Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صاروخا القاهر والظافر يثيران جدلاً ساخرًا حول وعPromises العسكر في مصر
    الهدهد

    صاروخا القاهر والظافر يثيران جدلاً ساخرًا حول وعPromises العسكر في مصر

    وطن28 ديسمبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضربة صاروخية watanserb.com
    ضربة صاروخية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن / وعد الأحمد) تحوّل خبر قديم نُشر في جريدة “الأخبار” المصرية وأعاد ناشطون نشره إلى مادة ثرة للسخرية والتندر والتعليقات الهازئة على خلفية ما يجري في مصر اليوم.

     

    ونُشر في جريدة “الأخبار”، وهي كبرى الصحف المصرية في الستينات من القرن الماضي خبر احتلت كلمة “الصاروخ” مانشيته العريض، وتم ترويس الخبر بعبارة “أطلقنا صاروخاً مداه 600 كيلو متر” وتحت كلمة الصاروخ “صاروخ عربي يستطيع إصابة تل أبيب إذا أُطلق من القاهرة” ونُشرت تحت المانشيت صورة للصاروخ وصورة أخرى لجمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر ومدير المخابرات المصرية آنذاك “صلاح نصر” وهم ينظرون إلى السماء.

    ولزيادة جرعة السخرية نشر ناشطون إلى جانب “الخبر الصاروخ” صورة قديمة لحلاق متجول يلبس الجلابية ويقوم بتزيين مواطن مصري استند إلى سيارة متهالكة فيما يبدو مجسّم للصاروخ خلفهما في مدينة أسيوط عام 1964.

    وربط بعض مرتادي “فيسبوك”، بين سخرية المصريين من ابتكار العسكر لعلاج الإيدز من الكفتة وبين الصاروخ حيث قال (Adel Abdallah): “عبعاطي كفته مش مجرد شخص عبعاطي كفته جينات بتجري في دمهم”.

     

    وعقّب (Ahmed ElMasry):  “واحنا اللى بعدها بـ 60 سنة عملنا الصاروخ سندويتش”، بينما تأسف (Tark Kaml) من واقع الحال في مصر وقال بنبرة تأفف:” يا بلد الكدب فيك للركب”.

     

    أما (Karim Atiya) فكتب بجدية :”فعلاً كان فيه مشروع صواريخ مصرى تحت إشراف علماء ألمان لكن الموساد ولاد الجزمة-حسب وصفه- قدروا يغتالوا عدد من العلماء الألمان فى مصر و الباقى هربوا والمشروع باظ”.

     

    بينما دعا (Mohamed Saeed) بخفة الدم المصرية المعتادة إلى عدم الإندهاش من الخبر القديم قائلاً: “ولا أى اندهاش” وأضاف: “ده أساسا نموذج من الصاروخ الالمانى V-2 أيام الحرب العالمية التانية مفيش أى “استخراع” ولا حاجة”.

     

    وانتقد (Ahmed AL-Naggar) انشغال شباب الوطن بالتاريخ وتركهم المستقبل، واستدرك:”فعلا إحا على البلد دي”.

     

    وقال (Ahmed El Tayfa) على سبيل المفارقة: “قعدوا يضحكوا على الشعب أيامها والصاروخ دة فى الاخر طلع لو ضرب هيضرب فينا أول ناس”.

     

    ووصف (Mohamed Attia) الصاروخ بـ” إحدي عجائب فناكيش العسكر”، بينما سخر “Ahmed Ali من الصاروخ معتبراً إياه “أساس صناعه المكرونة” وتابع: “بلا صواريخ ووجع قلب أهم حاجة المكرونة والرز”.

     

    وحذر (Muhamad Abdalla) الساخرين أو من يقومون بإسقاط التاريخ على الواقع بمصير أسود وبتهمة اعتبارهم من الأخوان، وأردف: “فى الحالة دى تستاهل صباع كفته، وسيادة اللواء بنفسه يعطيه لك”.

     

    وقال (مأمون ناشد) بنبرة تأنيب:”الظافر والقاهر، صواريخ جمال عبد الناصر، ولما كنا نحاول نفهمكم يا بقر بأنه عميل وكذاب خوّنتونا يا سفلة وقلتوا علينا إمبرياليين يا خونة يا حمير.

     

    وتناقل ناشطون على “فيسبوك” قصة حكاها الشاعر المصري الراحل أحمد فؤاد نجم أنه بينما كان محشورا حشراً في “أتوبيس” تابع لهيئة النقل العام يوم 2 يونيو/حزيران 1967 وكان معه في “الحشر” اثنان من المواطنين يتكلمان عن الحرب المحتملة والزحف المقدس على تل أبيب، فقال أحدهما للآخر: “أنا لا أعرف ما الداعي لتجنيد الشباب في الجيش وتعريضهم للخطر! لماذا لا نضرب على إسرائيل صاروخ “قاهر” وصاروخ “ظافر” –اللذين أعلن الجيش عن إنتاجهما بقدرات تدميرية فائقة بعيدة المدى- وننتهي من مشكلة إسرائيل، فرد عليه الآخر قائلا: يكفي أن نضربهم بصاروخ واحد “قاهر” لأننا لو ضربناهم بالصاروخين يمكن أن يصل التدمير إلى لبنان”.

     

    وهذه القصة الطريفة وغيرها تكشف ان الظافر والقاهر لم يكونا سوى انتاج اعلامي أكثر منه انتاجاً حقيقياً.

     

    يُذكر أن القوات المسلحة المصرية قامت في الستينات من القرن الماضي بتصنيع صاروخين باسم “القاهر” و”الظافر” وكان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر يردد فى كل خطبه الجماهيرية أن “مدى صاروخ القاهر يصل إلى 600 كيلو متراً أما الظافر فيصل مداه يصل إلى 350 كيلو متراً ويستطيع الصاروخان بكل سهولة قصف اسرائيل”.

     

    وبحسب معلومات صحفية من تلك الفترة “شارك الصاروخان فى العروض العسكرية التى كانت تجرى كثيراً فى شوارع العاصمة فى ذلك الوقت، وأخذت الصحافة والإذاعة تتحدثان ليل نهار عن هذا الانجاز الضخم، وقامت الحكومة بنصب مجسمات معدنية من الصاروخ في العديد من ميادين المدن المصرية وهللّت الجماهير حينما شاهدتهما، وأيقنت بأن زوال إسرائيل صار أمراً محتوماً وبات مسألة وقت فكان الصاروخان دفعة معنوية مزيفة على غرار خطب المذيع “أحمد سعيد” ليتحولا فيما بعد إلى مادة للسخرية والتنكيت.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل جمال عبد الناصر سخرية صواريخ عبد الحكيم عامر فيسبوك مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter