Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحقيقات جديدة تكشف تورط شخصيات سعودية بارزة في اختطاف أمير إصلاحي منذ 2003
    تقارير

    تحقيقات جديدة تكشف تورط شخصيات سعودية بارزة في اختطاف أمير إصلاحي منذ 2003

    وطن11 ديسمبر، 2015آخر تحديث:24 أكتوبر، 20226 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اختطاف سلطان بن تركي watanserb.com
    اختطاف سلطان بن تركي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- يجري البحث عن اثنين من الشخصيات السعودية البارزة من أجل مقابلة في النيابة العامة السويسرية للتحقيق في الاختطاف المزعوم لأمير سعودي إصلاحي في عام 2003، وفقا لما يؤكده محامون في القضية.

    يدعى أن الأمير «سلطان بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود» كان قد اختطف من قبل خمسة رجال ملثمين، ونقل فاقد الوعي رغما عنه إلى المملكة العربية السعودية في 12 يونيو/حزيران 2003، بعد أن طلب منه حضور اجتماع في قصر في «كولونجي – بيليريف»، في سويسرا.

    الشهر الماضي بدأ المدعي العام في جنيف بالاستماع إلى الشهود في القضية، بما في ذلك من مسؤول الأمن ومساعده الذين كانوا يحرسون الأمير في يوم اختطافه المزعوم. لم يتم الإفراج عن الأدلة من قبل النيابة العامة السويسرية حتى الآن.

    السعودية: 55 عالمًا وداعية يطالبون بإقالة وزير العدل

    في رسالة إلى الأمير، تم تمريرها إلى «ميدل إيست آي»، قال محاميه السويسري «بيير دي برو»، أن شكوى ضد رجلين قد قدمت إلى السلطات السويسرية. وتم تسميتهما على أنهما وزير الشؤون الإسلامية السعودي «صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ»، والأمير «عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز آل سعود».

    وقال «دي برو» أن النيابة العامة سوف تستمع إلى أقوال الرجلين، وأن المدعي العام في جنيف، «ستيفان جرودسكي»، سوف ينظم المقابلات التي ستجري خلالها تقديم الإخطارات والاتهامات، وسيحدد على أساسها إذا ما كان سيتم المضي قدما في الأمر.

    ولم توجه أي اتهامات رسمية ضد الأمير «عبد العزيز» و«صالح آل شيخ» إلى الآن.

    و على الرغم من الطلبات المتكررة، فإن المسؤولين في السفارة السعودية في سويسرا والمسؤولين في الرياض قد رفضوا التعليق على الشكوى التي قدمها محامو الأمير «سلطان».

    وتعود ملكية القصر إلى الأمير «عبد العزيز» نجل الملك «فهد» الذي حكم المملكة العربية السعودية ما بين عامي 1982 و2005. ويقيم الأمير «عبد العزيز» حاليا في المملكة المتحدة، في حين يعتقد أن «صالح آل الشيخ» لا يزال يقيم في المملكة العربية السعودية.

    ويقول المحامون إن الرجلين ربما يتم مقابلتهما إما في جنيف أو في المملكة العربية السعودية، ولكن هذا يعتمد على التعاون الدولي الإيجابي بين سويسرا والمملكة العربية السعودية.

    وتنص رسالة «دي برو» على أن الشكوى الجنائية تدعي وجود تهمتين طبقا للقانون الجنائي السويسري، وهما الاختطاف القسري وتعريض حياة الآخرين للخطر.

    مجموعة من الأسئلة

    متحدثا إلى «ميدل إيست آي»، قال محامي الشاكي في الولايات المتحدة، «كلايد بريجسترسر» من مجموعة «بريجسترسر وبولوك» أن القضية تطرح مجموعة من الأسئلة على السلطات السويسرية.

    وقال: «هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن تشعر سويسرا بالقلق حيال حدوثها على أراضيها. وقال إنه من الواضح أن هناك عدد من الناس الذين يبدو أنهم قد تورطوا في التخطيط لما حدث».

    وأضاف: «بالنسبة إلى المملكة العربية السعودية، فأنا آمل أن المملكة سوف تساعد على إيجاد طريقة تمكن المدعي العام من استجواب المشكوين سواء في جنيف أو في المملكة العربية السعودية».

    ومن المتوقع أن تتطلب القضية الاستماع أيضا إلى شهادة الأخوين البرتغاليين، «جواو وإيدي فيريرا»، الذين كانوا يعملون لصالح الأمير «سلطان»، حيث كانا يقيمان معه هو والوفد المرافق له في الجناح الخاص به من فندق إنتركونتيننتال جنيف في الشهر السابق لحادثة الاختطاف.

    في وقت الاختطاف المزعوم، كان الأمير «سلطان» على خلاف مع بقية عائلته على خلفية أجندة للإصلاح في المملكة كان قد كشف عنها مؤخرا. منذ أوائل عام 2002، قام الأمير بصدم المؤسسة السعودية مرارا وتكرارا عبر سلسلة من الدعوات العلنية للمزيد من المشاركة السياسية والمساءلة والشفافية والإصلاح القضائي.

    وفي مايو/ أيار 2003، وبدلا من أن يستجيب للمطالبات بتخفيف انتقاداته، أعلن الأمير «سلطان» أنه سيعقد مؤتمرا في جنيف لكشف تفاصيل عن فساد في وزارة الدفاع السعودية. يتذكر «إيدي فيريرا» كيف بدأت الأجواء تصبح أكثر قتامة حول الأمير السعودي منذ هذه اللحظة.

    وقال «إيدي فيريرا»، الذي كان يعمل في موقع ضابط الاتصال الخاص بالأمير «سلطان» أثناء الاختطاف المزعوم: «سلطان هو أمير إصلاحي كان يبحث فقط عن تحقيق بعض الإصلاحات. لقد كان قلقا حول النظام واستمراره وكان يسعى إلى فعل شيء إيجابي لبلاده، ولكنه كان بمفرده وكان يناطح ضد الجدران».

    وأضاف: «ردود الأفعال من قبل أفراد الأسرة كانت سلبية بكل تأكيد. كان هناك بعض الدعم المحدود من قبل بعض الأمراء والأميرات، ولكن معظم الأمراء الكبار كانوا أقرب إلى القول: ما الذي تفعله بحق الحجيم؟ توقف عن هز الشجرة، هذا الأمر لن ينتهي بشكل جيد بالنسبة لك».

    «كان هناك توتر بالتأكيد. كان هناك عدد من التهديدات المحتملة، وكنا في حالة استنفار أمني».

    الأمير المفقود

    «أتذكر ذلك اليوم بشكل واضح. غادر الأمير في ساعة مبكرة في السابعة صباحا، وبينما كان يهم بالمغادرة أرسلت له رسالة عبر أحد الخدم قلت فيها أني آمل أنه سيكون بخير وأني أود أن أراه مرة أخرى. لقد كان لدي شعور أنني لن أراه بعد هذا اليوم».

    وبحلول الوقت الذي أنهي فيه «فيريرا» دورية خدمته بعد الظهيرة، كان الأمير في عداد المفقودين.

    «لم يكن هناك أي مكالمة .. أي علامة .. أي رسالة.. أي شيء.. بحلول الثانية ظهرا كنت متيقنا بشكل كبير أن شيئا قد أصابه».

    في وقت لاحق من نفس اليوم، وفقا لـ«فيريرا»، جاء مسؤولون من السفارة السعودية إلى الجناح وأخذوا بعض الملفات من مكتبه إضافة إلى أشياء أخرى واصطحبوها معهم في حقائبهم. وأضاف أنه قد تم إبلاغه من قبل المسؤولين أن الأمير قد غادر إلى الرياض.

    ويضيف: «من الواضح أن شخصا ما رأي أنه كان يمثل خطرا حقيقيا ولذلك السبب فقد أزاحوه عن طريقهم بهذه الطريقة».

    «تم دفع مستحقاتي نقدا وأمرت بالمغادرة. كنت أعي جيدا أن الأموال التي تم دفعها إلي جاءت من قبل المسؤولين من السفارة السعودية».

    ومن المتوقع أن يركز المحققين أيضا في كيفية نقل الأمير «سلطان» رغما عنه خارج سويسرا دون تنبيه السلطات السويسرية.

    لا يوجد أي تأكيد حتى الآن أن الأمير قد غادر البلاد بعلم من السلطات السويسرية. هناك احتمال يتم النظر إليه من قبل المحققين وهو أنه تم تهريبه خارج إطار البروتوكول الدبلوماسي كجزء من الوفد السعودي الذي كان يزور سويسرا في ذلك الوقت.

    «كان هناك أسطول كامل من الطائرات السعودية المتمركزة في مطار جنيف في ذلك الوقت. وكانت إحداها مجهزة بتسهيلات العناية الطبية المركزة. كانت تنتمي إلى الديوان الملكي وقد مكثت لمدة أيام»، وفقا لـ«إدي فيريرا».

    «حقيقية ما حدث في المطار بالضبط هو مجال آخر للتحقيق من قبل المدعي العام»، وفقا لمحامي الأمير الذي تحدث إلينا من الولايات المتحدة.

    وأضاف بالقول: «هناك الكثير من الأسئلة: أي طائرات كانت هناك؟ ومن الذي كان يقودها؟ وما هو المسار الذي سلكته؟ ومتى وصلت؟ كم منها من المملكة العربية السعودية؟ وكم منها كان موجودا قبيل حدوث عملية الاختطاف؟».

    المصدر | ميدل إيست آي

    ترجمة وتحرير فتحي التريكي – الخليج الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمير سعودي سلطان بن تركي سويسرا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. مالك on 11 ديسمبر، 2015 8:08 م

      ال سعود طغوا في البلاد فاكثروا فيها الفساد،، سوف نسمع اخبار التناحر داخل عائلتهم كثيرا في الأيام القادمة، خاصة في ظل الكساد والتقشف الاقتصادي القادم للسعودية، ذلك البلد الذي كان دخله في اليوم الواحد مليار دولار من النفط فقط، ذهبت كلها على ملذاتهم ومؤامراتهم على الامتين العربية والإسلامية، تلك العائلة هي الشجرة الملعونة في القرآن، ابحثوا عن اصولهم لتعلموا ما اقول

      رد
    2. ابو ناصر on 12 ديسمبر، 2015 7:46 ص

      ان الاوان لمحاكمة المجرمون علي افعالهم .. هذا المافون اللص كان يمارس الاجرام المقنن المدعوم من الدولة ضد الكل وليس ضد بعض افراد الاسره وضحاياه كثر واغلبهم في السجون ولابد لعدالة السماء ان تطاله هو واعوانه الذين يمارسون ارهاب الدولة منذ زمن .تحت سمع وغطاء دول اوربا .فسرقاته لخزينة الدولة هو ومن على شاكلته من اللصوص الذين اوصلو البلاد لحافة الانهيار سيحاكمون تباعا وستطالهم يد العدالة قريبا .ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter