Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب إسرائيلي يحذر من فشل القيادة المصرية وتأثيره على استقرار شمال أفريقيا وسقوط النظام
    الهدهد

    كاتب إسرائيلي يحذر من فشل القيادة المصرية وتأثيره على استقرار شمال أفريقيا وسقوط النظام

    وطن10 يناير، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “نرى هنا فشلا كبيرا للقيادة المصرية التي لم تنجح في استغلال مواردها الأمنية، ولهذا، إذا ما استمر التقاعس المصري الأمني في عدم القضاء على داعش بشكل فوري وفتاك، وإذا ما واصلت بطئها في الرد على الحدود الليبية، سيؤدي ذلك بالضرورة إلى سقوط النظام الحالي في مصر، ثم سيطرة داعش على شمال إفريقيا برمته..لذلك ليست هناك حاجة حتى لتوضيح نوعية المشكلة الأمنية التي ستواجه إسرائيل وأي مخاطر تنتظرها”.

    “إذا كان السبب في ذلك هو الانطباع أن الجيش المصري وقادته يصرفون رواتبهم بشكل معتاد وتتزايد بدانتهم لعدم قيامهم بشئ، ويعتقدون أن جنتهم هذه سوف تستمر للأبد، فيتوقع أن يكون مستقبلهم أسود من السواد”.

    جاء ذلك في سياق هجوم حاد شنه الكاتب الإسرائيلي “يهودا دروري” على الجيش والقيادة السياسية المصرية التي اتهمها بالتقاعس الأمني في القضاء على تنظيم داعش سواء بسيناء، أو على الحدود المصرية الليبية.

    واعتبر “دروري” في مقال نشره موقع “news1” بعنوان “أين اختفى السيسي والجيش المصري؟”، أن ما وصفه بـ”الفشل” المصري في القضاء على داعش يهدد بسقوط نظام الرئيس السيسي، والتسبب في مشاكل خطيرة لإسرائيل، مشيرا إلى أن من مصلحة إسرائيل أن تكون مصر قوية وحاسمة.

    ودعا الكاتب الذي سبق وعمل في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية النظام المصري لشن عملية اجتياح واسعة لليبيا للإجهاز على التنظيم، والحصول على انتداب لإدارة البلاد هناك لعدة سنوات، وتحقيق ثروات هائلة من الإماكانيات النفطية الليبية.

    إلى نص المقال..

    الجيش المصري أحد أكبر عشرة جيوش في العالم، على الأقل هو الأكبر في إفريقيا وبالتأكيد في الشرق الأوسط. صحيح أنه أقل قوة من الجيش الإسرائيلي، لكن عندما نأخذ في الحسبان أعداد القوات 750 ألف في كل الأذرع، وتسلحه- 3600 دبابة و4500 ناقلة جنود مدرعة وآلاف المدافع والصواريخ، وسلاح طيران يضم 220 طائرة F-16 علاوة على نحو 200 طائرة هجومية + 200 مروحية من أنواع مختلفة، و20 قطعة بحرية قتالية + 4 غواصات، إضافة لقوات خاصة، كوماندو وما إلى ذلك، تظهر الصورة بكل هذه التفاصيل قوة عسكرية كبيرة جدا.

    بناء على ذلك يُطرح هنا السؤال، كيف لا ينجح هذا الجيش في التصدي لبضع مئات من عناصر داعش التي تزعجه بلا هوادة وتسفك دماء جنوده بشبه جزيرة سيناء؟.

    علاوة على ذلك، على الحدود الغربية لمصر (مع ليبيا)، منذ عدة شهور ينشط داعش مع بضعة آلاف من جنوده وأسلحة متطورة (أخذوها من الليبيين) ويهددون مصر!.

    عمليا، تتزايد قوة داعش في ليبيا يوما بعد الآخر، وقريبا، وفقا لتوقعات خبراء، سوف يسيطر على كل النفط الليبي وعلى عائداته العملاقة التي تقدر بمليارات الدولارات.

    ومن هنا سيحكم داعش سيطرته الكاملة على المنطقة. وقتها سينضم داعش لـ”الإخوان المسلمين” (أشقائهم في مصر) ليصبح نظام السيسي في خطر حقيقي.

    نرى هنا فشلا كبيرا للقيادة المصرية التي لم تنجح في استغلال مواردها الأمنية، ولهذا، إذا ما استمر التقاعس المصري الأمني في عدم القضاء على داعش بشكل فوري وفتاك، وإذا ما واصلت بطئها في الرد على الحدود الليبية، سيؤدي ذلك بالضرورة إلى سقوط النظام الحالي في مصر، ثم سيطرة داعش على شمال إفريقيا برمته (حتى إن معظم الدول الإفريقية تضم “أفرع” لداعش)، لذلك ليست هناك حاجة حتى لتوضيح نوعية المشكلة الأمنية التي ستواجه دولة إسرائيلية وأية مخاطر تنتظرها.

    إذا كان السبب في ذلك هو الانطباع أن الجيش المصري وقادته يصرفون رواتبهم بشكل معتاد وتتزايد بدانتهم لعدم قيامهم بشئ، ويعتقدون أن جنة عدن هذه الخاصة بهم سوف تستمر للأبد، فمن المتوقع أن يكون مستقبلهم أسود من السواد.

    وإن كان هناك الكثيرون الذين سيندهشون ويزعمون أن المصريين على ما يبدو يقاتلون داعش بسيناء، فإن الإجابة هي: أبطأ من اللازم، وأقل من اللازم.. هل هذا الجيش العملاق لا يستطيع القضاء عليهم خلال أيام معدودة في منطقة صحراوية مكشوفة، يرشد فيها البدو عن مخابئ الإرهابيين مقابل المال؟.

    الملخص أنه من الصعب للغاية فهم الرضا التكتيكي المصري عن النفس في مواجهة داعش بسيناء، دون تخصيص قوات ملائمة للحرب هناك، ومن الصعب جدا تفهم الرضا الاستراتيجي المصري عن النفس فيما يتعلق بليبيا، هناك لا تزال حرب طاحنة تدور بين القبائل الثلاثة الكبرى للسيطرة على الدولة، بالتزامن مع حرب يشنها داعش على الجميع لتحقيق السيطرة.

    بناء على ذلك، فإن العالم الغربي تحديدا سوف ينظر بعين الرضا لتدخل عسكري مصري مكثف لفرض النظام في ليبيا، وضخ النفط إلى أوروبا، ووقف سفك الدماء، والقضاء على داعش، بل حتى الحصول من الأمم المتحدة على انتداب لعدة سنوات لإدارة ليبيا (وكسب ثروات عملاقة من مستودعات الطاقة في تلك الدولة).

    كما سبق وأشرنا، فإن الفشل المصري في شن عمليات استباقية وعاجلة، هو أمر خطير جدا على إسرائيل. واستمرار فشل كهذا سبق وأدى إلى أن الولايات المتحدة لم تعد ترى في مصر قوة إقليمية رئيسية… ( هم يقدرون أكثر الأتراك والإيرانيين)، بينما نجحت السعودية مؤخرا في تقديم نفسها كزعيمة المنطقة السنية ضد الهيمنة الشيعية التي تطمح إيران في تحقيقها، وتحاول (السعودية) قيادة المعركة ضد داعش، لكنها حاليا تقاتل في اليمن ضد الإيرانيين وحلفائهم.

    أدى التحول السياسي العام في الشرق الأوسط إلى أن تصبح المصلحة الإسرائيلية- ويبدو ذلك غريبا إلى حد بعيد- في أن تكون مصر والسعودية (والأردن!) أقوياء وحاسمين ليس فقط فيما يتعلق بالتعامل مع داعش، بل أيضا وبشكل متزامن من خلال استمرارهم في تمثيل الإسلام المعتدل، وأن يشكلوا حاجزا أمام الإرهاب الإيراني. الأمل الخفي لدولة إسرائيل أن تنجح تلك الدول في إقناع الفلسطينيين، في نهاية العملية، بقبول تسوية على منطقة حكم ذاتي موسع ومنزوع السلاح.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي جيش مصر داعش شمال أفريقيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter