Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » يوسف زيدان يؤكد أن الأقصى في سورة الإسراء ليس هو المسجد الأقصى المعروف اليوم
    الهدهد

    يوسف زيدان يؤكد أن الأقصى في سورة الإسراء ليس هو المسجد الأقصى المعروف اليوم

    وطن4 ديسمبر، 20152 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأقصى
    الأقصى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أثار الكاتب والباحث المصري المشهور، الدكتور يوسف زيدان، والذي حل ضيفا في برنامج “ممكن” على قناة “CBC” المصرية مع الإعلامي خيري رمضان، عاصفة في وسائل التواصل الاجتماعي، في أعقاب رفضه للتفسير الشائع لسورة الإسراء في القرآن الكريم أنها تشير إلى المسجد الأقصى في القدس، زاعما أن “الصراع الذي يدور حول الأقصى اليوم صراع سياسي وليس دينيا”.

     

    وطرح زيدان، وهو روائي مثير للجدل في مصر، جملة من الادعاءات التي تفند التفسير القائل إن الأقصى المذكور في سورة الإسراء (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ) لا علاقة له في المسجد الأقصى الذي شيّد في وقت لاحق في القدس. !

     

    وأوضح أن رسول الله بعدما لاحقه قوم قريش غادر إلى الطائف وعلى الطريق كان هنالك مسجدان، الأدنى والأقصى، وهذان المسجدان معروفان آنذاك وهما قرب الطائف، وأن الأقصى في القدس لم يكن موجودا يومها.

     

    إضافة إلى ذلك، قال زيدان إن سورة النجم وسورة الإسراء من السور المكية، ومن المعروف أن الصلاة وردت في سور المدينة، إي لم تكن هنالك دعوة للصلاة أو الجح، كما يدعي مفسرو القرآن الذين يحثون المسلمين إلى الحجيج إلى المسجد الأٌقصى في القدس. وفق زعم الروائي المصري.

     

    ويستند زيدان في أقواله هذه إلى كتب التاريخ، وتحديدا إلى كتب التاريخ الإسلامي.

     

    وجاء في طرح زيدان أن سورة النجم التي يستند إليها جزء من علماء الإسلام للدلالة على المعراج نزلت من حيث تسلسل نزول القرآن قبل سورة الإسراء، ما معناه أنها لا يمكن أن تفسر ما جاء بعدها. وحسب ما قال زيدان “سورة النجم رقمها كام في تسلسل نزول سور القرآن؟ رقمها 23 – أقرّ بهذا الترتيب علماء الإسلام بما في ذلك الأزهر- وسورة الإسراء هي السورة رقم 50. شوف بينهم قد إي.. عدد كبير من السور والزمن”.

     

    ورفض الكاتب الادعاء أن المسجد الأقصى له قدسية عند المسلمين والمسيحيين قائلا إن اسم المدينة عند المسيحين كانت “إيلياء” ولم تكن القدس، وإن التسمية القدس جاءت عن التسمية اليهودية “بيت همكداش” (بيت المقدس).

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأقصى الاسلام القدس المسجد الأقصى المسلمين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. وعد السماء آت on 4 ديسمبر، 2015 7:41 م

      لعنة الله عليك وعلى امثالك ياتلميذ العرص الخسيسي

      رد
    2. نزود on 4 ديسمبر، 2015 8:33 م

      رقم سورة الأسراء ١٧ و سورة النجم ٥٣

      رد
    3. الله يستر on 5 ديسمبر، 2015 8:50 ص

      الدعوه كانت في بدايتها من اين اتيت بهذين المسجدين؟؟؟
      شيء عجيب وارقام السور ايضا خطا.
      وهو لا يفقه شيء في علم تنزيل القران و التفسير.
      من اين ينزل علينا المفكرين المصريين حسبنا الله ونعم الوكيل.
      ما سمعت احد يهاجم دينه الا عندنا نحن العرب هل سمعتم بوذي يهاجم البوذيه او مسيحي او يهودي و حتي عبده الفئران يهاجموا دينهم اللهم احفظنا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter