Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » شهادات مؤلمة لناجين من إعدام الاحتلال في الخليل تكشف عن خروقات فادحة لحقوق الإنسان
    الهدهد

    شهادات مؤلمة لناجين من إعدام الاحتلال في الخليل تكشف عن خروقات فادحة لحقوق الإنسان

    وطن30 أكتوبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت شهادات ناجين من القتل، وحقوقي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية كيف ينفذ جنود الاحتلال عمليات الإعدام بحق شبان وشابات دون أن تكون في حوزتهم سكاكين أو يشكلوا خطرا على حياة جنود الاحتلال.

    واحدة من الشهادات لصحفي فلسطيني يقول إنه نطق الشهادتين واستعد لتلقي الرصاص، والأخرى لمواطن وضع نفسه أمام فوهات البنادق لتلقي الرصاص الذي كان مصوبا نحو إحدى فتاتين أوقفهما جيش في مدينة الخليل.

    في شهادته يقول الطالب والإعلامي المتدرب شفيع الحافظ إنه كان متوجها إلى كلية العروب شمال الخليل حيث يدرس الإعلام، وفوجئ على بوابة الكلية بمستوطن ينادي على الجنود ويطلب منهم ملاحقته دون سبب.

    وتشهد الحواجز المحيطة بالمسجد الإبراهيمي في البلدة القديمة في الخليل باستمرار عمليات قتل بحجة ما يزعم الاحتلال أنها عمليات أو محاولات طعن، لكنها تزايدت ليتزايد عدد ضحايا الإعدامات في الهبة التي تشهدها الأراضي المحتلة منذ نحو شهر

      ويضيف أن الجيب العسكري توقف على الفور ونزل منه الجنود الذين استجابوا لرغبة المستوطن وأحاطوا به وأمروه بعدم الحركة ورفع يديه إلى الأعلى وإدارة وجهه نحو السياج المحيط بالكلية.

    ويوضح الشاب الفلسطيني أن اكتشاف علبة السجائر بحوزته أثار رعب الجنود الذين أخذوا مواقعهم وتهيؤوا لإطلاق النار، مضيفا أنه شعر بدنو الأجل وبدأ يردد الشهادتين.

    ويتابع: أبلغت الضابط بأن ما أحمله علبة سجائر، فأمرني بإخراجها بأصبع يدي الصغير، وهددني بإطلاق النار إذا استخدمت أصبعا ثانيا فأخرجتها وأنا أنتظر سماع الرصاص لكن ذلك لم يحدث، ورغم تأكدهم من عدم حيازته سكينا كما زعم المستوطن واصلوا تفتيشه بشكل مهين ثم أخلوا سبيله.

    ويقول الصحفي الفلسطيني إنه بات بعد التجربة التي عايشها أكثر تيقنا بصحة ما كان ينقله للإعلام عن شهود عيان، وهو أن ضحايا الإعدامات لم يكونوا يشكلون أي خطر على الجنود والمستوطنين، وإنما يقتلون لغياب الشهود ثم تلفق لهم التهم

     في شهادة ثانية، يقول الحاج صلاح الجعبري -أحد موظفي المسجد الإبراهيمي- إن جنود الاحتلال أوقفوا فتاتين عند بوابة تؤدي للمسجد وادعوا أنهم وجدوا في حقيبة إحداهن سكينا فقاموا بإلقائها أرضا ثم انهالوا عليها ضربا وركلا.

    وتابع “رغم سيطرتهم عليها صوبوا بنادقهم نحوها، وتحركت مجندة في المكان وتهيأت لإطلاق النار على رأس الفتاة، فسارعت أنا ووقفت أمامها وقلت اقتليني أنا، لكن ذلك لم يرق للمجندة التي أخذت تصرخ وتسببت في اعتقالي”.

    ويضيف أنه يعرف المجندة من قبل ويصفها بأنها واحدة من ثلاثة جنود متهمين بالقتل في محيط المسجد الإبراهيمي، موضحا أن ضابطا كبيرا في المكان شاهد ما جرى، وأمر بنقل الفتاة وشقيقتها التي اعتقلت في ما بعد إلى مركز للشرطة قريب من المسجد.

    وأشار موظف المسجد إلى توقيفه لعدة ساعات بعد اعتقال الفتاة في محاولة من المجندة لاتهامه بإعاقة عملها، لكن أفرج عنه وعن إحدى الفتاتين في المساء، مع منعه من العودة إلى وظيفته.

    ويجزم الجعبري بأن الشهداء في عمليات الإعدام الأخيرة بالخليل قتلوا لغياب الشهود، ويؤكد أن أكثرهم لم يكونوا يشكلون خطرا على الجنود، لكن غياب الرقابة وشهود العيان شكل دافعا للجنود لمواصلة القتل.

    من جهته، يؤكد الباحث الميداني في منظمة الحق الفلسطينية هشام الشرباتي توثيق شهادات تؤكد تنفيذ إعدامات بدم بارد بعد السيطرة على المنفذين في حالات الطعن المزعومة بالخليل.

    وأضاف في حديثه للجزيرة نت أنه يصعب الوصول للشهود في بعض الحالات التي يسيطر فيها الاحتلال على المكان، لكن في معظم الحالات التي تم توثيقها خاصة للفتيات -مع افتراض صحة ادعاء محاولة الطعن- لم يكن يشكلن أي خطر على الجنود، وأحيانا كانت تفصل بينهن وبين الجنود عوائق حديدية.

    وذكر أن توصيف القانون الدولي لما يجري هو “جرائم حرب واستخدام مفرط للقوة”، خاصة أنه في حالات كثيرة أمكن السيطرة على المشتبه بهم” مشيرا إلى إطلاق الرصاص على بعض الشهداء وبعد إصابتهم والامتناع عن تقديم الإسعاف لهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الإعدام الإنتفاضة سكاكين فلسطين قوات الإحتلال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter