Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » روس: الدول العربية تعتبر إسرائيل حصناً منيعاً في صراعات الشرق الأوسط حرصاً على المصالح
    تقارير

    روس: الدول العربية تعتبر إسرائيل حصناً منيعاً في صراعات الشرق الأوسط حرصاً على المصالح

    وطن5 ديسمبر، 2015آخر تحديث:3 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الدول العربية watanserb.com
    الدول العربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- مجدالدين العربي – وطن (خاص)

    رأى الدبلوماسي الأمريكي الشهير دينيس روس أن القول بوجود فرصة لتقارب واشنطن مع العالم العربي إذا ما نأت عن إسرائيل هو افتراض خاطئ، مثله مثل الافتراض الذي يرى أن تعاون واشنطن مع تل أبيب، سيجعل الولايات المتحدة تخسر ود العرب.

    وفي مقالة له بعنوان: “من جديد، قراءة خاطئة للشرق الأوسط”، نشرها معهد واشنطن قال روس: ستتخذ إسرائيل موقفاً متناقضاً بشكل صارخ مع بقية دول الشرق الأوسط، وستستمر في كونها شريكاً طبيعياً للولايات المتحدة. فإسرائيل ليست فقط الديمقراطية الوحيدة في المنطقة، بل هي أيضاً البلد الوحيد الذي يتمتع بالمؤسسات وبسيادة القانون، حيث يقبل الخاسر بالانتخابات النتيجة بصدر رحب.

    وتابع روس: من الصعب قول الأمر عينه في ما يخص الدول أخرى في المنطقة. فالسجل الأمريكي في فهم المنطقة، ودولها، ليس بالكبير. عبر النظر في كتابي الجديد، محكوم عليه بالنجاح إلى العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من عهد الرئيس هاري ترومان وصولاً إلى عهد الرئيس باراك أوباما، أصبح واضحاً أن كل إدارة شملت ثلاث فرضيات مترابطة ثابتة في جهاز الأمن الوطني. أولاً، إذا نأت واشنطن بنفسها عن إسرائيل ستكسب العرب إلى صفها. ثانياً، إذا تعاونت مع إسرائيل، ستفقد تعاون العرب. وثالثاً، إذا أرادت تغيير موقفها في المنطقة، وتغيير المنطقة بحد ذاتها، لا بد لها من حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. إن هذه الإفتراضات الثلاثة خاطئة من الأساس.

    وفصل “روس” وجهة نظره قائلا: بالنسبة إلى الفرضية الأولى، فإن إدارات الرؤساء آيزنهاور ونيكسون وكارتر وبوش الأب وأوباما نأت بنفسها عن إسرائيل، متوقعة استجابة عربية. إلا أن أي دولة عربية لم تستجب إيجابياً لعملية النأي بالنفس التي اتبعتها واشنطن.

    وأضاف: الافتراض الذي يقول بأن التعاون مع إسرائيل سيفقد الولايات المتحدة علاقاتها مع العرب خاطئ أيضا، فإدارة الرئيس جون كندي كانت أول إدارة تقدم الأسلحة الحديثة إلى إسرائيل… وعند لقاء وزير خارجيته، دين راسك، بولي العهد السعودي الأمير فيصل بن عبد العزيز في نفس اليوم الذي تسرب فيه خبر بيع الأسلحة، ركّز ولي العهد على انقلاب في اليمن بدعم من عبد الناصر وليس على الأسلحة التي قامت الولايات المتحدة ببيعها إلى إسرائيل… وبعد أسبوع، عندما التقى فيصل بكندي في مصر بقي اهتمام ولي العهد مٌنصباً على مصر وليس على إسرائيل.

    دينيس روس: تهديد «داعش» يتخطى العراق والعرب لا يستجيبون لأمريكا لمحاربتها خشية هيمنة إيران

    ورأى “روس” أن التاريخ يعيد نفسه، و أن “الحجج التي قدمها فيصل لكندي هي نفسها التي قدمها الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز والملك الحالي سلمان بن عبد العزيز للرئيس الأمريكي باراك أوباما حول إيران. فقد شددت المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربية الأخرى مراراً على قلقها إزاء انخراط إدارة أوباما مع إيران والعواقب المترتبة عن تخفيف العقوبات الذي سينجم عن الصفقة النووية الإيرانية”.

    ولفت روس إلى أن “واشنطن دائماً ما قرأت أولويات القادة العرب بشكل خاطئ. فالأولوية ليس إسرائيل، بل أمنهم واستمرارهم. فالمنافسون الإقليميون يشكلون التهديدات التي ينشغلون بها، وهم يعتمدون على واشنطن لضمان أمنهم. نظراً إلى ذلك، فإنهم لم يربطوا يوماً ما بين علاقتهم مع الولايات المتحدة وعلاقة واشنطن مع إسرائيل”.

    لكن روس استدرك: “هذا لا يعني أنهم (القادة في العالم العربي) غير مبالين بالصراع الفلسطيني. بل هم يدركون أنه ترافق تاريخياً مع جماهيرهم كقضية من الظلم الذي لا بد من تصحيحه. ولكن القضية تميل اليوم إلى العودة إلى المقعد الخلفي بالنسبة إلى الجماهير العربية التي تنظر إلى النزاعات وغيرها، بدءا من الحرب الأهلية السورية وإلى تهديدات “داعش” وإيران”.

    ونبه روس راسمي السياسة في بلده إلى ضرورة تبني “مفهوم واضح يوجه استراتيجية الولايات المتحدة”، مردفا: “من الطبيعي أن تبدو هزيمة تنظيم “داعش” على رأس أولوياتها، ولكن لتحقيق ذلك تحتاج الولايات المتحدة إلى الدول السنية، فالدول والعشائر السنية هي وحدها القادرة على تشويه سمعة “الدولة الإسلامية”. إن ذلك يستبعد الشراكة مع بشار الأسد أو الإيرانيين في سوريا حتى فيما تسعى واشنطن إلى بناء النفوذ الجماعي على أرض الواقع لتشكيل العملية السياسية التي ستؤدي في مرحلة ما إلى وضع نهاية للحرب الأهلية”.

    وختم الدبلوماسي الذي يشغل حاليا منصب مستشار وزميل مميز في معهد واشنطن بالقول: “من المفارقات، أن معظم الدول السنية العربية تنظر اليوم إلى إسرائيل باعتبارها حصناً منيعاً ضد كل من الإيرانيين و”الدولة الإسلامية” والجماعات التي تزعم الولاء لها. وفي حين أنها قد تبقي تعاونها مع إسرائيل سرياً إلى حد كبير، نظراً إلى الحساسيات الشعبية حول القضية الفلسطينية، فإن نطاق ما تقوم به إسرائيل الآن مع عدد من الدول العربية في مجال الأمن لم يسبق له مثيل. وهنا يبرز أحد المجالات التي يجب أن تشدد واشنطن عليه، لا سيما بالنظر إلى قيمته في إقناع أصدقائها التقليديين في المنطقة بأنها أكثر تفهما للتهديدات التي تقلقهم”.

    دينيس روس: إسرائيل تصرفت بناء على الخط الأحمر الذي رسمته، وعلى أوباما أن يحذو حذوها الآن


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران دينيس روس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابو عطوان on 6 ديسمبر، 2015 3:02 م

      حكام العرب الاغبياء لا يدركون ان اسرائيل والفرس المجوس وداعش هم حلف واحد ضد العرب والمسلمين .وان داعش هي صناعه الموساد الاسرائيلي بالتحالف مع السافاك الفارسي الايراني وباشراف وموافقة المخابرات الصهيو امريكي والدليل ما يحدث في سوريا والعراق واليمن وبدعم الحلف الخبيث المكون من ايران واسرائيل وامريكا الذين صنعوا داعش لمحاربة المسلمين السنه وهم من غلاة الشيعه ويلبسون ثوب اهل السنه للتمويه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter