Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قائد كتيبة مضاد الدروع يتحدث عن استهداف سيارة سليماني بريف حلب الشهر الماضي
    تقارير

    قائد كتيبة مضاد الدروع يتحدث عن استهداف سيارة سليماني بريف حلب الشهر الماضي

    وطن6 ديسمبر، 2015آخر تحديث:2 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    استهداف سيارة سُليماني watanserb.com
    استهداف سيارة سُليماني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لأوّل مرّة، تحدث الملازم أول المنشق “أبو المجد الحمصي” قائد كتيبة مضاد الدروع في جيش النصر، عن استهداف السيارة التي كانت تقلّ قائد فيلق القدس بالحس الثوري الايراني “قاسم سليماني، بريف حلب، الشهر الماضي.

    وقال “الحمصي”: “بعد انطلاق الهجمة الهمجية على ريف حلب الجنوبي مدعومة بالمليشيات الشيعية، من إيرانيين وعراقيين وأفغان بالذات، طلب منا ثوار الريف الجنوبي المؤازرة، فقمنا بتلبية النداء. وعند وصولي شخصياً إلى الجبهة، وبعد الرصد والمتابعة، تبين لي أن سليماني حضر قبل يوم واحد من استهدافه اجتماعاً في مسجد بلدة الحاضر، وهذه البلدة لاتبعد سوى مسافة بسيطة عن تلة العيس التي استهدفت قربها سيارة الجيب المحملة بضباط إيرانيين”.

    ويتابع “الحمصي” حديثه قائلاً: “طبعا كنت قبلها أراقب جبهة القتال في المنطقة بشكل متواصل ومركز، وقبل تدميري لسيارة الجيب بدقائق كنت قد استهدفت رشاشاً مزدوجاً من عيار 14.5 وبقربه سيارة ذخيرة ومجموعة عناصر للنظام، وذلك على مدخل بلدة (برنة) الغربي، التي تقع جنوب تلة العيس، شرقي طريق حلب-دمشق الدولية”.

    ويضيف: “بعد استهدافي للرشاش وسيارة الذخيرة، لاحظنا وجود بلبلة وحركة مضطربة على جبهة العدو، وجاءت سيارة الجيب المميزة لتتفقد الوضع هناك، ومرت من المدخل الغربي لبلدة (برنة) الواقع تحت سيطرتي نارياً بواسطة صاروخ (تاو)، وعندما وصلت الجيب إلى المكان فوجئت بوجود دخان يتصاعد من آليتين تحترقان، فعادت إلى الخلف وسط ارتباك واضح على حركتها”.

    ضاحي خلفان يثير الغبار حول مصير قاسم سليماني ويتساءل: هل قتل في اليمن؟  

    ومن خلال شكل السيارة وتميزها، ومن خلال الرصد والمتابعة الدائمة، يقول “أبو المجد الحمصي”: “وصلني خبر عبر القبضات بوجود ضباط إيرانيين على الجبهة، فسارعت إلى استهداف السيارة بصارخ (تاو)، وقد حققت فيها إصابة ممتازة، حيث ظهر لدي على منظار الصاروخ 4 شخصيات، 3 منهم قتلوا، والرابع الجالس قبالة السائق أصيب ونزل من السيارة وزحف على الأرض قبل أن يأتي عدة عناصر ويسحبوه بعيداً”.

    وفي مساء نفس يوم الاستهداف الواقع 14 تشرين الثاني/نوفمبر، وصلت معلوماتٌ من مشفى حلب تفيد أنه تم إسعاف 4 أشخاص 3 منهم قتلى، والرابع مصاب، وأن عملية الإسعاف رافقها تشديد أمني وتطويق للمشفى.

    ويشير القائد بـ”جيشالنصر” إلى أنّه “لحظة ارتطام الصاروخ بالسيارة اعطتني انطباعاً بأنها سيارة بالغة التصفيح وثقيلة، فالصاروخ على قوته لم يؤدِ إلى انقلاب السيارة، ولكن الإصابة كانت محققة في الأشخاص الذين يستقلونها”.

    وفيما يتعلق بالانباء المتضاربة حول مصير سليماني، يؤكد “الحمصي” أنّ غصابة الأشخاص الذين كانوا في سيارة الجيب كانت محققة، وإذا ما قاطعتَ هذا الواقع مع أنباء المعارضة الإيرانية التي تحدثت عن إصابة بليغة تلقاها سليماني، فإن الكفة تميل لترجيح إصابته بشكل مؤثر.

    ويضيف: “من الطبيعي أن تنكر إيران والمليشييات الشيعية خبر إصابة سليماني، لأن هذا الشخص له رمزية كبيرة، وأي كلام عن إصابته وسط الحملة الشرسة على ريف حلب سيؤثر على معنويات المليشيات، وهكذا فإن إيران تحاول إنكار هذا الأمر أو إخفاءه وتأجيله لوقت آخر، ريثما تخف صدمة النبأ، أو يتم معالجة سليماني إن تمكنوا من ذلك”.

    وعاد “الحمصي” خلال حديثه ليؤكد  أن دقة الإصابة في استهداف سيارة الجيب كانت عالية، وفق ما يوضح المقطع الذي وثق العملية، و”قد سددت الصاروخ في النقطة التي ترفع احتمال القضاء على كل من كان بداخل العربة”.كما قال

    ويرى “الحمصي” أن سليماني بما لديه من رمزية وتاريخ، “لاشك أن مقتله أو غيابه عن ساحات المعارك سيترك تأثيراً بالغاً على مرؤوسيه من ضباط وعناصر، وقد لاحظتُ شخصيا أن مجريات معركة ريف حلب الجنوبي تبدلت عقب استهداف السيارة التي كان فيها، وتحولت من هجوم إلى دفاع، واستطاع الثوار الإمساك بزمام المبادرة والتقدم إلى مواقع سبق أن سيطر عليها النظام ومليشياته”.

    ولفت القائد العسكري “الحمصي” خلال حديثٍ لـ”زمان الوصل” أن الثوار استطاعوا خلال معارك ريف حلب الجنوبي قتلَ أكبر عدد من الضباط الإيرانيين مقارنة بغيرها من المعارك على الجبهات الأخرى؛ للاعتماد على استراتيجية التنصت ومراقبة تحركات السيارات الفخمة والمميزة، واستهدافها فوراً بصواريخ مضادة للدروع.. وهكذا فإن من قتل هذه الحصيلة من ضباط إيران لن يكون صعبا عليه قتل سليماني إذا وقع في مرمى نيرانه”.

    أنباء متضاربة…”قاسم سليماني” في حلب بين قتيل ومصاب


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ايران قاسم سليماني
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. مجاهد on 6 ديسمبر، 2015 6:08 م

      يا (ياوطن) اخشى ان يصيب المجاهد أبو المجد الحمصي اية مكروه فتكونوا كمن قال من أعان على قتل مسلم ولو بشق كلمة جاء يوم القيامة مكتوبا على جبينه آيس من رحمة الله ألا تعلموا ان ايران الان هي دولة الحشاشين وان البغدادي مثل من أسّس هذه الطائفة وهو( الحسن بن الصباح ) وكانت مهمته الاغتيالات باستخدام شباب جعلهم مدمنين على المخدرات ويمنيهم بالحور العين لذا آمل مستقبلا ان يتم اخفاء شخصية الثوار والاستعاضة عنهم بأسماء مستعارة وأسال الله سبحانه ان يحمي هذا البطل وجميع المجاهدين وان يهلك اعداء الله في كل مكان

      رد
    2. ابوراشد on 6 ديسمبر، 2015 6:43 م

      الله ينصركم

      رد
    3. ابن الديار on 6 ديسمبر، 2015 7:28 م

      بيض الله وجهك ادخلت الفرحه الي قلوبنا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter