Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » حماس تفتح أبواب غزة لسلام فياض في زيارة تاريخية لتعزيز الحوار الفلسطيني وإنهاء الانقسام
    تحرر الكلام

    حماس تفتح أبواب غزة لسلام فياض في زيارة تاريخية لتعزيز الحوار الفلسطيني وإنهاء الانقسام

    عادل محمد عايش الأسطل6 ديسمبر، 2015آخر تحديث:1 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حماس التغيير ومغزاه watanserb.com
    حماس التغيير ومغزاه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أواخر الأسبوع الماضي، سمحت حركة حماس لرئيس الوزراء السابق “سلام فياض“، بالوصول إلى قطاع غزة، في أول زيارة له للقطاع، منذ أن استولت على مقاليد الحكم في منتصف 2007، بحجّة أن أبواب القطاع مفتوحة على مصارعها لكل الفلسطينيين على حدٍ سواء، وذلك في أعقاب الدعوة الكبيرة، المُقدمة له من طرف القيادي في الحركة د/”حمد يوسف”، من أجل عقد لقاء مفتوح، بخصوص توضيح رؤيته لإنهاء الانقسام الحاصل في الصف الفلسطيني.

    فصائل وشخصيات سياسية فلسطينية، وبضمنها حركتي فتح وحماس، لم تكف عن إخراج المواقف الصاخبة باتجاه تلك الزيارة، وسواء المعبّرة عن الرفض والمعارضة، أو تلك التي اقتصرت على الاحتجاج أو الاندهاش، هذا إضافة إلى جملة الاستغرابات، التي طافت في الشارع الفلسطيني ككل، برغم ما تم الإعلان عنه من أن الزيارة لا شأن لحماس بها، بدليل إحجامها رسميّاً عن الالتقاء به، وهناك مسؤولين كبار من داخلها، طالبوا صراحةً، بإسقاط حصانته تمهيداً لاعتقاله ومحاكمته، كما عصف بزيارته آخرون من حركة فتح وأحجموا عن لقائه، برغم حصوله على تنسيقات مسبقة مع قادتها داخل القطاع.

    تجيئ تلك المواقف، بناءً على ما كانت تعتبره حماس، من أنه واحداً من مؤسسي الانقسام، حتى برغم انتمائه للطريق الثالث، حيث ساهم بفاعلية في تعميقه، وأظهر اهتماماً كبيراً، بشأن تحريك حملات أمنية قاسية، ضد عناصرها وكوادرها بالضفة الغربية، وأنه هو من دأب على تنفيذ أجندة السلطة وحركة فتح بحذافيرها، منذ اعتلائه سدة الوزراء في منتصف يونيو 2007، حتى بدا لدى الكثيرين، وكأنه أكثر فتحاويّا من الفتحاويين أنفسهم، إضافة إلى ما اعتبرته بأنه أمريكي الثقافة والمزاج، وبأنه هو من أتى بالجنرال الأميركي “كيت دايتون” لتجهيز أجهزة أمنية للعمل في مواجهتها، ولتعميق مسألة التنسيق الأمني لصالح إسرائيل، ووصل بها إلى وصفه بالسياسي والاقتصادي الفاسد.

    بروتوكولات حكماء صهيون والحالة السياسية الفلسطينية الحالية

    وإن كان ليس رسمياً، فإن حركة فتح، لم تكن أقل قساوةً في موقفها، من تلك المواقف المنزلقة من اتجاه حماس، فقد استلم “فياض” – رغماً عنه- كميّة عارمة وكبيرة من انتقاداتها واتهاماتها المختلفة، وبخاصةً الموبقة منها، والتي على رأسها، ارتمائه بأحضان حماس، وبرغبته في رسم اسمه من جديد على الساحة السياسية الفلسطينية بواسطتها.

    موقف حركة فتح لـ “فياض” كان تراكمياً، بناءً على الخلافات معه، والتي كانت قد بدأت قبل عامين من الآن تقريباً، برغم شغله رئاسة الوزراء آنذاك، باعتباره غريباً عن الحركة وينشط ضد رغباتها، إضافة إلى اعتباره من قِبل قياديين فيها، بأنه كان نذير بؤس عليهم وعلى الحركة ككل، حيث اتهموه بأنه سعى لإبعادهم عن صنع القرار، وبأنه هو من ساعد في تركيز السلطة في يد حماس، الأمر الذي عجّل بسقوطه، حتى في لحظة انتهاء اللقاء الذي عقده وزير الخارجية الأمريكي “جون كيري” بالرئيس الفلسطيني “أبومازن” الذي نقل رغبة واشنطن الجامحة، كي يظل “فياض” في منصبه.

    وكانت أعقب ذلك السقوط، قيام السلطة على غلق مكاتبه، ومؤسسة (فلسطين الغد)، التي يديرها، وأوعزت إلى التحقيق معه، بتهم متعددة، وعلى رأسها: المحاولة في نسج تحالفات موسّعة مع القيادي المفصول من حركة فتح “محمد دحلان”.

    من جانبه وفي ظل حذره من تعكير الرافدين، لم يبخل الرجل بنشر آرائه حول المصالحة الوطنية، بل كان فياضاً أمام الحاضرين من المثقفين والكتاب والمحللين والإعلاميين الفلسطينيين، حيث تمحورت حول ضرورة وحدة التمثيل الاساسي، باعتبارها منطلقاً للحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية، من خلال توسيعها بانضمام حركتي حماس والجهاد الإسلامي وكل المكونات التي ترغب في دخولها، بعيداً عن الحسابات الخاصة أو التي تنطلق من المصالح، كما وتُنبّه إلى ضرورة الإعداد لصيغة تفاهمات من أجل استعادة الوحدة، وفي ضوء أن هناك تحديات كبيرة، تتطلب صياغة برنامج متوافق عليه، يحدد الاهداف الوطنية، ويحدد اللغة التي تُمكّن من مخاطبة المجتمع الدولي.

    آراء “فياض” التي جاء من أجل الإدلاء بها، لم تكن هي المعنيّة، لدى حماس على الأقل، باعتبارها (مُعادة) أو تم ترميمها، وكانت وسيلة الكونفرانس كفيلة بنقلها من غير تعبٍ ولا نصبٍ ولا تكلفة، بدل كل هذه الضجة الفائضة، لكن كان هناك مغزىً واحداً على الأقل، رغبت حماس في توضيحه أمام الكل، والذي يُفيد بأنّها كهينة ومُتغّيرة.

    خان يونس/فلسطين

    #مكنش_العشم يفتح النار على حماس لتعزيتها بسمير قنطار واعتباره مناضلاً


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    التغيير حماس سلام فياض
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الاحتلال يقتل “سنوار الضفة” بالبطيء داخل سجونه

    26 نوفمبر، 2025

    بيان غامض وصمت أكثر غموضا.. جدل “وقف الأمة” مستمر!

    21 نوفمبر، 2025

    رفات هدار غولدن.. ورقة التفاوض الجديدة

    9 نوفمبر، 2025

    تعليقان

    1. وعد السماء آت on 7 ديسمبر، 2015 7:31 ص

      ارى الا تتعامل حماس مع هؤلاء العملاء تجار الدم وان تغلق الابواب في وجوههم ولا تقبل لهم توبه لانهم اوغلوا في دم الشعب الشعب الفلسطيني كان عليهم القاء القبض عليه واقامة محاكمه علنيه تحضرها وسائل الاعلام وطنيه وعربيه وعالميه. لكي يفضح العملاء

      رد
    2. مغربي on 9 ديسمبر، 2015 8:50 م

      هناك من يتفقون معك.. سيد وعد السماء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter