Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » أب في ريف دمشق يذبح ابنه ويقتلع عينيه طاعة للجن ويخفي جريمته بدم بارد
    حياتنا

    أب في ريف دمشق يذبح ابنه ويقتلع عينيه طاعة للجن ويخفي جريمته بدم بارد

    وطن3 ديسمبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طفل سوري - صورة تعبيرية watanserb.com
    طفل سوري - صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قام أب بذبح طفله البالغ من العمر أربع سنوات، بسكين مطبخ، ثم قام بانتزاع عينيه ووضعهما في جيبه، قبل أن يقوم بدم بارد بتنظيف مكان جريمته وتغسيل ولده، ثم الذهاب لحفر قبر له بيديه، في مدينة التل بريف دمشق.

    ووقعت الجريمة الأحد الماضي،  فيما روى الأب عماد محيسن (32 عاما) تفاصيل جريمته، بعد إلقاء القبض عليه من قبل الفصائل المعارضة في التل.

    وقال الناشط الميداني “أحمد البيانوني”، المطلع على تفاصيل الجريمة، لصحيفة “عربي21” : “قام عماد محيسن بذبح ولده الأصغر أحمد أمام أخيه محمد، الذي يكبره بعام ونيف، كما حاول والد الطفلين ذبح الطفل الأكبر أيضا بعد انتهائه من ذبح الطفل الأصغر، إلا إن الطفل نجا بنفسه بأعجوبة من سكين أبيه”.

    ويضيف أنه بعد أن أكمل الأب ذبح ابنه الأصغر، وهرب الولد الأكبر من المكان، قام الأب بتنظيف مكان الجريمة من الدماء، وعمل على تغسيل ابنه، من ثم هم حفر قبر له بيديه، إلا أن قوات من الجيش السوري الحر قامت باعتقاله أثناء حفر القبر، بعدما تمكن الطفل الآخر من إبلاغ أقربائه بالحادثة، ليقوموا بدورهم بإبلاغ الجيش السوري الحر.

    وأوضح الناشط أنه بعد اعتقال منفذ الجريمة، قام أقرباء الطفل المذبوح، بمساعدة الجيش الحر، بتغسيله وتكفينه وفتح مجلس عزاء في إحدى الصالات.

    وبالتزامن مع ما سبق، قام الثوار بالتحقيق مع والد الطفل، وأثناء تفتيشه في مركز الاحتجاز، سقط منه كيس صغير، وعند فتحه تبين وجود عيني الطفل بداخله بعد أن قام أبوه باقتلاعهما وإخفائهم بعد الذبح.

    وفي سياق مجريات التحقيق التي نقلها البيانوني، بحسب الصحيفة، فقد تبين أن عماد محيسن كان يعمل في أحد المحلات التجارية المختصة بأجهزة الهاتف الخلوي، وكان يعرف عنه تعاطيه المخدرات، ومن ثم انتقل في الآونة الأخيرة إلى العمل في مجال السحر والجن، كما اعترف بوجود شبكة كاملة تتعامل مع الجن، وأنه ليس وحده.

    وزعم القاتل أنه رأى بمنامه أن رسولا أو جنيا طلب منه تقديم قربان له، فقام بذبح ولده، بحسب ما جاء في التحقيقيات الأولية.

    وقد تم تفتيش منزل محيسن، حيث تم العثور على كتاب يسمى “شمس المعارف الكبرى”، يتحدث عن كيفية التعامل مع الجن، في حين ما تزال التحقيقات جارية، بحسب تأكيدات الناشط الميداني، لمعرفة صحة المعلومات التي رواها القاتل، وفي حال صحتها ستتم ملاحقة بقية أفراد الشبكة التي ينتمي إليها، وهذا الأمر من شأنه تأجيل المحاكمة ريثما يلقى القبض على بقية أفراد الشبكة، إن ثبتت صحة روايته.

    ونفى أحمد البيانوني المعلومات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، حول القاتل عماد محيسن، التي تقول إنه مريض نفسيا، مؤكدا أن تلك التفاصيل غير صحيحة.

    أما زوجة القاتل فكانت قد أجبرته على الطلاق قبل ستة أشهر، عندما رفض التخلي عن عمله في مجال الجن والشعوذة والسحر، إلا إنه رفض إعطاءها الأولاد الذين أبقاهم في حوزته حتى وقوع الجريمة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الجن دمشق سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter