Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الخلايا الجذعية تمثل الأمل الأخير لجرحى الحرب السورية في الأردن رغم التحديات الطبية.
    تقارير

    الخلايا الجذعية تمثل الأمل الأخير لجرحى الحرب السورية في الأردن رغم التحديات الطبية.

    وطن30 ديسمبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأردن watanserb.com
    الأردن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن / وعد الأحمد) باتت عمليات نقل الخلايا الجذعية الملاذ الأخير لعددٍ كبيرٍ من الجرحى السوريين ممن أصيبوا بانقطاع في النخاع الشوكي، أو أولئك المصابين بأمراض مستعصية ومزمنة بما فيها الشلل وأمراض القلب وسرطانات الدم.

     

    وحقق هذا النوع من العلاج في الأردن نجاحاتٍ ملفتة تراوحت نسبتها ما بين 40 و90 %، لأشخاص كانوا يعانون من الشلل النصفي أو الكلي جراء استهدافهم بالرصاص في الحرب الدائرة في سوريا الآن.

     

    وتشير مصادر طبية إلى وجود أكثر من 850 شاباً دون الـ 24 عاما مصابين بالشلل النصفي، بسبب انقطاع العصب الشوكي في مشافي المملكة، ولكن ما يحد من إجراء عمليات نقل “خلايا جذعية” لهم هو ارتفاع كلفة العلاج التي تتجاوز أحياناً الأربعين ألف دولار، مما يجعلها بمثابة حلم للكثيرين منهم.

     

    “أبو عمار” لاجىء سوري جريح من حمص، أصيب بسبع طلقاتٍ في قدمه اليسرى وظهره أثناء محاولته إسعاف جرحى آخرين في بلدة “طفس” بدرعا، وهو بحاجة إلى عملية نقل خلايا جذعية لإصابته بطلقة قريبة من النخاع الشوكي.

     

    يقول أبو عمار لـ”وطن” إنه خضع لعملية جراحية في وقت سابق، وتم تثبيت الفقرات المتضررة بقطع معدنية من البلاتين، مضيفاً أنّه اتبع علاجاً فيزيائياً لإعادة تأهيل عضلات أطرافه السفلى ولمساعدته على المشي مرة أخرى دون جدوى، ويقول: “أملي الوحيد بعد الله زرع خلايا جذعية تريحني مما أنا فيه”.

     

    أما “جهاد حوراني”، فهو شاب سوري آخر تعرض لعدة طلقات نارية في ظهره، عندما كان يعبر شارعاً في مدينته النعيمة، مما أدى إلى قطعٍ كلي في الحبل الشوكي نتج عنه فقدانه للقدرة على الحركة، وانعدام الإحساس في النصف السفلي من جسمه ولكنه استعاد القدرة على السير على قدميه، مستعيناً بعكازين بعد أن خضع لعملية حقن للخلايا الجذعية في مكان الإصابة تبرع له فاعل خير بتكاليفها.

     

    مدير العون الطبي الدكتور “يعرب العجلوني” قال لـ “وطن” إنّ هذا النوع من العلاج مجرد حلم أو حبر على ورق، ونسبة نجاح عملياته بسيطة علاوة على تكلفته المرتفعة جداً، ولذلك لم تدعم المنظمة مثل هذه العمليات، مؤكدا على عدم نيتها بدعمه مستقبلاً، مبرراً ذلك بأن “الحكومة الأمريكية لا تستطيع أن تدعم مثل هذه العمليات”.

     

    بدوره رأى رئيس الشبكة العربية للخلايا الجذعية الدكتور “أديب الزعبي” في حديثٍ خاصٍ لـ”وطن” أن “هناك العديد من الأسباب التي تحول دون انتشار علاج الخلايا الجذعية، ومنها أن هذا النوع من العلاج جديد ومكلف جداً، رغم تأكيده بأنه حقق نجاحات ملموسة وبخاصة لدى المصابين السوريين”.

     

    وأوضح الزعبي أنه يعمل ضمن فريق مركز الأردن لأمراض العمود الفقري بقيادة الدكتور عماد جعفر الذي يعمل معهم على إصابات الحبل الشوكي وعلاجها باستخدام زراعة الخلايا الجذعية، مبيّناً أن هناك العديد من اللاجئين الذين قام الفريق بعلاجهم وطرأ تحسن واضح على حالاتهم، ولكن المشكلة الكبرى والأساسية، هي أن هذا العلاج غير معتمد من وزارة الصحة الأردنية كونه علاج جديد ولم يصل إلى الخدمة المدنية.

     

    وأوضح الدكتور أديب الزعبي أن علاج إصابات الحبل الشوكي يعتمد على استخدام خلايا جذعية مأخوذة من نفس المريض، وهذه الخلايا تحمل غالباً أعلى درجات السلامة والأمان عالمياً كونها خلايا لا يرفضها جسم المريض، ولا تسبب أي أمراض لأنها موجودة منذ الولادة.

     

    وما بين تأكيد الأطباء أن نقل الخلايا الجذعية يمثل نافذة المستقبل بالنسبة لعلاج الكثير من الأمراض، ونقلة نوعية في عالم الطب الحديث، وتأكيد آخرين بأن هذا العلاج لا يمثل الحل السحري الأمثل، يتعلق المصابون بانقطاع الحبل الشوكي من اللاجئين السوريين بالقشة التي قد تنقذهم من واقعهم الصعب وقدرهم المحتوم.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمراض مزمنة الاردن الخلايا الجذعية اللاجئون السوريون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter