صُدِمَ الاعلامي المصري عمرو عبد الحميد، بعد اكتشافه أنّ خاتم زواجه مزيّف وليس ذهباً حقيقيّاً.
وخلال برنامج “البيت بيتك” الذي يقدمه “عبد الحميد” حاول أن يتذكر من أين اشتراها، وقال: أتمنى أن لا تكون زوجتي تشاهد الآن “هروح ازاي دلوقتي!”
وكان “عبد الحميد” استضاف مجموعةً من خبراء الذهب، والذين يدعي أحدهم أن معظم الحلي الموجودة بالسوق مزيفة، وأن لديه محلولاً يكشف عن جودة نوع الذهب.
وطلب مقدم البرنامج عمرو عبد الحميد من الجواهرجي إبراهيم عبد الستار الذي يؤكد أن محلوله يفرق بين الذهب الحقيقي والمزيف، أن يقوم بالكشف عن دبلة الزواج الخاصة به.
وما إن تناول الصائغ الدبلة بدأ بقراءة ما عليها من دمغات وقال إنها مدموغة بدمغة عيار 18، ولكنه بمجرد أن وضع عليها المحلول، اختفى تماما ما أكد له أنها ليست ذهبا.