Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الأيديولوجية الصهيونية وكشف الوجه القبيح لدولة الاحتلال وسياسات القوة القمعية
    تحرر الكلام

    الأيديولوجية الصهيونية وكشف الوجه القبيح لدولة الاحتلال وسياسات القوة القمعية

    مصطفى علام المشنب18 ديسمبر، 2015آخر تحديث:15 أكتوبر، 20228 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأيديولوجية الصهيونية watanserb.com
    الأيديولوجية الصهيونية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تظهر اسرائيل  على حقيقتها  الدموية  ويسقط عنها القناع  الزائف  بالبراءة  وتظهر وجها القبيح الاجرامى المتعطش للدماء المحب للحرب والقتال والدمار والميال دائما  للشر  والعنف , فمازالت اسرائيل  تطبق سياسة فرض الامر الواقع  على العرب  والفلسطنين  بوجة خاص كمبدا  استخدام القوة الاستراتجية  لضمان قوة  الردع  فاسرائيل ترفض كل مبادرات  السلام  التى قدمها العرب لحل القضية الفلسطنين استناد ا اسرائيل بانها  تمتلك القوة  الاستراتجية التى لا يمتلك العرب جميعا مثل ما تمتلك اسرائيل لتفرض على الفلسطنين السلام  من منظور اسرائيلى فهى تعتقد  ان التفوق الاستراتجى كضمان امنى  لبقاء  للدولة العبرية ومن معيارالقوة ترفض اسرائيلى التخلى عن الارض مقابل السلام .

    فمازالت تقتل  وتعتقل  الفلسطنين  وتهدم المنازل الفلسطنية  على رؤوسهم وهم احياء  ونرى جرافات  الاسرائيلين على شاشات التلفاز  تهدم وتدمر البنية التحتية  للفلسطنين وتقوم بالتوسع  فى بناء المستوطنات  اليهودية على الاراضى الفلسطنية  رغم التنديد  الدولى  وما زالت  تسعى  لامتلاك  احدث  الاسلحة  الامريكية  واقوى  الاسلحة تدميرا  وفتكلا بالبشر  وهى الاسلحة النووية والبيلوجية والجرثومية  .

    علينا  ان ندرك  ان العقيدة  الصهيونية  هى المحرك الرئيسى  للسياسة  الاسرائلية  وللعنف والقتل  فى الدولة العبرية فالعقيدة  الصهيونية  تحكم فكر وثقافة  الاسرائيلين لانها فى اعتقادهم  تجسيد  للوعد  الالهى  بمنحهم  الارض من النيل الى الفرات ومن العقيدة  الصهيونية يذهب القادة  الاسرائيلين  بالقول  بأن  الرب هو من وهبنا  ومنحنا  ارض فلسطين  فهى الارض الموعودة  بالنسبة للصهاينة فالاسرائلين  اتخذوا  الصهيونية  كعقيدة  ومبررا وشرعية لاحتلالهم  الاراضى العربية واغتصاب ارض فلسطين فقامت دولة  الارهاب والكاذيب على شرعية محرفة ومبررات خادعة وبالرجوع  الى العقيدة  الصهيونية  وما تحتوية  وما يؤمن بة الاسرائيلين  من افكار ومعتقدات دينية  اباحت لهم القتل والعنف  والغدر والخداع , فنجد  الرب محدثا  لموسى  وقائلا  لة  فى سفر التثنية (حين تقترب  من مدينة لكى تحاربها  استدعها للصلح  فان اجابتك  لصلح  وفتحت لك  فكل  الشعب  الموجود  فيها  يكون للتسخير  ويستعبد لك  وان لم  تسالمك فاضرب جميع ذكورها  بحد السيف اما  النساء والاطفال والبهائم وكل مافى  المدينة فتغتنمها لنفسك )

    العقيدة الصهيونية تحريض مباشر للقتل وسفك الدماء بدون تفرقة بين الرجال والنساء والاطفال فقتل المسلم والمسيحى  واجب دينى مقدس عند  اليهود  لنيل البركة  ودخول الجنة.

    والقران الكريم يخبرنا بحقيقة امرهم (الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة و هم لا يتقون  ( الأنفال آيه 56

    فنجد صحيفة هاآرتس  الاسرائيلية  تنشر بكل وقاحة وبدن تحفظ  تصريحات  الحاخام  المتطرف  الارهابى ابراهام افيدن  مسئول  الشئون الدينية السابق  بالقيادة  المركزية  الاسرائيلية  فقد  اوصى الجنود والقادة الاسرائيلين  قائلا لهم (يجب علينا طبقا للشريعة  الدينية  عدم  الوثوق فى العرب  ومصرح لكم  دينيا  بخديعتهم  والتجسس عليهم  وبث الفرقة بينهم  بل وواجبكم طبقا للشريعة  اليهودية  ان تقتلوا  كل المدنين  الطيبين منهم  عملا بقول الرب ( اقتلوا  افضل الناس  من غيراليهود ).

    والقران الكريم يحذنا من افعالهم ( ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم }  المائدة آيه 13

    وحرصهم على قتل الابرياء فنجد ذلك واضحا وصريحا  فى قول الله عزوجل (و يقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس } آل عمران آيه 21

    فالايدلوجية الصهيونية قائمة على  الدماء والقتل بلا رحمة وبدون  ادنى مشاعر انسانية فما اكثر الاطفال  التى قتلت بنيران  الجنود الاسرائيلين  , فالفكر الدموى هو المتحكم والمسيطر على  الثقافة  الاسرائيلية قيادا وشعبا

    وكيف يمكننا  ان نثق فى معاهداتهم والتزاماتهم  معنا  والعيش  السلمى  وهم من يحرضون  على الحرب والدمار وسفك الدماء فالعنف  هو  اسلوب حياة بالنسبة لليهود ,فاليهود لا يعطون شئيا الا  اذا كان العائد  اثمن واكبر مما اعطوا فاليهود دهاء السياسة  ويجدون التلون واللعب على جميع الاحبال  من اجل مصالحهم وتعاملاتهم وفى قول الله تعالى ( الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة و هم لا يتقون  ( الأنفال آيه 56 .

    فنجد  اقوال السفاح بن جوريون  على صفحات كتاب  مناحم بيجين  التوراة والبندقية فيقول ( انا اعتبر يوشع بن نون بطل التوراة  لانة لم يكن مجرد قائد  عسكرى  بل المرشد والهادى  ويقول سفر يوشع (علينا قتل من فى المدن  غيرها من رجل  وامراة من طفل وشيخ حتى البقر  والغنم  والحمير بحد السيف ) فلا احد يمكنة ان ينجوا الطابع الاجرامى للصهيونية ولو الدواب والبهائم  فالنزعة الاجرامية متسلطة ولو على الحيوانات

    ولله تعالى يخبرنا ( لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل و أرسلنا إليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقا كذبوا و فريقا يقتلون }  المائدة آيه 70

    مسيحيو (إسرائيل) ثائرون ويغلقون مدارسهم بسبب قرصنة الدولة 

    , ونجد الموسوعةالصهيونيية  بطبعتها  الصادرة 1903 تصرح  (بان الصهاينة  الاوائل هم اول من استخدم  القتل والغدر  والارهاب  سلاح  علنيا وسريا  ضد العرب  فى الفترة  ما قبل اعلان دولة اسرائيل) فالنزعة  الدينية  الصهيونية  تعمل على اعطاء  الشريعة والمخرج  لليهود  لارتكاب  افعالهم  الاجرامية الدموية  وبانهم شعب الله المختار  يحق لهم عمل ما يشاءون  من الجرائم  والدمير وسفك الدماء و ارتكاب كل الجرائم اللاانسانية  والانتهاكات  الدولية  والاستلاء  على الاراضى العربية والفلسطنية وسياسة التوسع  الاستعمارية  وبناء المستوطنات  الاسرائيلية على الاراضى الفلسطينة  فالارض التى تحتلونها بقوة السلاح يرفضون  الانسحاب منها  فتصبح  طبقا للعقيدة الصهيونية  ارض يهودية فى لحظة  واخرى  ويقومون  بفرض سياسة الامرالواقع  كما حدث فى حرب 56  عندما رفض اسرائيل الانسحاب  من ارض سيناء المصرية  الا عندما  اصدرت  الاتحاد السوفيتى و الولايات المتحدة خطاب شديد اللهجةلاسرائيل بضرورة الانسحاب من الاراضى المصرية  ونجد الامر تكرر  فى حرب 67  وقامت باحتلال  الاراضى العربية والفلسطنية  ورفضت الانسحاب منها  طبقا لقرارات مجلس الامن 242, ونجد تصريحات  موشى ديان  وزيرالدفاع  الاسرائيلى  لصحيفة  جيروزاليم  بوست 10/8/1967بعد احتلال  الاراضى العربية فى حرب يونيو67 واستخدام العقيدة الصهيونية  كمبرر للاستيلاء على الاراضى  العربية  ولسياسة  التوسع  فيقول موشى ديان ( اذا  كنا  نمتلك  التوراة  ونعتبر انفسنا  شعب  التوراة  فمن  الواجب  علينا  شرعا ان نمتلك جميع  المنصوص عليها فى التوراة اراضى  القضاة والاباء  وارض اورشليم  وحبوان واريحا  والاراضى الاخرى )

    فالسياسة  الاسرائيلية بارعة فى انتزاع حقوق الشعوب الاخرى وفى خداع الرآى العام  العالمى  وفى تحويل  النزاع العربى الى نزاع دينى لاكتساب التآيد  الدولى .وكثيرا ما حاول الاسرائيلين  اثناء المفاوضات  مع الجانب المصرى فى مفاوضات كامب ديفيد  التفاوض على اساس الدين  وتتوقف المفاوضات  ويطالب الجانب المصرى التفاوض  على اساس الوضع السياسى  والا فنأتى بممثل لجميع الاديان  للتفاوض فيتم التفاوض على الوضع السياسى  كما حدث .

    وما ادعادهم  الا اكاذيب  يراد بها باطل  والتضليل والخداع  من اسمى صفاتهم  فهم جاءوا متفرقين من جميع دول العالم على شعب ودولة فلسطين  وكانت دولة فلسطين تحت الانتداب البريطانى عقب الحرب العالمية  الثانية ومدن فلسطين  عامرة وزاهرة  تنعم بالرخاء والامان قبل دخول اليهود اليهم , فاليهود لم ياتوا  ارض جديدة حديثة الاكتشاف  انمااحتلوا واغتصبوا دولة بها شعب وحياة فارتكبوا ابشع  الجرائم  والعديد من المذابح والمجازر فى شعب فلسطين  ودمروا  المدن والقرى الفلسطينية لترويع السكان الامنين  وارهابهم ليتخلوا عن اراضيهم , فالارض لمن يعيش عليها ويستقر بها ويستنبتها  بالنبات  والاشجار المثمرة ,  وما دليل  اليهوا  الذين جاءوا من شتات الارض بانهم هم بنى اسرائيل الاولين  الذين سكنوا ارض فلسطين  ومن اين اتى شعب فلسطين وسكن هذة الارض المرجح  ان شعب فلسطينى هم اصحاب الارض وهم بنى اسرائيل الاولين  امنوا  بعيسى علية السلام وبالمسيحية  واعتنقوا  الاسلام   وكانوا سالمين امنين وحياتهم   أمنة مطمئنة  الى ان  جاءوهم اليهود فحولوا  حياتهم الى حجيم وحرب  ودمار .

    ونجد اكاذيبهم  مغايرة وتتنافى تماما  مع  الواقع  والاغرب من ذلك بان هذة الاكاذيب  تجد من يروج لها فالاعلام الصهيونى وقوتة المسيطرة على الاعلام فى الغرب وامريكا يروج للاكاذيب   للتضليل العقول وتزيف الوقائع  . ونجد تصريح جولدا مائير  رئيس وزراء اسرائيل لصحيفة صنداى  تايميز ف 15/6/1969 مبررة  احتلالهم  للاراضى العربية وارض فلسطين   فتقول ( ليس هناك  شعب فلسطين  ولم يكن  الامر اننا جئينا  واخرجناهم  من الديار  واغتصبنا اراضيهم  فلا  وجود  لهم  اصلا )

    والله عز وجل يخبرنا بتحريفهم للتوراة وللواقع بلغة الكلام  فنجد ذلك واضحا فى قولة تعالى (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم و ويل لهم مما يكسبون  ( البقرة آيه 79

    وقولة تعالى (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه }  النساء آيه 46 وقولة تعالى (يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه و هم يعلمون }  البقرة آيه 75

    فما اعجب اكاذيبك  فمع من اذا ارتكبت  العصابات الصهيونية جرائمها و مذابحها  فى فلسطين , فلنسترجع ذاكرة  التاريخ  ونعود الى بداية الدولة العبرية وتاريخها  الارهابى  القمعى  ففى 9/3/1948 قتحمت العصابات الصهيونية قرية دير ياسين  ونزلت بها قتلا وفتلا  بالاطفال  الذين يمرحون  ويلعبون  وبالرجال والنساء  وقتلت اكثر من ثلث سكان القرية مما اصاب سكان القرية  والقرى المجاورة بالزعر والرعب والفزع   واعترافهم  بمذبحة  دير ياسين  يدل على مدى الوحشية والهمجية التى تتعامل بها دولة العصابات مع البشر  فتصرحات مناحم بيجين فى  كتابة التمرد  قصة الارجون  ( ان دولة  ما كانت لتوجد  لولا  الانتصار فى دير ياسين ) وذلك بسبب فرار  العرب من القرية مذعورين خائفون  من بشاعة  اجرامهم وترويعهم  للسكان , ومذبحة  قرية ناصر الدين  فى 13/4/1948عندما قامت  العصابات الصهيونية  بمهاجمة  القرية  وفتحوا نيران  رشاشاتهم على السكان  فتلوا الكثير من القرية حصدا  ولم يسلم من جرائمهم النساء او الاطفال  ونتذكر  مذبحة  الاطفال  الاردنين  فى 11/9/1954 فقد فتحت  العصابات الصهيونية نيرانها بشكل مكثف  على الاطفال فى قرية وادى فوكين   وهم يمرحون فقتلت   العشرات  منهم  , ومذابح اليهود فى فلسطين  اكثر من ان تذكر فى مقال  فانها تحتاج الى  المجلدات  لتسجيلها و حفظها ولا يمكننا ان ننسى مذبحة الاطفال فى  دير ايوب  فى 2/11/1954 بنفس طريقة مذبحة الاطفال الاردنين  فقد استشهد  فى هذة المذبحة ما يقرب من 80طفلا   فالمذابح التى ارتكبت فى حق الشعب الفلسطينى  كثير ولا تعد ولا تحصى من كثرتها ومن بشاعتها  فافعال الصهاينة  دالة على افكارهم وثقافتهم  ولا ننسى  بالطبع جرائمهم  البشعة  وقتلهم الاسرى المصرين  بعد الطواف بهم  فى شوارع  تل ابيب وقتلهم والتمثيل بهم .وجرائم جهاز الموساد الاسرائيلى بحق الفلسطنين وقتلهم لعناصر المقاومة  وتصفيتهم وقتل القادة الفلسطنين وتتبعهم لتصفيتهم فى كل دول العالم  وقتل كل من يحمل لواء المقاومة  ولا ننسى قتلهم شيخ المجاهدين الشهيد  احمد ياسين اثناء خروجة من المسجد بعد اداءة صلاة الفجر واخيرا قتلهم الرئيس ياسر عرفات وتسميمه بمادة البولونيوم المشعّة.

    فلا تختلف القيادات الصهيونية عن بعضها البعض  كثيرا  لان فكرهم وثقافتهم  واحدة وهى العقيدة الصهيونية فلا خلاف فى سياسة  بن جوريون عن موشى شاريت عن ليفى اشكول عن مناحم بيجين عن شارون عن نتانياهوا  فكلا منهم يتبع الايديولوجية  الصهيونية  التى تستند  الى مسلمات  العقيدة الصهيونية .

    حول تعليم عرب الـ ٤٨ العبرية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اسرائيل الحرب الصهيونية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    خطوة غير مسبوقة من مفكر يهودي أمريكي: لجنة سياسية لإنهاء النفوذ الصهيوني في واشنطن

    30 أغسطس، 2025

    “صديق ليفني”.. تركي الفيصل بين خطابات الممانعة ورسائل التطبيع

    2 يوليو، 2025

    من وراء الكواليس: الدور المظلم لمنصور بن زايد في صراعات أفريقيا

    1 يوليو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter