Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » هل يواجه النظام المصري تحديات جديدة تضعفه أمام المطالب الشعبية المتزايدة؟
    تحرر الكلام

    هل يواجه النظام المصري تحديات جديدة تضعفه أمام المطالب الشعبية المتزايدة؟

    محمد ثابت10 نوفمبر، 2015آخر تحديث:29 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإنقلاب و السيسي watanserb.com
    الإنقلاب و السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- الدكتور بكري ياسين، أحد أساتذة جامعة الأزهر، رحمه الله رحمة واسعة، لقيني في حوار موسع مفتوح عام 1997م، وكان من أبرز ما قاله لي، ولا أنساه، إن لحظة سقوط الاتحاد السوفيتي في ديسمبر من عام 1991م تلفتْ العالم باحثاً عن المسلمين ليحلوا محله، فلما لم يجدهم استمر الظلم والطغيان عبر سيادة تامة كاملة شاملة للولايات المتحدة الأمريكية عليه، بل زادت جرعات استضعاف الإنسان في بلادنا والأمة العربية الإسلامية كلها ..

    تذكرتُ كلماته السابقة، وهو يرفع اصبع السبابة في وجهي مؤكداً حاجتنا إلى إصلاح أنفسنا، وكنتُ شاباً ما أزل أتشرب عميق هذه الكلمات في أقصى درجات التكوين، وأسير بعد مثلها في شارع مُظلم أفكر في متى تزول هذه القيود عن الأمة، وهل كُتبَ على جيلي وأجيال لاحقة وسابقة أن تحيا في نفس الخندق ..

    تذكرتُ الكلمات مع مقولة يتم إحيائها من خزينة مقاومة الإنقلاب، وإن كانت غير قديمة: الإنقلاب يترنح، من كم حرف تتكون هاتين الكلمتين؟

    “عرّاب الإنقلاب” يخشى خروج مصر من التاريخ وعن السيسي:” كان الله في عونه لاينام الا ساعتين”

    وانقسم الشرفاء من مناهضيّ الإنقلاب اليوم إلى فرقتين، فرقة أحيّت المقولة القديمة، نسبياً في نفوسهم آمالاً عظيمة، منذ أفاقوا عليه، وكانوا واثقين في عدم حدوثه، فما مضتْ ساعات حتى انتشرت كلمات من مثل تمسك الشعب بالرئيس المنتخب “محمد مرسي” كما تمسك الفنزويليون ب”هوغو شافيز” في أبريل 2002م، وإذا كان قائد الإنقلاب، في مصر، “فريق” فإن الرئيس منتخب، وهلم جراً  من ابشروا بالواوات التي لا حدود لها، وفي النهاية استمر الإنقلاب .. ومَنْ يدري إلى متى؟ أمره عند الله هيّن.. يستطيع، سبحانه وتعالى، إنهاؤوه في فترة يعجز الخيال عن افتراضها!

    ولكن الشاهد إن الكثيرين تعجلوا ولم يستطيعوا قراءة الواقع قراءة متأنيّة، لو أن الأمور تسير بالأماني لا بالإعداد لما سار الرسول، صلى الله عليه وسلم، يوم هاجر من مكة إلى المدينة عكس خط السير المُتبع المعروف، ولأكتفى بإن الله ناصره، ولما أخذ ترتيبات الهجرة المعروفة، إن يقيناً مؤخراً ينمو بداخلي إن سقوط الإنقلاب يساوي سقوط الصف المُدعي إنه ثوري وسقوط مصر في آتون حرب أهلية لمدة شهور، لا قدر الله تعالى ..

    إننا في الغربة والشتات لا نخفي الله واضحة من إننا رأينا من بعض “المُنتسبين” إلى الصف الثوري عجب العجاب، ولعل هذا ليس مكانه ولا موضعه، ولعل يوماً قريباً يتاح ليكشف مثلي مخازياً يندى لها الجبين في وقت شدة، وأوان عصيب، ولكن المهم إن هذا الصف به من المُندسين والأدعياء ومنعدميّ النخوة ما يكفي، وما رأيتُ وعاينتُ قليل مما يرى ويُعاينُ غيري، وهل كان نصر من الله ليتأتى من مثل هذا الصف، ومن صف به أمثال هؤلاء من اللصوص والمجرمين وقُطاع الطرق؟ وعلم الله رغم قسوة اللفظ إن بين أظهرنا مَنْ هم أحقر منه، ومَنْ يسقطون في فخاخ لا يسقط فيها حر أو حتى إنسان..!

    إن كثيرين يظنون إن الإنقلاب قد يتداعى فيما الشرفاء الحقيقيون لا يرون ذلك لتكذيبهم أعينهم لطول فترة انتظار وقوعه بلا فائدة، والحقيقة أن الإنقلاب سيسقط بعد مدى زمني .. يعلمه الله.. قريباً أم بعيداً .. لكن لما يتم تنقية هذا الصف تماماً أو بأقصى قدر ممكن، لما تتم اتخاذ الأسباب الحقيقية لنصرة دين الله تعالى، لا للنصر الشخصي لفئة على أخرى، أو للأنتقام من ظالم أو قاتل، ومع محبتي للقصاص ولقرب سقوط الإنقلاب إلا إن العقل يقول بحقائق أخرى الذي لا يفهمها لن يقوى على الاستمرار..

    ولكي يتداعى الإنقلاب يجب أن يُفلح أنصاره في الاخذ بالأسباب وأولها وأهمها إصلاح مجال الرؤية الذين يرون به، ومسح الغبار عن العيون التي يرون بها، لتصير لهم رؤية من حسن الإعداد والتنفيذ، لا رؤيا من المنام بالليل، مع الاحترام، إن الأمر لا يتعلق الآن إذن بسقوط الإنقلاب وخوف أن يجى هذا ونحن لا ندري، بل بما بعد الإنقلاب من مهاترات، لا يريد كثيرون فهمها وهم يدعون إلى “اصطفاف ثوري”.. اي اصطفاف .. لو نضجت فكرة الثورة في الأذهان لما دعوتم إلى الاصطفاف من الأساس، أي اصطفاف والحقيقة إن مندسين يأكلون كما السوس في الشرفاء، وهم كثيرون بحمد الله لكن متفرقين..

    إن سقوط السيسي أو تنحية ليس نهاية المطاف، كيلا لا نحلم بالأوهام، وإن الأمر لا يخص الإنقلاب في المقام الاول بل، يخص “خاصة” مناهضيه في المقام الأول.. متى أحسنوا الرؤية وإعداد العدة ومواجهة الفسدة، ولو كانوا قلة لكن مؤثرة، بين أظهرهم، واستبعادهم أولاً، ثم الأخذ بالأسباب لنصرة رب العزة لا أنفسهم، وأتحدث عن صف بعينه معروف، ولا أسمّيه، فكما نزلتم معترك الرئاسة حسبة لله تعالى، وهكذا الأصل المفترض، وإن لم يخل الأمر من متعجليّ قطف الثمار والمندسين، أولئك الذين كثروا في المغانم، وقلوا عند المغارم، كما تصديتم للأمر فعليكم إما إكماله على خير ورؤية وروية او بحث سبل وقف المعركة الضارية الحالية لحين لملمة صفوفكم، فإن أردتم وقدرتم على استمرار المعركة كالرجال، عفواً، فبها ونعمى، وإلا راجعوا أنفسكم في حل ثالث يحفظ عليكم وجودكم وكرامتكم ولا يفني ما تبقى منكم ومن وطنكم، ويُضعف من موقف الأمة كلها ..

    علم الله إني سطرتُ السطور الماضية أملاً في كونها مرشدة للأخيار، ومحبة فيهم، فلعله يتقبلها بقبول حسن مهما أساء البعض القراءة والفهم و.. التأويل!

    أردوغان: لن أقف مع السيسي و “الإنقلابين” أبداً


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الانقلاب السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    اللواء علاء الدين والضباط التسعة.. فضائح “عزبة الجنرالات”!

    9 ديسمبر، 2025

    النظام يأكل أبناءه.. وقصواء تستغيث بالسيسي

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter