Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بوتين يوجه تهديدات قوية لتركيا في ظل تصاعد التوترات بين البلدين
    الهدهد

    بوتين يوجه تهديدات قوية لتركيا في ظل تصاعد التوترات بين البلدين

    وطن10 ديسمبر، 2015آخر تحديث:25 أكتوبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بوتين يعاقب روسيا watanserb.com
    بوتين يعاقب روسيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- “إذا نفذ بوتين تهديداته الأخيرة، فلن يضر إلا روسيا”.

    جاء ذلك في مستهل تحليل بوكالة أنباء رويترز للكاتب جوش كوهين حول تطورات الأزمة الروسية التركية.

    وتابع: “في الوقت الذي يشهد امتداد تداعيات أزمة إسقاط تركيا للطائرة سوخوي 24 ، ما زالت تهديدات الكرملين لتركيا مستمرة”.

     فلاديمير بوتين تعهد بـ “عواقب وخيمة”، فيما حذر المتحدث الرسمي باسمه من أن الرئيس الروسي “محتشد تماما”.

    وحركت روسيا منظومة صواريخ “إس-400” المضادة للطائرات إلى سوريا، وهو ما يعني  ضمنيا   إمكانية استخدامها في إسقاط الطائرات التركية.

    وبينما قد يكون الخطاب العسكري لبوتين مشؤوما ومنذرا بالسوء، إلا أن ثمة تحذير روسي لا معنى له على الإطلاق، يتمثل في تهديدات بوتين بإلغاء مشروعات خطوط أنابيب وطاقة مع تركيا.

    وإذا تحقق هذا التهديد بالفعل على أرض الواقع، فإن مثل هذه العقوبات ستتسبب في إلحاق الضرر بروسيا على الجانب الاقتصادي والجيوسياسي بشكل يتجاوز كثيرا تأثيراتها على تركيا.

    من يلعب بالنار:فلاديمير بوتين أم رجب طيب أردوغان؟

    وبالإضافة إلى إلحاق الضرر بروسيا، ستجبر العقوبات أوروبا إلى أن تظل رهينة لظروف العلاقة بين موسكو-كييف.

    وتستخدم روسيا الغاز كسلاح لإبقاء نفوذها على جيرانها، وكذلك تتأثر أوروبا بمسرحيات الكرملين المتعلقة بالطاقة.

    ومن أجل فهم حماقة تهديدات بوتين، من الضروري معرفة الجانب الجيوسياسي المرتبط بها.

    كجزء من جهودها لمعاقبة تركيا، علقت روسيا للتو العمل في مشروع خط أنابيب الغاز الطبيعي “ترك ستريم”، الذي كان من شأنه أن يضخ الغاز الطبيعي الروسي إلى جنوب شرق أوروبا،  عبر تركيا، متجاوزا أوكرانيا.

    “ترك ستريم” مجرد “بيدق واحد” في لعبة روسيا المستمرة المتعلقة بـ” سياسات خطوط الأنابيب”،  في إطار جهود طويلة الأمد لإنهاء اعتمادها على أوكرانيا كدولة عبور تضطر إلى المرور منها لشحن الغاز الطبيعي التابع لشركة “غازبروم” الروسية إلى الزبائن الأوروبيين.

    ونظرا للصراع المتواصل في دونباس (شرق أوكرانيا)، وانهيار العلاقات بين كييف وموسكو، لا تبدو رغبة موسكو في تجاوز أوكرانيا أمرا مفاجئا.

    وبينما تستطيع موسكو أن تمنع إمدادات الغاز عن أوكرانيا وقتما تشاء، فإن كييف تمتلك  ورقتها الرابحة، ألا وهي القدرة على منع روسيا من توصيل إمداداتها إلى الزبائن الأوروبيين  عبر شبكة خطوط الأنابيب الأوكرانية.

    لذلك، لكي تصل إلى غرب أوروبا مباشرة، نفذت روسيا ما يسمى بمشروع “نورد ستريم -1” ، وتتمثل فكرته في نقل الغاز  مباشرة إلى ألمانيا عبر خط أنابيب تحت البحر.

    لكن موسكو  اضطرت إلى التخلي عن المشروع بعد اعتراضات من الاتحاد الأوروبي، وتعاونت مع تركيا من أجل مشروع “ترك ستريم”.

     واعتبر الكاتب أن التهديد الروسي بإلغاء مشروع لبناء محطات نووية في تركيا يضر روسيا أيضا بشكل يتجاوز آثاره على أنقرة.

    المشروع المذكور يعود إلى 2010، عندما وقعت شركة “روساتوم” عقدا بقيمة 20 مليار دولار مع الأتراك لبناء مفاعلات نووية جديدة في البلاد.

    مثل هذه الصفقة كانت ستجلب مزايا عديدة للكرملين أولاها أنها ستسمح لـ” روساتوم” بالتحكم في المحطات النووية، وبيع الكهرباء المتولدة عنها، في صفقة طالما سعى إليها الروس.

    وعلاوة على ذلك، يقدم المشروع النووي لروسيا مدخلا للاقتصاد التركي ذي النمو المتسارع الذي يعد الأكبر في الشرق الأوسط.

    ويتوقع أن يتزايد الطلب على الكهرباء التركية بنسبة 7 % بحلول عام 2023، وهو ما يعني أن روسيا “ستترك الكثير من الأموال على المنضدة”.

    وأخيرا، ولأن العقد يسمح لروسيا بالتحكم في المفاعلات النووية، بما في ذلك الإنتاج الجانبي لليورانيوم المخصب، فإن موسكو بذلك كانت ستمنع أنفرة من الحصول على المواد الانشطارية اللازمة لصنع أسلحة نووية، بما يحد من مخاطر  الانتشار النووي لدولة جارة قوية.

    ستخسر روسيا كافة هذه المكاسب إذا ألغى بوتين المشروع بالإضافة إلى 3 مليار دولار تم دفعها بالفعل لإدارة شركة “روساتوم”.

    وبالمقابل، لن تعاني بوتين إلا على المدى القصير حال إلغاء المشروع، إذ سيتطلب الأمر بعض الوقت لإعادة ترتيب الأمور.

    وإذا رغبت تركيا في مواصلة مشروعها النووي، ستجد العديد من البدائل الأخرى، مثل شركة “أريفا” الفرنسية، و “وستنجهاوس” الأمريكية، و”ميتسوبيشي” اليابانية، والتي سترحب جميعها  بفرصة الدخول في سوق جديد سريع النمو مثل أنقرة.

    عالِم تركي: بوتين “مجنون” .. وروسيا هي الرجل المريض وليس تركيا


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أردوغان بوتين روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter