Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » كاتبة غربية تستكشف جوهر الدين الإسلامي في كتابها لو كانت المحيطات حبراً
    أرشيف - المجلة

    كاتبة غربية تستكشف جوهر الدين الإسلامي في كتابها لو كانت المحيطات حبراً

    وطن8 نوفمبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الدين الإسلامي
    الدين الإسلامي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن (ترجمة خاصة)

    تحاول الكاتبة ” كارلا باور” في كتابها “لو كانت المحيطات حبراً” أن تصحح بعض الصور النمطية والإفتراضات الخاطئة التي تقسم مجتمعاتنا، وتسعى الكاتبة باور في كتابها الذي أنجزته مع الشيخ “أكرم ندوي” إلى سد واحدة من أعظم الثغرات الموجودة في عالمنا اليوم -بحسب قولها- معترفة بأن الناس يرجعون للنصوص الأساسية الضاربة في القدم التي تمزج الثقافة بالتقاليد بغية البحث عن جوهر الدين”.

    ويقدم الكتاب الذي حظي بإقبال واسع من جمهور القراءة وصفاً لرحلة الكاتبة من الشك إلى اليقين ولحظات الإطمئنان التي مرت بها وهي تدرس القرآن بإشراف الشيخ أكرم بدوي، ورغم كونها غير مؤمنة– كما تقول– فلا زالت تجد في سور القرآن ملجأ الأمان لحل مشكلات الحياة اليومية.

     وتروي كارلا تجربة شخصية جعلتها تلاحظ جوهر عبارة (إن شاء الله) قائلة: “وفاة والدتي جعلني أفكر بمدى منطقية هذه العبارة قبل التصريح عن أي مخطط زمني بغض النظر عن مدى صغره، مشيرة إلى أنه “من المريح حقاً العيش مع مجتمع مدرك لوجود الحتميات في هذا العالم.”

    وتناولت كارلا في كتابها المذكور ما أسمته “رمزية الخضوع لله” موضحة أن “بعض الدراسات ألمحت إلى ارتباط الشعور بالهدوء مع وضعيات الصلاة في الإسلام. مثل الوقوف بانتصاب القامة وتنسيق العضلات في الجسد والركوع الذي يساعد على تمدد أسفل الظهر وأوتار الركبة ومحافظة الجلوس للتشهد على مرونة المفاصل بشكل عام”.

    ولفتت مؤلفة الكتاب إلى رؤية الشيخ أكرم إلى الصلاة باعتبارها ليست روتيناً يومياً بل هي تعزز من إنسانية مؤديها وتلاوته للآيات القرآنية التي تمكّنه من تبصّر الأمور الحياتية بحكمة أوسع”.

    وتمضي كارلا واصفة إقامة الشيخ أكرم للصلاة وخشوعه في كل حركة  بدءاً من الإقامة والركوع والسجود عبر وضع جبهته على الأرض والوقوف ثانية وانتباهه لأصول الصلاة وإلى أين سيؤول به الأمر فيها” لتصل إلى القول أن “شعور الشيخ أكرم بالعودة إلى أصله في الصلاة يشبه شعوره بالعودة لذراعي والدته عندما كان طفلاً صغيراً “.

     وتفسر الكاتبة معنى الوجود مشبهة ذلك بسلسلة تدور حول وجود الرب وتبدأ هذه السلسلة–حسب وقلها- بالرب وفي كل حلقة من هذه السلسلة الدائرية يتجلى وجود الله، وهذا ما يفسر كما تقول المعتقد الإسلامي العميق “إنا لله وإنا إليه راجعون”

    وأشارت كارلا إلى أن حضورها لدروس تفسير القرآن جعلها توقن أن “القرآن الكريم ليس مجرد كتاب سماوي بل يمثل الملجأ لكل مسلمي الأرض” وتوضح كارلا هذا الأمر قائلة :”قطعت شوطاً طويلاً في فهمي للقرآن، ووجدت أنه ليس مجرد كتاب مقدس” وتضيف :” بدأت خلال هذا العام أكتشف أنه ليس مجموعة صفحات بين دفتين  بل هو رمز للتوقعات في كل صفحاته أو بمعنى آخر هو تميمة للبيان وكتاب شامل لكل شيء بما فيه السياسة، ويوحي بمعنى عميق وخاصة في حياة مسلم كالشيخ أكرم”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الإسلام الدين الإسلامي القرآن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قوانين صادمة.. فرنسا تُضيّق الخناق على المسلمين

    30 نوفمبر، 2025

    الاحتلال يعيد تشكيل استخباراته: اللغة العربية والإسلام في صلب التدريب

    10 يوليو، 2025

    حرب إماراتية ضد المسلمين في أوروبا.. أبوظبي تموّل حملة تضليل ضخمة!

    19 فبراير، 2025

    تعليق واحد

    1. مسبار الخليج العربي on 8 نوفمبر، 2015 11:46 م

      سبحان الله العظيم ….لقد بدأ القران بالضعفاء وإنتهى بالأقوياء ويشبهه السيل الجارف يبدأ حاملاً أوراق الأشجار وما خُف وزنه ثم يبدأ ينحت الجبال نحتاً حتى يجعل بينها سبُلاً فجاجا !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter