Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قم بتقصي قاموس الشتائم والاتهامات لدى موالي نظام الأسد تجاه المعارضين السوريين
    تقارير

    قم بتقصي قاموس الشتائم والاتهامات لدى موالي نظام الأسد تجاه المعارضين السوريين

    وطن23 ديسمبر، 2015آخر تحديث:3 أكتوبر، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نظام الأسد watanserb.com
    نظام الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- حمزة هنداوي  يتفنن موالو النظام السوري في إلصاق التهم بمعارضيه لمجرد أنهم معارضون فقط، فمنذ بداية الثورة السورية في مارس/2011، استثمر مؤيدو الأسد احتياطياً هائلاً يمتلكه معظمهم من الاتهامات والشتائم المغلفة بعبارات نابية خادشة للحياء العام بحق أي شخص تسول له نفسه معارضة حكم الأسد.

    وطالت تلك الشتائم والاتهامات شخصيات مشهورة لاسيما الفنانين والإعلاميين والمثقفين، وأطلق الكثير من مؤيدي النظام العنان لقاموسهم اللغوي البذيء ضد مذيعي فضائيات صنفوها منذ بداية الثورة في خانة “قنوات الفتنة” و”القنوات المشاركة في سفك الدم السوري” الذي بدأ به ولازال جيش يؤيدونه بمساندة حلفاء على أساس طائفي ونفعي، حسب ما يقول معارضون.

    وتعد تهمة “الصهيوني” أو “المتآمر” و”الإخونجي” (أي المنتسب إلى تنظيم الإخوان المسلمين، و”الإرهابي” من أقل الاتهامات سوءا لدى الموالين بحق المعارضين، رغم أن بعضها لا يخلو من طرافة كما حدث حين اتهم إعلام النظام المعارض الشيوعي “جورج صبرا” بأنه يسعى لتأسيس إمارة إسلامية في بلدة “قطنا” غرب العاصمة دمشق.

    ورجل بحجم “برهان غليون” البروفيسور المدرس في جامعة “سوربون” الفرنسية، برأي إعلام النظام ومؤيديه ليس سوى عميل للصهاينة و”إخونجي” رغم أن من يمتلك الحد الأدنى من الثقافة يعرف بالتوجه العلماني لرئيس أول مجلس وطني سوري معارض، وصاحب كتاب “الدين والدولة”.

    وإذا كان “غليون” من المغضوب عليهم قبل الثورة، فربما تجد عذرا لهؤلاء في اتهامه، لكن الأمر ينعكس مع المفكر الفلسطيني الدكتور عزمي بشارة الذي كان “بطلا مقاوما” قبل الثورة وصار عميلا لـ”قطرائيل” بعدها، والمصطلح الأخير يرفع مستوى الاتهامات من الأشخاص إلى الدول، خاصة وأن دولة “قطر” كانت ضمن قائمة أصدقاء النظام وحلفائه، كما تركيا، لتنقلب العلاقة رأسا على عقب مع الدولتين لأنهما طلبا من الأسد الاستجابة لمطالب شعبه بالإصلاح، فصار “أمير المقاومة”، كما لقبه حسن نصر الله يوما، “عميلا” ينفذ سياسة إسرائيل، كما صار “الرجل الطيب” سلطانا عثمانيا تتريا مغوليا متخلفا كما يصفه الموالون “المؤيدون”، ذلك أن أوصافا لا يمكن ذكرها يكررها جمهور الأسد في سوريا والسيسي في مصر على وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.

    وبالانتقال إلى نجوم الفضائيات، لا ينسى السوريون كيف أجبر النظام عدة مذيعين ومراسلين سوريين على الاستقالة من قنوات “الفتنة” خاصة “الجزيرة” التي أعلن النظام إغلاق مكتبها في دمشق منذ الأيام الأولى للثورة.

    وطالت نجم “الاتجاه المعاكس” وابن سوريا “فيصل القاسم” شتائم ومسبات “من الزنار وتحت” كما قال في أكثر من مناسبة أثناء حلقاته في البرنامج المذكور، قبل أن يصادر النظام ممتلكاته في بلدته بريف السويداء ويصدر بحقه حكما بالإعدام.

    لِواء مقرّب من “نظام الأسد” يزعم اختراق “جيش الإسلام” وزرع جواسيس بالمعارضة

    كما أجبرت المخابرات ذوي مذيعة الجزيرة “رولا ابراهيم” على التبرؤ منها بإصدار بيان بهذا الشأن، لأنها رفضت الاستقالة تحت ضغط وأوامر النظام، كما فعلت زميلتها “لونا الشبل” التي صارت مستشارة إعلامية في قصر الأسد، وزوجها سامي كليب الذي انتقل من “الجزيرة” إلى قناة “المقاومة والممانعة” “الميادين” الممولة من إيران.

    وربما كان من حسن حظ بعض المذيعات في “الجزيرة” و”بي بي سي” و”العربية” وغيرها، أنهم لا يفهمون الشتائم باللهجة السورية، فكم من متصل مؤيد للأسد في برامج “توك شو” أفلت العنان للسانه ليعمل في المذيعة أو المذيع شتما وقدحا وتخوينا و…إلخ.

    لكن السوريين الآخرين يفهمون ما يقول، ليفاجؤوا بمستوى الانحطاط الأخلاقي الذي وصل إليه البعض، خاصة وأن الأمر لم يكن طفرة نادرة، وإنما تكررت كثيرا، خاصة في بدايات الثورة التي تقترب من دخول عامها الخامس.

    ولم يكن مستوى إعلام النظام وإعلامييه أرفع مستوى، وإنما قلدوا الشارع الموالي في لغته البذيئة أيضا منذ البدايات، فضلا عن الفبركات المفضوحة بسذاجتها في اتهامات المتظاهرين والدفاع عن رجال المخابرات والجيش لدى النظام وتبرئتهم من قتل من يتظاهر.

    وضمن هذا السياق رسخت قصص سورية كثيرة حول تدجيل النظام ووقاحة فبركاته في تبرئة المجرم واتهام البريء، بدءا من قصة الطفل حمزة الخطيب في درعا وهاجر الخطيب في حمص، والاتهامات الجماعية للاجئين واللاجئات السوريات بأعراضهن بعد أحداث جسر الشغور منتصف 2011، وليس انتهاء بما أقدم عليه نقيب الأطباء السوريين مؤخرا في توجيه اتهامات لزملاء له بأنهم يتاجرون ويبيعون أطفالا حديثي الولادة في لبنان، ليقدمها ذريعة لفصلهم من النقابة وسحب شهاداتهم منهم.

    وأعلن عبد القادر حسن الطبيب الذي تسلق منصب نقيب الاطباء أثناء الثورة، أنه “تم شطب عدد من الأطباء من قيود النقابة بتهمة بيع أطفال حديثي الولادة في لبنان في بداية العام الحالي، معرباً عن تخوفه من أن هذه الظاهرة منتشرة في المناطق الساخنة لعدم وجود الرقابة على عمل الأطباء فيها”.

    وأمعن حسن في التدليس والكذب إزاء زملائه زاعما أن الأطباء المفصولين كانوا يتعاملون مع أطباء لبنانيين لبيع الأطفال حديثي الولادة ولاسيما المولودين بسفاح، من خلال إقناع المرأة الحامل كي لا تجهض جنينها، مستغلين الجانب الديني في ذلك وبعد ولادتها للطفل يأخذونه منها ويبيعونه في لبنان وبمبالغ كبيرة.

    حسن، الذي أغفل ذكر اسم أي من الأطباء المفصولين رغم فداحة الحدث، يقول: “إنهم في كثير من الأحيان كانوا يولدون الحامل في لبنان لتأمين الطفل”، مؤكداً أن “النقابة اتخذت إجراءات شديدة بحق هؤلاء الأطباء وتم شطبهم نهائياً من النقابة وسحب شهاداتهم”.

    واعتبر أن مثل هذه الحالات قليلة في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، مدعيا أنها “منتشرة في مناطق سيطرة المعارضة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاخوان المسلمون برهان غليون بشار الاسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter