Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صعوبات أمام الاستخبارات الإسرائيلية في جمع معلومات عن داعش في سيناء وإفشال زرع عملاء
    الهدهد

    صعوبات أمام الاستخبارات الإسرائيلية في جمع معلومات عن داعش في سيناء وإفشال زرع عملاء

    وطن27 ديسمبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعتقد مراقبون، أن الإعلام الإسرائيلي يعمل في إطار إستراتيجية هدفها تضخيم حجم تنظيم داعش في سيناء، والإيحاء بوجود مخاطر أمنية محدقة بها تأتي من هذه الساحة.

     

    وتتحدث تقارير إعلامية، عن صعوبات تواجهها أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية بشأن زرع عملاء داخل تنظيم داعش، وتلفت إلى أن غالبية الأنشطة الإستخباراتية، ولا سيما تلك التي تقوم بها شعبة الإستخبارات العسكرية بجيش الإحتلال، تعتمد على وسائل تكنولوجية، زاعمة أن الصعوبات الخاصة بجمع معلومات عبر الإستخبارات البشرية، تبلغ مداها فيما يتعلق بساحة شبه جزيرة سيناء.

     

    ويتحسب جيش الإحتلال الإسرائيلي، بحسب هذه التقارير، لهجمات محتملة من قبل تنظيمات إرهابية في سيناء، قد تستهدف إحدى المستوطنات الواقعة على مقربة من الحدود، لذا، فقد رفعت أجهزة الإستخبارات من وتيرة عمليات الرصد، معتمدة على وسائل تكنولوجية للمراقبة وجمع المعلومات، نظرا لفشلها في التسلل إلى صفوف هذه التنظيمات عبر زرع عملاء لها.

     

    ولفت تقرير للموقع الإلكتروني لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، إلى أن التصريحات التي صدرت عن زعيم تنظيم داعش “أبو بكر البغدادي” أمس السبت، والتي جاء فيها أن إسرائيل تعد هدفاً لهجمات التنظيم، تسببت في حالة من الزخم داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، مع أن الشهور الأخيرة شهدت رفع مستوى التأهب داخل الجيش، وتكثيف الجهود الإستخباراتية، لمراقبة تحركات التنظيم، ولا سيما في سيناء.

     

    وتابع التقرير، أن شعبة الإستخبارات العسكرية عملت خلال الأشهر الأخيرة، على تحسين قدراتها على جمع المعلومات بشأن تنظيمات متطرفة تعمل في سيناء، ولا سيما وأن تنظيماً مثل “ولاية سيناء”، الذي كان قد بايع “داعش”، يعتبر أن إسرائيل هدفاً مشروعاً بالنسبة له، ويسعى لتنفيذ عمليات ضدها.

     

    تهديد وشيك

    وزعمت مصادر إسرائيلية، أن تنظيم داعش في سيناء تلقى تمويلات وتدريبات كبيرة وفي سرية تامة، لدرجة تضع معضلة أمام أجهزة الإستخبارات في تحديد من يقف على رأسه في شبه الجزيرة، مذكرة بمقاطع الفيديو التي كانت قد توعدت إسرائيل بهجمات، وكيف أن تلك التهديدات لم تترجم بعد إلى واقع، بيد أنها تنذر بأن أية عملية سينفذها التنظيم ضد إسرائيل، ستأتي بدون سابق إنذار إستخباراتي.

     

    وركز تقرير الموقع الإسرائيلي، على مزاعم بأن غالبية عمليات الرصد التي تقوم بها شعبة الإستخبارات العسكرية بجيش الإحتلال، تركز على البعد التكنولوجي، نظرا لصعوبة زرع عملاء بين التنظيم أو المجموعات الجهادية الأخرى في سيناء، كما أن وعورة التضاريس تتسبب بدورها في تشويش أعمال التصوير ورصد التدريبات وتمركزات ومخازن السلاح الخاصة بتلك التنظيمات عبر الوسائل التكنولوجية أيضا.

     

    اختطاف جنود

    ودفعت مخاوف جيش الإحتلال الإسرائيلي، من إمكانية أن يقوم التنظيم بمهاجمة حدوده الغربية مع شبه جزيرة سيناء، إلى إختبار قدرات وحدات جمع الأدلة الخاصة بالمفقودين، وكذلك قصاصي الأثر، على أمل أن يتمكن من إستعادة جنوده حال تعرضوا للإختطاف بواسطة التنظيم.

     

    وأجرى الجيش الإسرائيلي في منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي مناورات، لمحاكاة تقفي أثر جنود، تم إختطافهم بواسطة تنظيم داعش، بهدف رفع كفاءة وحداته العاملة في مجال البحث عن الجنود، الذين إختفى أثرهم أثناء العمليات العسكرية أو في الظروف الطبيعية.

     

    وأجريت المناورات في منطقة صحراوية مفتوحة، حيث عملت وحدة جمع الأدلة على البحث عن جنود إختطفهم تنظيم “داعش” بشكل مفترض، وقاموا بجمع الأدلة لكي يمكنهم الوصول إلى موقع ثلاثة جنود إختفوا بعد أن تسلل عشرات من عناصر التنظيم من شبه جزيرة سيناء، طبقا لسيناريو المناورة.

     

    إيلات كهدف لداعش

    وكانت مصادر إسرائيلية، قد أشارت في الأشهر الأخيرة إلى أنه ثمة مخاوف متزايدة من  حدوث تصعيد على الحدود الإسرائيلية – المصرية، وأن الجيش الإسرائيلي يتحسب لإحتمالات قيام داعش بمحاولة تنفيذ هجمات تستهدف مدينة إيلات، عبر إنتحاريين أو عبر إطلاق صواريخ من سيناء.

    وقال ضابط كبير في تشكيل “أدوم”، المكلف بمهام تأمين الحدود الإسرائيلية الجنوبية، إن الإعتقاد السائد هو إحتمال تنفيذ إعتداء كبير وبشكل مفاجئ، وأن هذا هو التحدى الذي يعمل الجيش الإسرائيلي على مواجهته في الفترة الحالية، معبرا عن مخاوفه من تكرار سيناريو صيف 2011، حين قامت مجموعة مسلحة بالتسلل إلى الحدود الإسرائيلية وقتلت 8 إسرائيليين في عمليات متزامنة.

     

    التضخيم الإعلامي

    ويرى محللون أن الإعلام الإسرائيلي، يميل إلى تضخيم مسألة وجود تنظيم داعش في سيناء، ووجود مخاطر أمنية محدقة بإسرائيل تأتي من هذه الساحة، على الرغم من إحكام السلطات المصرية سيطرتها على شبه الجزيرة، بصورة تفوق غالبية الساحات الأخرى التي تشهد تواجد تنظيمات إرهابية.

     

    وفضلا عن ذلك، كشفت تصريحات أطلقها رئيس هيئة الأركان العامة بجيش الإحتلال الفريق “غادي أيزنكوت” هذا الشهر، خلال مشاركته في أحد المنتديات المغلقة، بحضور نخبة من العسكريين والإعلاميين والخبراء الإسرائيليين، أن ثمة إعتقاد لدى الجيش الإسرائيلي بأن الحسم العسكري المصري ضد الإرهاب في سيناء أقرب إلى الواقع، مقارنة بصعوبة تحقيق هذا الحسم في سوريا، ما يتناقض مع الروايات الأخرى، التي تبدو وأنها تسير بشكل ممنهج نحو تضخيم مسألة خطر داعش في سيناء.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل تنظيم الدولة الاسلامية داعش سيناء مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter