآونة الأخيرة بين قيادات في حركة فتح، وبين ضباط في الأجهزة الأمنية الفلسطينية، حول الدور الذي يجب أن تلعبه حركة فتح والسلطة الفلسطينية حيال الهبة الجماهيرية التي تشهدها الأراضي الفلسطينية منذ أشهر.

    وقال مصدر كبير في حركة فتح للموقع إن قيادات الحركة تُريد تصعيد موجة العنف الموجهة ضد الإسرائيليين، لا سيما في ظل الجمود السياسي وشعور الإسرائيليين انه يمكن للأوضاع الحالية أن تستمرـ وأنه لا حاجة للعودة إلى مفاوضات جادة مع الجانب الفلسطيني.

    “لا يوجد اليوم خيار سوى تعزيز الهبة الجماهيرية وتوسيعها قدر الإمكان” يقول المصدر الفتحاوي ويضيف “حتى الرئيس الفلسطيني يعي ذلك تماما، ويتفهم هذا الموقف، وهو، أي الرئيس عباس، كان يفضل أن يرى الموجة الحالية تتوسع”.

    لكن المصدر يشير إلى أن “موقف فتح يصطدم بأمرين: الأول موضوعي، وهو عدم القدرة على اقناع الشارع بأهداف هذه الهبة، وإلى أين تريد القيادة أن تأخذها؟ وبالتالي نرى أن العمليات تبقى محدودة رغم أهميتها، ورغم القلق التي تشكله بالنسبة للإسرائيليين. مع ذلك، لا يمكن أن نتحدث عن أن الزخم الحالي والوتيرة الحالية ونسبة المشاركة في الهبة، يمكنها أن تُحدث اختراقا حقيقيا في الوضع القائم، لأن إسرائيل تتعلم التعايش مع الوضع”.

    وأضاف المصدر الفلسطيني “هناك سبب ثانٍ وهو أخطر، وهو يكمن في أن ضباط الأجهزة الأمنية، وأنا اتحدث عن كافة ضباط الصف الأول، والثاني بعد قادة الأجهزة أنفسهم، فهؤلاء جميعا مقتنعون أن توسيع دائرة العنف يضر بالمصلحة الفلسطينية وفق رؤيتهم. وأنا أقول وفق الرؤية التي يتداولها هؤلاء الضباط مع زملائهم الأمريكيين والإسرائيليين”.

    بحسب المصدر “هؤلاء يبذلون، بشكل هادئ، كل ما بوسعهم، لإجهاض أي عمل من شأنه أن يُعطي زخما لهذه الهبة ويساهم في توسعها. هم يمنعون الشبان من التوجه إلى خطوط التماس، وهم يجمعون معلومات حول شبان يخططون للقيام بعمليات، حتى عمليات إلقاء مولوتوف، ويقومون باعتقالهم أو باستدعائهم وتحذيرهم”.

    وحذر المصدر “الشارع ليس غبيا. إنه يرى ويفهم أن قيادته وسلطته ليست موحدة، وليست متفقة حول الوجهة التي يحب أن تسير بها وإليها الأمور”. وأضاف “لا يمكن لنا أن نرى هذه الهبة تتسع وتتطور”.

    واللافت في أقوال المصدر الفتحاوي إن الرئيس الفلسطيني يفهم ويعتقد أن تطور الهبة الجماهيرية يمكن أن يكون له تأثير على امتلاك الفلسطينيين ورقة ضغط تجاه الإسرائيليين “لكن للأسف الرئيس ليس هو الموجود في الشارع.

    رجال الأمن والضباط الذين يحددون مهمة رجال الأمن هم الذين يملكون، على الأقل في هذه المرحلة، القول الفصل وينجحون في هذه المرحلة بالإمساك في زمام الأمور في كل ما يتعلق بالأوضاع في الشارع”.

    “هؤلاء لم يتردّدوا حتى في أن يحذروا قادة فتح والرئيس من أن تدهور الأوضاع الأمنية سيعطي إسرائيل الحجة في الاستمرار من التهرب من استحقاقات العملية السياسية” أوضح المصدر وأردف “تدهور الأمور يعني عودة مظاهر الفوضى والفلتان وأن في مثل هكذا سيناريو ستقع الضفة في أيدي حماس التي تنتظر أن يُطلق لها العنان لتلعب في الضفة الغربية. فكيف لنا أن نعتقل عناصر حماس بينما يُسمح لكوادر فتح أن يقودوا انتفاضة جديدة، لذلك من الأفضل، من وجهة نظر ضباط المؤسسة الأمنية، أن لا تصل الأمور إلى هذا الحد”.

    ويؤكد المصدر أن قادة الأجهزة، بين رغبة الرئيس وبين توصيات ضباطهم، يميلون إلى تبني موقف المستوى المهني، أي ضباطهم، ويسمحون لهم بالقيام بكافة الإجراءات التي يرونها مناسبة لمنع خروج الأمور عن السيطرة.

    أما بالنسبة لتصريحات الرئيس في الماضي أنه لن يسمح بانتفاضة ثالثة، يقول المصدر إن هذا لن يتغيّر “الرئيس ضد أي مواجهة عسكرية. لكنني أؤكد هو يريد أن يرى الهبة الشعبية تتحول إلى انتفاضة غير مسلحة، لكن هذه الرغبة تصطدم بموقف الشارع الذي، على ما يبدو يرى الانقسام داخل قيادته وبين فصائل العمل الفلسطيني، ويرى موقف الأجهزة الأمنية في الشارع، ويستخلص أنه لا جدوى من أي مواجهة مع إسرائيل في ظل انعدام وحدة صف فلسطينية وخاصة في ظل انعدام رؤية سياسية لهذه الهبة “وخاصة أن الفصائل وتحديدا فتح وحماس لا زالت منشغلة بمهاجمة بعضها البعض”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل الانتفاضة السلطة الفلسطينية فتح فلسطين قادة الأمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 23 يناير، 2016 7:17 ص

      فتخ وليست فتح لان فتح ماتت بموت ابو عمار وجاء البهائي الكافر عباس اخو صهيون وعدو الفلسطينيين يعني حكومه وسلطه صهيونيه اكثر من الصهاينه انفسهم وقد اكلو لحم خنزير ومات الشرف لدى افراد فتخ والوطنيه لاوجود لها وحل محلها تنسيق فتخاوي صهيوني امني عليهم 200 لعنه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter