Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الخلافات السياسية والمذهبية بين اللاجئين السوريين تمتد إلى دول اللجوء الأوروبية
    تقارير

    الخلافات السياسية والمذهبية بين اللاجئين السوريين تمتد إلى دول اللجوء الأوروبية

    وطن27 أكتوبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مغادرة سورية الرازحة تحت نار الحرب لا تعني للمواطن السوري نهاية ارتباطه بالصراع الذي يمزق بلاده، ففي بلدان اللجوء أيضا تقسم المشاكل السياسية والدينية صفوف اللاجئين.

    في الخطوط الأمامية من الحدود السلوفينية، تنشب غالبا خلافات بين اللاجئين من مختلف الجنسيات، الذين يحاولون الوصول إلى الحافلات الأولى من أجل مغادرة البلاد نحو وجهتهم المفضلة.. ألمانيا.

    مؤيدون لبشار الأسد

    لكن بعيدا عن الخلافات العادية واليومية بين طالبي اللجوء، غالبا ما يشكل الموقف من الأزمة السورية بداية لصراع فكري، يحاول من خلاله كل طرف الدفاع عن المعسكر الذي ينتمي له.

    محمد فر من جحيم الحرب في مدينته إدلب مباشرة بعد بدء الغارات الروسية المساندة للجيش السوري بالقرب من مدينته.

    يقول إن “مدينته ظلت بعيدة عن القصف والتدمير الذي طال سورية، إلى أن قررت روسيا التدخل”.

    ويرى محمد أن المعارضة ظلت بعيدة عن استهداف المدنيين، وأن الحرب أخذت منعطفا آخر بعد الغارات الروسية، ما دفعه إلى الرحيل وطلب اللجوء في أوروبا.

    حديث محمد عن الدور الروسي في سورية، لا يلقى إجماعا في صفوف اللاجئين الذين يستعدون لعبور الحدود السلوفينية، فالعديد منهم يؤيد الرئيس السوري بشار الأسد.

    عزار شاب مسيحي من العاصمة دمشق، استفزه حديث محمد ليجيبه قائلا إن “الروسيون يساعدون سورية، داعش هي الخطر الحقيقي”.

    الشاب المسيحي يؤيد بشكل واضح الرئيس السوري، ويأمل أن يكون التدخل الروسي في البلاد بداية لإيجاد مخرج للأزمة، ويعتقد بشكل واضح أن “الوضع قبل الثورة السورية كان أحسن”.

     لا يقتصر الاختلاف على اللاجئين الذين هربوا من أهوال الحرب، بل يمتد إلى لاجئين لا تزال عائلاتهم طرفا في القتال اليومي.

    أبناء ضباط ولاجئون

    غادر صالح ووالدته وعدد من أقربائه سورية، لكن والده الضابط في الجيش السوري لا يزال هناك في جبهات القتال إلى جانب أخيه وهو أيضا جندي في الجيش.

    لا يخفي صالح الأمر، بل يعتقد أنه سيعود بعد عام فقط، لأن الجيش السوري يحقق تقدما ملحوظا هذه الأيام بفضل الدعم العسكري الروسي.

    الشاب السوري، الذي يبلغ من العمر 20 عاما، قال إنه غادر البلاد مع والدته خوفا من المستقبل، وأنهما حملا كل ما تملكه العائلة معهما، ولكنهما يأملان في العودة لسورية يوما ما.

    الاختلاف في وجهات النظر قد يتطور في بعض الأحيان إلى شجارات، ذلك ما يؤكده ياسين، الذي كان شاهدا على شجارات عنيفة بعد اختلاف في النقاش حول الأزمة السورية.

    ياسين وعلى الرغم من ذلك، يظل متشبثا بمستقبل أفضل لبلاده في حال توحد السوريون وصمموا على إنهاء الأزمة.

    المصدر: NPR (بتصرف)


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوروبا السوريون اللاجئين السوريين خلافات مذهبية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter