Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هوية الجهادي جون: الشاب البريطاني الذي تحول من لاعب كرة قدم إلى قاتل سادي في داعش
    تقارير

    هوية الجهادي جون: الشاب البريطاني الذي تحول من لاعب كرة قدم إلى قاتل سادي في داعش

    وطن13 نوفمبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – وكالات) اسمه الحقيقي محمد اموازي، واسمه الحركي “الجهادي جون”، وهو شاب بريطاني من أصل كويتي لم يكن يعاني من أي مشاكل وكان من هواة كرة القدم وألعاب الفيديو، إلى أن تبنّى التطرّف ليُصبح قاتلاً يُوصف “بالبارد والسادي ولا يرحم” في تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام”-“داعش”.

     

    في وثيقة مدرسية كتب محمد اموازي عندما كان في العاشرة من العمر: “أريد أن أصبح لاعباً لكرة القدم”. ويبدو في صورة لصفه مبتسماً يرتدي البزة المدرسية الحمراء بين رفاقه.

     

    وأصبح “الجهادي جون” رمزاً لوحشية تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام”-“داعش” بعدما ظهر في أشرطة فيديو عدة وهو يقطع رؤوس رهائن غربيين، مرتدياً ملابس سوداء وملثماً ومُسلّحاً بسكين.

     

    ولد في الكويت في العام 1988 لعائلة من البدون من أصل عراقي. غادر مع والداه إلى بريطانيا في العام 1993 بعدما فقدوا الأمل في الحصول على الجنسية الكويتية.

     

    في لندن عاشت العائلة “الهادئة” و”المحترمة” حسب جار قديم لها، في غرب المدينة حيث كان والده يُدير شركة لسيارات الأجرة ووالدته ربة منزل.

     

    وصفه صديق سابق له أنه كان “شاباً لندنياً نموذجياً” يمضي وقته مع رفاقه و”لم يكن متأثراً بالأفكار الدينية حينذاك”.

     

    في العام 2006، انتسب الى جامعة “ويسمينستر” لمتابعة دراسة المعلوماتية واحتفظ في مرحلة أولى على الأقل بسمعته كشاب “مهذب” يميل إلى “ارتداء ملابس الموضة”. لكن سلوكه تبدّل في مؤشر ربما على بداية تطرّفه. فأرخى لحيته وتجنّب النظر بشكل واضح إلى النساء.

     

    ويبدو أن سنة 2006 كانت سنة مهمة لاموازي الذي بدأ يثير اهتمام جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني.

     

    فبعد حصوله على شهادته الجامعية، سافر مع صديقين إلى تنزانيا بحجة القيام برحلة في المحميات الطبيعية. لكنه سُجن لفترة قصيرة في دار السلام حيث كانت السلطات المحلية قد تلقت طلباً من لندن التي كانت تخشى أن يتوجّه إلى الصومال للانخراط في صفوف “حركة الشباب”.

     

    وأُبعد الى مطار شيبول في امستردام. وحسب روايته التي نقلتها منظمة “كيج” (cage) للدفاع عن حقوق المسلمين التي تتّخذ من لندن مقراً لها، خضع لاستجواب من جانب الأجهزة الأمنية الهولندية والبريطانية أثناء عودته عبر هولندا.

     

    وزعم أن جهاز الأمن سأله عن وجهة نظره في تفجيرات لندن 2005 والحرب في أفغانستان ورأيه في اليهود.

     

    وفي أيلول العام 2009، عاد إموازي الى الكويت للإقامة مع عائلة والده، وللبحث عن حياة جديدة في الشرق الأوسط، كما أشار أشخاص التقوه في هذه الفترة، لكنّه عاد إلى لندن في أيار 2010.

     

    كانت الاستخبارات البريطانية مقتنعة حينذاك بأن شيئاً ما يحدث لدى إموازي. وتحدّثت وثائق قضائية نقلتها وسائل الإعلام البريطانية أن الشاب على علاقة “بصبية لندن” الشبكة المتطرّفة القريبة من حركة “الشباب” الصومالية.

     

    وفي لندن، أصبح قريباً من المقاتل في حركة “الشباب” بلال البرجاوي الذي قتُل بعد ذلك بضربة لطائرة من دون طيار في كانون الثاني 2012.

     

    بعد ذلك أصبحت مسيرته في بريطانيا غير واضحة. ففي العام 2012 حاول مغادرة البلاد لكن السلطات البريطانية منعته قبل أن يختفي.

     

    في العام 2013، أصبح اموازي في سوريا. وتغيّر نهائياً ووصفته شهادات عدة بأنه قاتل بدم بارد.

     

    وذكرت صحيفة “الغارديان” البريطانية أنه “في السنتين الأخيرتين تسلّق سلم الرتب في التنظيم (الدولة الاسلامية) ليلعب دوراً مهماً بين المقاتلين الأجانب”.

     

    ومثل غيره من “الجهاديين”، غيّر اسمه ليُصبح “أبو عبد الله” البريطاني وظهر في الرقّة معقل “داعش” في سوريا.

     

    وقال عضو سابق في التنظيم للصحيفة البريطانية نفسها “أذكر أنني رأيته مرات عدة. بالنسبة لنا كان هو الانكليزي الذي يقتل الناس”.

     

    كما وصفه سجين سابق بأنه “بارد وسادي ولا يرحم”.

     

    وفي آب 2014، ظهر في مقطع الفيديو الذي يُظهر قتل الصحافي الأميركي جيمس فولي، كما ظهر خلال الأشهر اللاحقة في مقاطع فيديو مماثلة تُظهر قتل ستيف سوتلوف، وديفيد هينز وألان هينينغ. ولم يكن واضحاً في جميع هذه الفيديوهات إن كان الرجل الملثم أم شخص آخر يقف خلف الكاميرا هو الذي يقتل الضحايا.

     

    وفي تشرين الثاني 2014، ظهرت ملامح الشخص المُسلّح نفسها في مقطع فيديو لقتل رهينة آخر، ويظهر هذه المرة يقتل ضابطاً في الجيش السوري. وظهر أيضاً وهو يقف على رأس مقطوعة لعامل الإغاثة الأميركي بيتر عبد الرحمن كاسيغ.

     

    وظهر بعد شهرين في فيديو آخر يقتل فيه الرهينة الياباني كينجي غوتو.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجهادي جون داعش ذباح داعش محمد اموازي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عايد النهمي on 15 نوفمبر، 2015 1:38 ص

      ولد عاق من اسرة لااصل لها بدون هوية خان العيش والملح لبلد احتضنه وعلمه ورباه وهي عادة الغجر والاوباش ارتمى باحضان القتلة والسفلة الفجرة من حثالة الكون صومالي جزائري بائع حشيش وشيوخ السوء كالعريفي وغيره من لعب بافكاره وجعلوه مجرم نتن فالى جهنم وبئس المصير

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter