Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كاتب مصري يتحدث عن أهداف توسعية للحرب السعودية في اليمن ويستعرض مآسٍ في المنطقة
    تقارير

    كاتب مصري يتحدث عن أهداف توسعية للحرب السعودية في اليمن ويستعرض مآسٍ في المنطقة

    وطن3 نوفمبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حرب اليمن watanserb.com
    حرب اليمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الكاتب السياسي المصري، كريم سعيد، إنّ الحرب السعودية على اليمن تحمل وراءها “اهدافا توسعية”.

     

    وأضاف سعيد وهو عضو “رابطة الادب العالمية وعضو منتدى التحرير” أن “المملكة كان لها الدور الأبرز في إسقاط العراق، واضطهاد سوريا منذ عام 2003 لرفض رئيسها بشار الأسد التخلي عن المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق، كما دعمت أي حركة مضادة للبنان، ومؤخرًا تدهورت علاقتها مع تركيا، واليوم تقتل نساء وأطفال اليمن”.

     

    وتساءل الكاتب “سعيد”: لماذا تفعل السعودية ذلك؟

     

    وقال إن الإجابة على هذا التساؤل يتطلب عرض عدة سيناريوهات، الأول هو أن أميركا نجحت في تسمين حكام العرب وتأمينهم، ثم تسليحهم ليقاتلوا بعضهم بعضًا، مثلما نجد الصورة جلية في “عاصفة الحزم” التي تقودها السعودية والإمارات والكويت ضد اليمن، فأغلب حكام الدول المشاركة، يتمتعون بالملكية أو الحكم الذاتي، وفي “بطونهم بطيخة صيفي”، لإيهامهم أن أمريكا تحمي مناصبهم، ماداموا يقدمون فروض الولاء والطاعة، حتى إن أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي قال: “طالما في الشرق الأوسط نفط وإرهاب فستظل علاقتنا بالسعودية جيدة”.

     

    والسيناريو الثاني هو أن شركات البترول الغربية هي المسيطر الأول على نفط اليمن، كما أنها تلعب دورًا بارزًا في إنتاج السعودية للنفط، والذي يشكل 95% من الموازنة العامة للدولة، وبالتالي بعد توقف شركات البترول في اليمن، كان لابد لأميركا أن تتحرك، لكن وضعها الاقتصادي حاليًا لا يسمح بذلك، خصوصًا أنها لم تتماثل للشفاء بعد من خسائر حرب العراق والأزمة المالية العالمية، وكذلك دعم حكام الربيع العربي، لذلك أعطت أوامرها لحليفتها السعودية لتتحرك لإنقاذ شركات النفط التي بمثابة الملعقة الذهب للأسرة الحاكمة.

     

    والسيناريو الثالث يتجسد في أن “السعودية تحارب التشيع، وهو ما أعتبره استخفافًا بالعقول، لأن السعودية نفسها يقطن بها أهالي الطائفة الشيعية في القطيف والإحساء، وإذا كانت تحارب التشيع فلماذا حاربت الإخوان المسلمين في مصر، ومولت عسكر الجزائر ضد الإسلاميين، وحاربت طالبان في أفغانستان، وتحارب حماس في فلسطين؟ كما أن علاقتها بتركيا تدهورت، ومن زاوية أخرى، لماذا لم تحرر السعودية القدس من الصهاينة عوضًا عن قتال جارتها اليمن وقتل أكثر من ألف مسلم من بينهم 115 طفلً؟”!

     

    وقال بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء “فارس” الايرنية: “أخيرًا رفع الغطاء وظهرت عورات السعودية، بعدما تركتها حليفتها أميركا وذهبت تخطب ود إيران، وهو ما دفع السعودية للتلميح بتوجيه ضربات لسوريا ردًّا على التقارب الإيراني الأميركي، كما اتجهت روسيا لدعم سوريا متجاهلة العروض السعودية كافة، فاليوم انهار الاقتصاد السعودي بعدما تبدد الذهب الأسود وانخفض سعره إلى 45 دولارًا بدلًا من 120 دولارًا، وأصبح دفتر الشيكات السعودي بلا جدوى، وكشفت كوارث الحج سوء إدارة آل سعود، من سقوط رافعة على المصلين، وقتل المئات من التدافع في منى، وحريق الفنادق، جميعها تدل على هشاشة الإدارة السعودية للبلاد، التي انتهت بمعاقبة الطفل علي باقر النمر، بالإعدام والصلب في ميدان عام، لمشاركته في مظاهرة عام 2012، فهل هذا هو العدل؟” .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحوثيون السعودية الشيعة اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عمر عمر عمر on 3 نوفمبر، 2015 1:09 م

      كلام اقل ما اقول عنه مجرد هراء هذا شخص باع دينة بعرض من عروض الدنياء لأجل الصفوين قابض كم قرش وجالس يسب
      لاحول ولاقوة الابالله

      رد
    2. ابوراشد on 3 نوفمبر، 2015 8:15 م

      مفيش رز

      رد
    3. عبدالرحمن on 4 نوفمبر، 2015 10:55 ص

      لماذا الجميع يتحاملون على السعودية اليست السعودية من شاركت في حرب 63 وحرب 73 واستخدام كامل قوتها البترولية لدعم جمورية مصر من تحقيق النصر وحدا بالعدو للسلم واعادة الارض من دعم المقاومة الفلسطينية على مر 60 عاما من دعم اليمن اقتصاديا وتربوبيا على مدى 40 عام من دعم مصر بعد ان كادت تنهار خلال المظاهرات من دعم لعراق ضد ايران على مدى 8 سنوات من يدعم لبنان حتى الان اقتصاديا من يبادر دائما ببذل المساعدات لمتضرري الكوارث الطبيعية من ينفق على المراكز الاسلامية لتبليغ الاسلام الوسطي الصحيح في انحاء العالم الذين يقولون ان السعودية تتدخل في شئون الدول غير منصف في الخصومة العراق بعد ان انتصر على ايران باموال الخليج ادار سلاحه ضدنا واحتل دول مجاورة ومسلمة فمن اعتدى اولا ونحن من حقنا نستعين من نشاء لحفظ بلدنا مما زين لهم الشيطان اعمالهم اليمن نكرمهم على مدى عصور ثم انقلبوا هم ورئيسهم علينا ونافقوا مع حلف ايران للاضرار بنا يكفي تشويه وتزييف الحقائق لا نقول لا تنتقدوا ولكن بالحق دون هضم مواقف السعودية فلينتهي المنافقون عن اقوالهم او ليأذنوا بحرب من الله لست محاميا ولا مدافعا عن السعودية ولكن شهادة لله وانصافا في الخصومة الا ننكر فضل الاخؤين وان حدث بعض القصور فليست الارض مكان الكمال من يريد الكمال فلينتظر الجنة

      رد
    4. حساوي on 4 نوفمبر، 2015 11:28 ص

      أتفه تحليل قرأته في حياتي ، لا يصلح حتى ان يكون موضوع تعبير لتلميذ بالمتوسطة، كاتب لا يصلح ان يقال عنه أكثر من حمار معمعم

      رد
    5. واو on 4 نوفمبر، 2015 6:32 م

      سحب البساط من مصر وجعلها دولة هامشية بسبب الخسيسي وتزعم السعودية للدول العربية اصاب عبيد البيادو وخدم الخسيسي اصابهم بالهذيان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter