Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » تزايد إقبال الجمهور على المنجمين مع اقتراب نهاية العام رغم تجارب سابقة مخيبة للآمال
    حياتنا

    تزايد إقبال الجمهور على المنجمين مع اقتراب نهاية العام رغم تجارب سابقة مخيبة للآمال

    وطن29 ديسمبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وعد الأحمد- وطن (خاص)

    ما إن تقترب نهاية كل عام ليبدأ عام جديد حتى يبدأ المنجمون بالتنافس في تقديم تنبؤاتهم أو متناقضاتهم على الأصح في عالم السياسة والإقتصاد والفن وحتى في القضايا الشخصية، ويكتسب المنجمون والفلكيون شهرتهم عندما تصدق توقعاتهم وتتطابق مع الواقع والأحداث بمحض الصدفة ، والعديد منهم تصدق توقعاتهم في شأن ما وتحيد عن الصدق في الكثير مما يجعل من “تجارة الوهم” هذه مصدر رزق للقنوات الفضائية وللمنجمين أنفسهم من خلال ترويج المسابقات وتنشيط الاتصالات الهاتفية التي تتقاضى القنوات نسبة من أرباحها و”يتنافس عدد كبير من القنوات الفضائية على الاستيلاء على ما في جيوب المشاهدين باستضافة أبرز الأسماء ممن يطلقون على أنفسهم علماء فلك لاستطلاع الحظ وذلك لاهتمام الكثيرين بمعرفة المستقبل الذي لا يعلمه إلا العليم الخبير سبحانه وتعالى”-كما يقول الكاتب علي البهادلي- الذي يشير في سياق دراسة له بعنوان”العرافون والمنجمون يمولون الفضائيات العراقية” إلى أن “ظاهرة المنجمين والعرافين ظاهرة قديمة قدم الإنسان وفي التاريخ أن أثرياء قريش كانوا يلجأون الى العرافين بين الحين والأخر، في ذلك الحين، فعبد المطلب زعيم قريش وجد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ذهب للعراف ليعرف أي من أبنائه العشر، يجب أن ينحر وفاء لنذر، فوقع السهم على ابنه عبد الله أصغر الأبناء أول مرة، وللمرة الثانية، ما اضطره إلى فدائه بذبح عدد من الإبل.

    و تعيدنا الفضائيات اليوم إلى ما قبل الاسلام وإلى عصر الجاهلية لاستغلال بساطة الناس وقلقهم من المستقبل من خلال برامج التنجيم وقراءة الطالع والمستقبل التي حسمها الشرع في أكثر من موضع في القرآن الكريم والسنة النبوية، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: “كذب المنجمون ولو صدقوا” ، ويدل هذا دلالة واضحة-كما يقول البهادلي- على تأكيد كذب هؤلاء المنجمين.

    والظاهرة اللافتة في تنبؤات منجمي الفضائيات إن صح التعبير هو إكثارهم من التوقعات على مختلف الصعد السياسية والإقتصادية والإجتماعية والفنية والثقافية والعسكرية وبشكل إلماحات سريعة والغرض من ذلك ترك المجال لبعض التوقعات أن تجد طريقها للتحقق بالصدفة -على الأغلب- ولعل قراءة سريعة لتوقعات ميشال حايك وهو أحد مشاهير المتنبئين تعطينا فكرة واضحة عن هذا الأمر وبخاصة ما تعلق بتوقعاته عن سوريا نهاية السنة الماضية

    حيث تنبأ نهاية العام الماضي أن “يصافح” رأس النظام شخصيات من المعارضة ومن بينها شخصيات مسيحية سوف تلعب دوراً بارزاً ومن المعروف أن مؤتمراً لمعارضة الداخل عُقد في دمشق دون أن يلتقي الأسد أياً ممن شاركوا فيه، وتوقّع حايك أن يُستقبل الاسد في موسكو وطهران ودولة عربية فصدف أن أصاب تنبؤه بالنسبة الأولى وأخطأ في الأخريين، مع العلم أن أنباء ذكرت بأن رأس النظام سيزور طهران بداية العام القادم 2016 ومن تنبؤات حايك للعام 2015 أن” الردّ على اسرائيل لن يكون هذه المرّة كلام في الإعلام وهو الرد الذي يشبه “انتظار غودو” في مسرحية “صموئيل بيكت” ومن تسخيف الوقائع والحقائق اعتقاد حايك ضمن تخميناته “الخلبية” أن النظام السوري “لن يرضى عن مجموعة من مثقفي المعارضة بالداخل والخارج ودعوات إلى عقد مؤتمرات وحوارات”.

    وفي مصر يتصدر المشهد المتنبىء أحمد شاهين الذي يطلق عليه الإعلاميون لقب حانوتي النجوم والذي أثارت توقعاته ذهول ورفض وانتقاد الكثير من الفنانين المصريين واعتبروها نذير شؤم عليهم وبخاصة أن شاهين تنبأ برحيل سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وزوجها السابق النجم العالمي عمر الشريف، والممثل خالد صالح، والفنانة اللبنانية صباح، والممثلين سامي العدل، وعلي حسنين، وميرنا المهندس، الذين توفوا جميعًا خلال الأشهر القليلة الماضية. وأعلن المنجّم المصري الذي يلقبه الكثيرون بـ”نوستراداموس العرب” على القنوات المصرية عن تنبؤه بوفاة عدد من الفنانين متوقعاً “اقترابهم من الأرض” وهي العبارة التي يستخدمها المنجمون لـ”توقع” الوفاة مؤكداً أن وفاتهم ستكون بشكل قدري وطالت قائمة الوفيات الجديدة كلاً من النجم القدير محمود حميدة، والنجم خالد الصاوي، والفنانة نجلاء فتحي، وأخيرًا الفنانة بوسي والفنان عزت أبو عوف.

    وكشف شاهين خلال لقاء تلفزيوني عن قائمة الأسماء التي قال إن العام 2016 لن ينتهي إلا بوفاة أصحابها ومن أهمهم السيدة “فيروز” والموسيقار “إلياس الرحباني” والفنان اللبناني “يوري مرقدي، كما توقع وفاة شخصيات سياسية لبنانية ذكر منها النائب سامي الجميّل والرئيس السابق إميل لحود. وتوقع شاهين اغتيال النائب وليد جنبلاط ووزير الداخلية نهاد المشنوق.

    وخلقت فكرة التنبؤ بالغيب وأسرار العرافين جدالاً كونياً دينياً بين أهل الدين وفي هذا السياق يرى الشيخ الدكتور “محمد راتب النابلسي” بأن المشكلة لا تكمن قطعاً في علم الفلك، وإنما المشكلة في ربط النجوم بالكهانة والتنبؤ بالغيب، فهذا هو المحرم قطعاً لأنه–بحسب فتواه يعارض صريح القرآن الذي يؤكد أنه “لايعلم الغيب إلا الله” كما أن الأحاديث الكثيرة قد نهت عنه، ولا يجوز متابعة كتب الأبراج بدعوى تأثيرها في حياة الإنسان فهي تبطل الواجبات والأركان والفروض الدينية، والكواكب والنجوم من آيات الله الدالة على عظمته وقدرته المسبحة والساجدة له ولعزته وجعل الله فيها منافع لعباده وسخرها لهم بأمره. ومن المنظور الديني المخالف لواقع التهافت والإقبال على هذه الكتب تأليفاً وقراءه وإيماناً بها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    2016 تنبؤات توقعات ميشيل حايك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter