(وطن – خاص) قالت صحيفة “معاريف العبريّة، اليوم الثلاثاء، إنّ حزب الله اللبنانيّ اعتقل الإبن الأكبر للقيادي فيه عماد مغنيّة، بشبهة التخابر مع “اسرائيل” وأمريكا.
ووفقا للتقارير فإن حزب الله اشتبه في مصطفى مغنية بالتجسس لحساب الولايات المتحدة وإسرائيل، لكن بعد هذا الأمر الحزب يجد حرجا كبيرا في كشف هكذا قضية تتعلق بابن واحد من أكبر الشخصيات الرئيسية في حزب الله، الذي كان مسؤولا إلى حد كبير عن بناء القوة العسكرية لحزب الله واستراتيجيتها العسكرية.
يشار إلى أن اسرائيل اغتالت عماد مغنية في الـ12 شباط عام 2008 عبر تفجير سيارة بحي كفرسوسة في العاصمة السورية دمشق.

7 تعليقات
فعلا فضيحة لحزب الله الذي يتغنى بعماد مغنية أبنه عميل لإسرائيل
لا تزر وازرة وزر أخرى. حصن يوسف من اكبر المناضلين الفلسطينيين وامضى معظم حياته في السجون الاسرائيلية وابنه عميل ومرتد واخيرا هربوه الى اميركا.
هكذا هم ابناء المتعة على خطى اجدادهم كانوا خونة للتتار وبخيانتهم دمرت الخلافة العباسية , وعلى ايديهم احتلت امريكا افغنستان , وبعمالتهم دمرت واستبيحت العراق وهذا معول هدمهم يعمل ليلا ونهارا في سوريا واليمن, قالوا فضيحة ابن عماد مغنية والله اكاد اجزم بأن نصر اللات عميلا .. ببساطة من يبيع انتمائه سهل علية بيع عرضه ووطنه
طبعا ادمر العراق من دخلت الدبابات الامريكيه من الاراضي السعوديه ادمر العراق من وره الانتحاريين الوهابيه او افكارهم الدمويه ماتعيفونه ابحالنه لوما حزب الله جان لبنان صارت اسرائيليه حاله حال فلسطين ونتو ساكتسين
هؤلاء مصنعي ومهربي مخدرات وقد كشفت احدى القنوات الفضائيه ان لحزب الله مصانع في جبال لبنان تنتج جميع انواع حبوب المخدرات وتهربها للسعوديه ودول الخليج العربي ..وان ادعائهم مقاومة اسرائيل ما هى الا لتغطية عمالتهم وتعاونهم مع اسرائيل.وان حزب اللات والعزّى يضحي ببعض المنتسبين اليه ليكونوا مادة اعلاميه يعظمونها حتى تنطلي على الغوغاء ويصدقون اكاذيب بطولاتهم .كقصة ابن حسن نصر اللات وادعائهم انه قتل في احدى المعارك مع اليهود وهو في الحقيقه قتل في احدى البارات في بيروت وهو في غاية السكر والعربده طعنه شاب لبناني لخلافهم على عاهره..وأخروا اعلان موته لحين صارت مسرحية انسحاب اليهود من بعض الاراضي اللبنانيه حسب قرارات الامم المتحده واستلمتها المحطات والقنواة المأجوره لحساب حزب اللات الممول من دهاقنة الفرس المجوس في ايران وهكذا صار ابن حسن نصر اللات شهيدا وصار انسحاب اليهود من جنوب لبنان واطلاق بعض المساجين الذين قضوا فترات حكمهم صارت كل هذه الهيصه الاعلاميه انتصارات حققها حزب اللات
إلى الأحمق الغافل فلان :من واقع عمالة دول السنة للعدو اليوم نفهم من كان المسؤول عن تسليم بغداد للمغول كون الخليفة ألعباسي الأخير المستعصم سليل الأسرة العباسية السنية هو من سلم بغداد للمغول وليس الشيعة فمعروف أن المذهب السني خنوع بطبيعته تجاه أي قوي متحكم كما نرى اليوم من خضوع الأنظمة السنية للصهاينة والأمريكان كما خضع الأزهر لنابليون في مصر وعلى مر التاريخ فأن السنة معروف عنهم الخنوع للسلطان من أي جنسية كان بدعوى ولي الأمر المتحكم وضرورة الخضوع له حتى لو كان فاسقا وحتى لو ضربك وأهانك حسب الأحاديث النبوية المزيفة التي يؤمن بها أتباع السنة الجهلاء المخدوعين بعلماءهم الأكثر جهلا وفسوقا من سلاطينهم وملوكهم كما نرى الآن من ملوك وفقهاء آل سعود الخونة.
صبحي الطفيلي مؤسس حزب الله:
حزب الله حامي حدود الصهاينة، انتهى الكلام و بدأ الصراخ…